كيف تسعد في حياتك الزوجية

تربية الأبناء

مشاكل نفسية

أسئلة عقائدية

أسئلة أخلاقية

ابنتي في بداية سن المراهقة وقد سمعت من زميلاتها أنّه لديهم boy friend رغم أنّها في مدرسة إسلامية تلتزم الضوابط الشرعية، وهي المرة الأولى التي تسمع فيها بذلك وسألتني إن كان مثل هذا الأمر صحيحًأ، كيف علي أن أجيبها حتى أحافظ على جسر التواصل بيننا ولا تفقد ثقتها بكلامي؟

ما المانع من وجود بويفراند للفتاة؟

شروط إدراك ليلة القدر

معنى إدراك ليلة القدر

إلى أي مدى يجب للمرأة أن تمكن خطيبها منها أثناء الخطوبة حيث أسمع آراء متفاوتة في هذا المجال، فمنهم من يقول بأنه من الأفضل أن يكون الأمر سطحي ومنهم من يقول لا بأس بوجود علاقة كاملة وإذا لم تقضي له هذه الحاجة فسوف يذهب ليقضيها عند امرأة أخرى 

إلى أي مدى يجب أن تمكّن المرأة خطيبها منها؟

من التناقضات التي يعج بها الموروث الشيعي، رواية تقول ان الرسول عليه الصلاة و السلام علّم ابنته السيدة فاطمة وردا لكي لا تتعب اثناء تأديتها للاعمال المنزلية..بينما نرى انها في مكان اخر كان لديها خادمة تساعدها..فهل ورد الرسول لم يعط النتيجة المطلوبة؟؟! 

إذا كانت الزهراء لا تتعب، فلماذا استأجرت خادمة؟

تخلى عني رغم انسجامنا

هل صحيح تعويد الطفل على تسمية العورات بأسمائها

ما هو العمل الأهم في ليلة القدر

هل أرجع إلى لبنان بمفردي من دون زوجي

الدرس الأول من سلسلة "منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس ورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

منهج الإسلام في تربية الإنسان: مقدمة

أقلق من التواجد حول الناس

ابن أخي البالغ من العمر 11 سنة، بدأ مؤخرًا يستخدم ألفاظ نابية واكتشفنا أنه يرى اشياء سيئة على الآي باد واعترف بأنه يقوم بممارستها مع أخته..  لقد تم الحديث معه وتأنيبه وكنت أرى أن الحل هو في حرمانه من الآي باد.. ولكن للأسف هو ما زال يستخدمها وحتى الآن لم يرتدع عن فعله.. الوالدان منفصلان وهو يعيش مع جدته والوالد مسافر حاليًا ولكنه غاضب جدًا منه ولديه النية في تعنيفه... فما هو الحل الأمثل لمعالجة هذه المشكلة؟ 

كيف نمنع أطفالنا من مشاهدة ما لا ينبغي

كيف يمكننا أن نحدد أن فترة التعارف أصبحت كافية ويمكننا أن نقدم على خطوة الزواج 

كيف نحدد أن فترة التعارف كافية للإقدام على الزواج؟

الانسان يتألم بسبب حاجاته غالبًا ونحن دائماً ننظر الى الله كشخص يحب ويرحم ويعطي لأنه الغني.. فهل الله يتألم؟ 

هل الله يتألم؟

قول الله في كتابه المبين:
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ [سورة البقرة:3]
كيف نستطيع التوفيق بين المادية التي نعيشها في حياتنا والاتصال بالغيب، خصوصا انّ بعض الأعراف في المجتمع الديني لا تعزز الاتصال بالغيب؟ 

