الشيخ جاسم الدمستاني ـ قادماً يالأسى أسى الزهراء

مهدي سهوان و صالح الشيخ ـ أشـرقي ياجنـان بسـجن موسـى

إبراهيم الموت . وزن أولي ـ القلب في حنيــن من مشهد لهوع

الرادود مهدي سهوان ـ وأسال الطفل دمعات من القلب + كربلاء فجرا نور الليالي

وسَل الأُلا عن ظعُــوناً كـان يــرعاها
في مدى الطريق كان بدراً بين أسراها

وتُنادي أيُها الحامّي يا عليلاً بينَ ظُلاميّ

أنتِ تحّوي جراحاً تفيضُ دمـا 
من جراحّ الطفوفُ حملتِ هّما

فَجراً تفتقْ الآن لِنا من جُرح مَولانا
صوتاً  إِنّ بنا يدعُو وكمّ  لبتهُ  آذانا

الشيخ جاسم الدمستاني ـ أنت تحوي جراحاً تَفيضُ دمّا مْن جراحّ الطفُوف حملتِ هَما

حسن قدسي ـ أنقلك ياشيعي للمنظر

Ringtone

حسين عبد الرسول ـ أبداعي ـ  ماشئتُ إن أحيى حياةً كَالعبيّد قدمتُ رُوحي

إبراهيم الموت ـ صوب جسماً أنهكتهُ  قسوةُ سجنناً وقيدّ  وطوامير بني العباس

عبد الشهيد الثور ـ مأمون هل أملت من إلم الضمير

سيد ناصر شرف ـ إن في جراحي وجع القتيل

جعفر القشعمي ـ من خلف الباب تكسر ياوسفه وضاق الويل

أمين الدرازي ـ وأعتلى بحزنناً نعشه المُطهّر

الشيخ جاسم الدمستاني ـ ناداه شقياً زنديق دهاني ضارباً شمس الهويه

أمين الدرازي ـ صور كربلا بعيني دمعه

محمد حسين الدرازي عزاء البحرين المنامه حماسي 

محمد حسين الدرازي ـ من أول ولد تشوفينه مسموم قبره تحضرينه

حسين عبد الرسول ـ أمك الزهراء جيتك بعبرا

مهدي سهوان ـ من ترى قيدها بنت الرسول معها الأيتام في حال مهول

علي حمادي ـ لازال من حسينً خط الكتاب لاتتركوا إلتزاما عند المصاب

سيد حسين الموسوي ـ توصلـه وتزوره تلتمس لنوره   بالضريح توسله حضرته الطهوره

علي حمادي - آجر الله معزي الأمام

سِيَدِ حُسِيَنَ الُمٌشِْعلُ , مٌنَ الُأبّدِاْعاتْ الُقًدِيَمٌُه , تْدِرَيَ يَابّوَ إبّرَاُهيَمٌ ُهلُأمٌُه بّْعدِكِ تْْعامٌلُنَيَ بّلُا رَحُمٌـُه

حُسِيَنَ ْعبّدِ الُرَسِوَلُ ـ مٌنَ نَاقًـةِ الُسِبّيَ الُتْيَ طِافَتْ ْعلُى جْثُمٌانَُه أرَوَيَ الُرَزُايَا وَالُحُشِـى

سِيَـدِ نَاصّـرَ شِـرَفَ ـ يَادِمٌْعـُه الُنَبّيَ لُكِ فَيَ حُزُنَكِ تٌْخـرَ ْعلُى شِـانَـكِ

سِـيَدِ نَاصّـرَ شِـرَفَ ـ مٌنَ الُأبّدِاْعاتْ الُقًدِيَمٌُه الُرَائـْعُه ـ أنَـا لُمٌ أحُيَـــى قًلُـبّيَ وَ تْمٌلى فَيَ الُأحُسِـاسِ فَْعلُيَاً رَبّانَـيَ

جعفر سهوان وعبد الشهيد الثور ـ فقربي رقيةً بالفؤاد

جْْعفَرَ أسِلُامٌـيَ . مٌنَ الُأبّدِاْعاتْ الُقًدِيَمٌُه . نَُهضُتُْ وَرَايَتْيَ فَيَ الُحُرَبّ أكِفَانَـيَ إلُطٌِخُها بّفَيَضُ الُمٌنَحُرّ الُقـانَـيَ

^°¤§][BU HASSAN][§¤°^°

أبّدِاْعاتْ نَزُارَ الُدِرَازُيَ الُقًدِيَمٌُه ◢ ُهلُ كِنَتْ لُُها إيَُها الُحُرَ طِوَْعُه

صِآلّحً آلّدرآزُيِ - عد بنآ يِآرآحًلّآ عد إلّى شط آلّفُرآتٍ ياراحلا

فَـالُشِهيَـدُِ سِيَْعــوَدِ لُايَحّيــدُِ ... إنَ مٌنَ مٌاتْ ْعلُى أرَضُ الُجُْهـادِ

عبدالشهيد الثور ـ بغداد يزداد فيها على موت الجواد الويل

مـازن الونــه ـ كنتُ من حينّ حاملاً همــي وعلى وجدي مسحةُ اليتمّ

مهدي سهوان من القصائد القديمه ـ وفالحقد هنا قد قورعا

حسين أحمد ـ أغلق الأبواب أنـي إلمح الشمر الأشـر

 حارت الدنيا ولاتدري أتبكي  فيزيداً هو من قد كان هالك 
كربلا مملكةً كانت إليكم   ناطحت يازينبا كل الممالك

حسين عبد الرسول ـ حارت الدنيا ولاتدري أتبكي  فيزيداً هو من قد كان هالك

𝐁𝐔 𝐇𝐀𝐒𝐒𝐀𝐍 ❷

Popular tracks