كما يتسلل حزن المساءوترتجف الفكرة العابرةويسقط شيءٌ ثقيل الخطىيقيد فرحتنا الغامرة
وتمتد من خلف أيامنارؤى غائمات الأسى والحنينوأطياف ليلٍ بعيد القرارحكايته رسبت في الجبين
مددت يديَّحملت الذي ضاع من وهمناوجئت إلي…
كنت اسمعها وانا اعيش قصة حبي الخاصة ، اسمعها في ليالي الشتاء…
نكأتُ جراحي
اه والله يا خالد
صراخ المحيط.
Home
Feed
Search
Library
Download