كيف نوفق بين الحياة المادية والإيمان بالغيب

أنا طبيبة وخطيبي يريدني التفرغ للأسرة

 شاب مزدوج الجنسية (لبناني واسباني) من اتباع مذهب أهل البيت (ع)..  وشابة لبنانية من اتباع مذهب أهل البيت (ع) كذلك.. والطرفان من مقلدي السيد القائد (حفظه الله).. بعد مضي عدة سنوات لم ينجح هذا الزواج..
سؤالي هو: هل يحق لها أن تلجأ إلى المحاكم الإسبانية لكي تحصل على مال منه علما أنه تم الطلاق الشرعي والمصالحة بينهما في المحكمة الجعفرية في لبنان؟  
ملاحظة : القوانين في إسبانيا تعتبر الزوجين شريكين بالمال بغض النظر عن من يجنيه 

هل يجوز اللجوء إلى المحاكم الغربية لنيل حقوق الطلاق

مضى على زواجي شهران.. زوجتي طيبة وتحبني كثيرًا لكن مشكلتها أنّها تتحسس من كلام أمي... أمي إنسانة طيبة ولكنها أحيانًا تتفوه بأشياء لا تلتفت أنه يمكن أن تؤذي الآخرين .. أنا حاليا أسكن في الضيعة بالقرب من أهلي.. وتحدثنا كثيرًا في هذه المسألة أنه لا يجب أن تتحسس بهذا الشكل وأن تعتبر أهلي أهلها وهي تعدني بذلك وتمر فترات تكون الأمور على ما يرام ولكن لا تلبث أن تتحسس مرة أخرى وتعصب.. لا أريد لهذا الأمر أن يرافقني طيلة حياتي.. فماذا يمكنني أن أفعل؟ أنا أهتم بها وبجانبها دائمًا وأساعدها.. لكنني لم أستطع أن أحل هذه المسألة معها 

زوجتي تتحسس كثيرا من كلام أمي

صهري بدأ فجأة يقول إن الله يتحدث معه مباشرة فكل شيء يفعله الله يقوله له، وأنّ كل ما يحدث هو لأن الله أراده أن يحدث.. فمثلًا حين يأكل يقول أنا آكل الآن لأن الله أراد ذلك.. يجلس لساعات يقرأ القرآن.. يغضب أحيانًا على أولاده ومن ثم يندم ويعود ويحتضنهم رغم أنه كان والدًا محبا جدا لأولاده.. لم يعد يقارب زوجته وينام في غرفة أخرى.. وإذا لم يرتدع عن أمر يقول لأن الله لم يردني أن أرتدع عنه (كترك التدخين حيث يقول أنا لا أستطيع التوقف عن التدخين لأن الله لا يريد ذلك) ابنتي لم تعد تحتمل وطلبت منه الطلاق فكان جوابه إذا تطلقنا فلأن الله يريد ذلك.. رغم أنه محب جدًا لزوجته.. ويقول بأنه المهدي(رغم أنه من المذهب السني).. يغيب لمدة يومين أو ثلاثة عن المنزل يمضيها في مزرعة له يتأمل فيها السماء.. مضى عليه شهر على هذه الحال.. فما العمل؟ 

صهري يدعي أن الله يكلمه

الدرس الثاني من سلسلة "منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس ورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

الفصل الأول: من أين نبدأ حياتنا الروحية

الدرس الرابع من سلسلة "منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس ورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

الفصل الثاني: ما الذي يعيق وصولنا إلى الكمال2

الدرس الثالث من سلسلة "منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس ورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

الفصل الثاني: ما الذي يعيق وصولنا إلى الكمال

الدرس الخامس من سلسلة " منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس نورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

الغاية التي خُلقنا لأجلها

الدرس السادس من سلسلة "منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس نورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

العبودية هي السبيل الوحيد 1

الدرس السابع من سلسلة "منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس نورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

الشريعة هي السبيل الوحيد2

الدرس الثامن من سلسلة "منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس نورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

القرآن الكريم حبل إلى المعبود

الدرس التاسع من سلسلة "منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس نورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

التمسك بالعترة الطاهرة.. دور الحب في الوصول إلى الكمال

الدرس الحادي عشر من سلسلة " منهج الإسلام في تربية الإنسان" للأستاذ السيد عباس نورالدين
المتن: سفر الى الملكوت

