اللهُ شاهَدَ منهُ حُسْنَ حالتِهِ.. حتى اصْطَفاهُ ختامًا فِى رِسالَتِهِ.. وأنْزَلَ الذِّكْرَ فِى مَعنَى مَقالتِهِ.. وإن بدا وهوَ يَزْهُو فِى عُلالتِهِ.. تُرَى الصناديدُ تَخشَى مِن بسالتِهِ
كَأنَّهُ وَهُوَ فَرْدٌ مِنْ جَلا…
وحسن عطف على جان ومقترف
اللهم صل ع محمد
اللهم صل عليه
زرنى خيالا فلا تحتجب عنى فتقتلنى