الإخلاص: لماذا كان الإخلاص روح العبودية

قال الله في كتابه العزيز: {ليلة القدر * وما أدراك ما ليلة القدر}
السعي لإحياء هذه الليلة المباركة هو سعيٌ لإدراك حقيقتها، لأن الآيات الشريفة تحثّنا على التفكر مثل قوله تعالى: {وما أدراك ما ليلة القدر}، إنّها ليست حقيقة ممنوعة على الخلق، لكنّها حقيقة محتجبة ومستورة ولعلّه لأجل ذلك عُبّر عنها بليلة القدر.
إذًا ليلة القدر ليست زمانًا معيّنًا، وإن كان للزمان فيها مدخلية، لكنها حقيقة كونية تشير إلى وقائع عظيمة جدًّا تفوق الزمان الذي نتصوّره، وتريدنا أن نعبر زماننا بقوله تعالى: {خيرٌ من ألف شهر} لنتوجّه إلى المعاني الكامنة فيها، وذلك حين يقول الله سبحانه وتعالى: {تنزّل الملائكة والروح فيها}.

ليلة القدر١

هناك مجموعة من المبادىء الأساسية التي نعرفها في ليلة القدر، أحدها هي أنّ هذه الليلة ذات شأن عظيم عند الله وفي الدين والوجود، والآخر هو استحباب أكيد لإحيائها والاستعداد لها استعدادً جيدًا. 
إنّ التأمل في الحوادث الكبرى التي تجري في ليلة القدر يمنحنا الفرصة لمعرفة أسرارها أو حقائقها. . وإنّ فقدان التوجه إلى هذه الحقائق يقلّل كثيرًا من تأثير عملية الاعداد والاستعداد.
ومن هذا الحقائق تنزّل القرآن الكريم والروح والملائكة؟ إلى ماذا يشير هذا التنزّل؟

ليلة القدر٢

هو بارد باطني غير متفاعل، هي تحب الحياة والتجدد.. ما الحل؟

طبع مختلف في الزواج

https://perfectkid.org/Health_Guidelines/1587

حرارة الحب

انا امرأة عاملة وأهتم كثيرًا بأن أبقي محيط منزلي مرتبًا ونظيفًا ولكن زوجي فوضوي ولا يراعي هذا الأمر ما يجعلني أتوتر.. ما الحل؟

زوجي فوضوي

كيف أعرف أنّني سأتحمل أن يتزوج علي؟

زوجي يريد ان يتزوج

ابني له من العمر 11 سنة، يسألني لماذا أصلي وانا لست مكلّفًا؟ يقول أنا تدربت على أداء الصلاة يكفي ذلك، وحين أصبح في سن التكليف سأؤدي الصلوات الخمس؟ فكيف يمكنني أن أحبّبه بالصلاة؟

كيف احبب ابني بالصلاة

ابنتي لديها من العمر 6 سنوات ونصف، أعاني معها كثيرًا من طبعها فهي كثيرة النق والبكاء والعناد وعصبية، لا سيما إذا كانت تريد شيئًا فإنّها تنق كثيرًا، وبصراحة أعلم أنّ الخطأ مني، كنت أعصب عليها كثيرًا وهي طفلة، فلم أكن أتحمل نقها وبكاءها فكنت أصرخ عليها وأضربها، أسعى لترميم ما خرّبته، فكيف يمكنني ذلك؟

ابنتي عنيدة وعصبية

ابني عمره ٨ سنوات ويوجد فاصل ٨ سنوات بينه وبين أخيه الأكبر منه مباشرةً، تلقى الكثير من الحب، الا انه متعلق بي جدا لدرجة انه لا ينام حتى أكون بجانبه، وحين اكون موجودة لا ينجز اي شيء من دوني، اعتقد أن عاطفتي هي السبب، والتي تجعلني أبالغ بالاهتمام به علمًا ان هذه العناية والحب جعلت منه طفلا ذكيا واعيا ولكن عمليا اتكاليا .ما هو الحل برأيكم؟

ابني اتكالي

ابني عمره ست سنوات. ذكي جدًا وسريع البديهة.  المشكلة الرئيسية التي أعاني منها معه وكذلك المدرسة هي كثرة ثرثرته. في السنين الماضية كان يبكي حين يتلقى ملاحظة من المعلمة ويقول لي إنّه يحاول أن يسكت ولكن لا يستطيع. أخاف أن يؤثر هذا الشيء على ادائه في المدرسه او على مشاعره من كثرة الملاحظات والعقوبات.

ابني يثرثر كثيرا

عواقب تدخل الآباء المستمر

ماذا ينبغي أن نعيد النظر فيما نعرفه عن الحب؟ وهل هو شرط لنجاح الزواج؟

هل يحبني فعلًا؟

لماذا نشعر بالقلق والكآبة؟ وما هي

يمكن أن نعبر عن هذه المشكلة بتعبيرات مختلفة ويمكن أيضًا أن نتطرق إليها من زوايا متعددة لكنها تحكي عن قضية أساسية ترتبط بحالتنا القلبية وتوجهنا إلى الله سبحانه وتعالى، أي إلى مدى شعورنا بحضور الله في حياتنا.
أحيانًا نعطي لهذا الحضور بعض المعايير أو بعض المؤشرات، وأحيانا يمكن أن تكون هذه المؤشرات أو بعضها ليس دقيقًا.. ما نحتاجه هنا هو أن نفتح على أنفسنا كل الاحتمالات لأجل أن نعرف السبب الحقيقي وراء هذا الجفاف الروحي، لنتعرف بعدها على المعايير الحقيقية للقرب الإلهي.

لماذا لا اشعر بالقرب من الله

أشعر باليأس والكآبة وبأنّ ضغوطات الحياة تبعدني عن الله، فما العمل

اشعر باليأس والكآبة

أنا شخص أفشل دائمًا في أن أتكامل

"أيها الناس إنّه قد أقبل إليكم شهر الله".. أليست كل الشهور لله عز وجل؟ فما هي الخصوصية التي جعلت من هذا الشهر يتصف بأنّه شهر الله؟

شرح خطبة الرسول في استقبال شهر رمضان ١

•	قال الإمام الصادق (ع): إِنَّ الْعَزِيزَ الْجَبَّارَ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ كِتَابَهُ وَهُوَ الصَّادِقُ‏ الْبَارُّ، فِيهِ خَبَرُكُمْ وَخَبَرُ مَنْ قَبْلَكُمْ وَخَبَرُ مَنْ بَعْدَكُمْ وَخَبَرُ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَلَوْ أَتَاكُمْ مَنْ يُخْبِرُكُمْ عَنْ ذَلِكَ لَتَعَجَّبْتُمْ
الكافي، ج2، ص 599.

الاستعداد لليلة القدر

هل هناك طريقة يعرف الشخص من خلالها أين يقع من ناحية علاقته بالله تعالى؟ أشعر بنفسي عالقة في مكانٍ ما معنويًّا ومهما راقبت وفكرت لا أجد نفسي قادرة على تشخيص المشكلة. وحين ألجأ لمعرفة ذلك من القرآن الكريم تأتي الآيات عامّة على غرار: {أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسى}، وحين أطلب معرفة هذه الآيات لا أصل إلى جواب واضح. هل من عمل يمكن أن أقوم به يبصّرني الله من خلاله أين أنا عالقة معنويًّا؟

هل يوجد  طريقة أعلم بها أين أنا عالقة في علاقتي المعنوية مع الله؟

كيف أستطيع معالجة الاضطراب القلبي الذي لا سبب واضح له، حتى لو كان القرآن يذهب به، ولكن سرعان ما يعود؟

كيف أعالج اضطرابي القلبي

يظهر من الروايات حجم الأجر الذي يحصل عليه الآباء والأمهات.. لدرجة انه قد يظهر انّه اكثر من أجر المجاهدين او من ينصر الاسلام.. الا يُعد ذلك ظلمًا للمجاهدين خاصة الذين لم يتوفقوا لإنشاء عائلة خاصة بهم

كيف يكون أجر الأهل أكثر من أجر المجاهدين؟

اذا دعا المرء بأدعية راجحة ومطلوبة (كأدعية الصحيفة السجادية ومكارم الاخلاق) لسنوات، وهو لا يجد الإجابة تحصل، فكيف له أن لا يتسلل اليأس إلى نفسه من أن يصلح حاله ويزكيه الله؟

إذا شخص دعا لسنوات ولم يُستجب له، كيف يحفظ نفسه من اليأس؟

حين أعصي ربي أشعر دومًا بإحباطٍ نفسيّ حين أدعوه، وأشمئز من نفسي  وكأنّ كل الأبواب أقفلت في وجهي... وحين أقبل على لصلاة أفكّر كيف اصلي لمن عصيته؟! فلا أعود أشعر بخشية ولا اقبال... فلا اعرف إذ كان هذا نوع من اليأس.. ونفسي تقول لي ماذا تفعلين؟ وعلى من تضحكين؟ على نفسك ام على ربك؟ ...اشعر أنّني كالجندي الذاهب إلى الحرب دون سلاح، هل هذا يدل على أنّ إيماني يشوبه النقص والشك ؟؟

حين أعصي ربي أشعر بإحباط نفسي حين أدعوه.. هل هذا من قلة الإيمان

４.	هل أنّ الحق والباطل متساوون في هذا الزمن، أم أنّ الباطل هو الأقوى أو العكس، لأنّ أغلب الناس تقول أنّ الأرض ستُملأ ظلمًا وجورًا أي أنّ الباطل سيكون له اليد العليا

هل أن الحق والباطل متساويان في هذا الزمان

ما الفرق بين مشيئة الله وإرادته

لماذا لم يأت الأئمة بمعاجز لإثبات إمامتهم؟

لماذا يُصاب طفل لم يتعدَّ عمره التسع سنوات بورم خبيث؟ ولماذا عليه تحمّل أوجاع و تبعات العلاج؟ من جهة أخرى ، لماذا ما زلنا، كمجتمع مقاوم ،خَبر ورم خبيث من نوع آخر اسمه إسرائيل و انتصر عليه، نُصاب بالهلع والجزع إذا ما أصيب أحد المقربين منا بالسرطان ونفقد الأمل سريعاً؟

لماذ يُبتلى طفل بمرض خبيث؟

إذا لم نشهد زمن المعصوم، هل يؤثر ذلك على تكاملنا؟

لو لم يعص النبي آدم الله هل كنا سنولد في الجنة؟

إذا قارنا حق المرأة على زوجها بهيدا الحديث: حق المرأة على زوجها أن يشبع بطنها ويكسو جثتها، وإن جهلت غفر لها، مع حق الرجل على زوجته المتعارف عليه
مش بصير انتقاص من حق المرأة و تشييئ المرأة لتلبية حاجات فقط ؟!

حق المرأة على زوجها أن يشبع بطنها وأن يكسو جثتها، ألا يُعد ذلك انتقاصًا للمرأة؟

نحن مؤسسة فكرية تعليمية تهدف الى: 

1. بيان المعارف الإسلامية الأصيلة 

2. نشر الحقائق الدينية في كل العالم
 
3. التمهيد للتحول العالمي الكبير بظهور إمام الزمان (عج) 

4. إحياء التراث الإسلامي وتنميته واثرائه 

5. بناء ثقافة إسلامية أصيلة ومعاصرة للأحداث والشباب 

6. بناء ثقافة إسلامية هادفة للأطفال 

7. المساهمة في توفير المناخ المناسب للإنتاج الفني والأدبي .
 


baacenter

Pinned to spotlight

Popular tracks