
"يا لائمي" هي أغنية تحمل روح الشعر الصوفي للحلاج، حيث يمتزج العشق الإلهي مع لغة القلب، في رحلة صوتية تأخذ المستمع من رمال الصحراء إلى أفق الروح. الألحان تعكس حالة السمو والتسليم، بينما الكلمات تحكي عن الفداء والحب المطلق.

"Ya Laeimi" is a song inspired by the mystical poetry of Al-Hallaj, where divine love intertwines with the language of the heart. It’s a sonic journey that carries the listener from the sands of the desert to the horizon of the soul. The melodies reflect transcendence and surrender, while the lyrics speak of sacrifice and unconditional love

الحلاج- دمي حلال


✨ رحلة موسيقية آسرة تجمع بين عمق الحكمة العربية القديمة وروح الموسيقى اليابانية التقليدية!
استمع إلى أبيات الإمام الشافعي الخالدة، تُروى على لحن فريد يمزج صوت الكوتو والشاكوهاتشي مع إيقاع الطبول اليابانية العتيقة.
🎶 تجربة صوتية وبصرية ستأخذك من صحراء الشرق إلى حدائق الساكورا، حيث يلتقي التاريخ بالجمال في لوحة فنية واحدة.
💬 شاركونا آراءكم في التعليقات، ولا تنسوا الضغط على إعجاب 👍 والاشتراك في القناة لتصلكم أعمالنا القادمة.

نَعيبُ زَمانَنا zamanana

أغنية "أرق" تمزج بين الشعر العربي الكلاسيكي والنغم الإلكتروني العصري، لتصنع تجربة صوتية حالمة تُجسّد معاني الأرق، الشوق، والتحول الوجداني في قصيدة المتنبي.

Araq - ارق

أبيات المعرّي تتمايل فوق هذا المزيج الموسيقي بخفة وعمق، فتخرج بروحٍ تجمع بين التأمل الفلسفي والانسياب اللحنـي الدافئ.

Zanb Al Oula - ذنب العلا

في هذه الأبيات، يوجز ابن نباتة السعدي حِكمته في تصوير قسوة الزمان وتقلباته بين الفقر والغنى، والعلم والجهل، والعفاف والفسوق. كلمات تنبض بالتأمل والصدق، تحمل صدىً صوفيًا يفتح القلب على التفكّر والرجاء.
طِلابُ المَعالي لِلمَنونِ صَديقُ
وَطولُ اللَيالي لِلنُفوسِ عَشيقُ
وَأَصغَرُ عَيبٍ في زَمانِكَ أَنَّهُ
بِهِ العِلمُ جَهلٌ وَالعَفافُ فُسوقُ
وَكَيْفَ يُسَرُّ المَرءُ فيهِ بِمَطلبٍ
وَما فيهِ شَيءٌ بِالسُرورِ حَقيقُ
وَما طالِعاتُ الشَيبِ إِلّا أَسِنَّةٌ
لَهُنَّ بِهاماتِ الرِجالِ بَريقُ
وَما الفَقرُ إِلّا لِلمَذَلَّةِ صاحِبٌ
وَما الناسُ إِلّا لِلغَنيِّ صَديقُ
لِذاكَ مَقَتُّ الحُبَّ إِلّا أَقَلَّهُ
فَلَولا العُلا قُلتُ المَحَبَّةُ موقُ
وَما كُلُّ ريحٍ في زَمانِكَ زَفرَةٌ
وَلا كُلُّ بَرقٍ في فُؤادِكَ فَوقُ
فَلَو شِئتُ عَلِمتُ المَكارِمَ شيمَتي
وَلَكِنَّني بِالمَكرُماتِ رَفيقُ
أَخافُ عَلَيها أَن تَجودَ بِنَفسِها
إِذا ما أَتاها في الزَمانِ مَضيقُ

Tajalliyat - تجليات مع السعدي

زار الخيال خيال عبلة في الكرى
لمتيَّم نشوان محلول العرى
فنهضت أشكو ما لقيت لبعدها
فتنفست مسكا يخالط عنبرا
فضممتها كيما أقبّل ثغرها
والدمع من جفني قد بلّ الثرى
عربية يهتز لين قوامها
فيخاله العشاق رمحا أسمرا
وكشفت برقعها فأشرق وجهها
حتى أعاد الليل صبحا مسفرا
يا عبل إن هواك قد جاز المدى
وأنا المعنّى فيك من دون الورى
يا عبل حبك في عظامي مع دمي
لما جرت روحي بجسمي قد جرى
عربية يهتز لين قوامها
فيخاله العشاق رمحا أسمرا
يا شأس لولا أن سلطان الهوى
ماضي العزيمة ما تملك عنترا

خيال عنترة

الصب تفضحه عيونه
وتنم عن وجد شؤونه
إنا تكتّمنا الهوى
والداء أقتلُه دفينه
يهتاجنا نوح الحمام
وكم يحرّكنا أنينه
ونحمّل القبل النسيم
فهل يؤدّيها أمينه
قست القلوب فهل لقلبك
يا حبيبي من يلينه
فتريح قلبًا مدنفًا
أسوان لا تغفو شجونه
مرّت عليه الذكريات
فطال للماضي حنينه
وأنا نجيّك والذي
يسقيك من ودّي هتونه
وبي الذي بك يا ترى
سري وسرّك من يصونه

سري وسرّك

الرب باقي

وَقَدْ أَغْتَدِي وَاللَّيْلُ يَبْكِي تَأَسُّفًا
عَلَى نَفْسِهِ وَالنَّجْمُ فِي الْغَرْبِ مَائِلُ
بِرِيحٍ أُعِيرَتْ حَافِرًا مِنْ زَبَرْجَدٍ
لَهَا التَّبْرُ جِسْمٌ وَاللُّجَيْنُ خَلَاخِلُ
كَأَنَّ الصَّبَا أَلْقَتْ إِلَيَّ عِنَانَهَا
تَخُبُّ بِسَرْجِي مَرَّةً وَتُنَاقِلُ
وَلَيْلَانِ حَالٍ بِالْكَوَاكِبِ جَوْزُهُ
وَآخَرُ مِنْ حُلِيِّ الْكَوَاكِبِ عَاطِلُ
كَأَنَّ دُجَاهُ الْهَجْرُ وَالصُّبْحُ مَوْعِدٌ
بِوَصْلٍ وَضَوْءُ الْفَجْرِ حِبٌّ مُمَاطِلُ
قَطَعْتُ بِهِ بَحْرًا يَعُبُّ عُبَابُهُ
وَلَيْسَ لَهُ إِلَّا التَّبَلُّجَ سَاحِلُ
إِذَا اشْتَاقَتِ الْخَيْلُ الْمَنَاهِلَ أَعْرَضَتْ
عَنِ الْمَاءِ فَاشْتَاقَتْ إِلَيْهَا الْمَنَاهِلُ

Zabargad - زبرجد

قصيدة أحمد شوقي "اما وزهر الانجم" من روائع أمير الشعراء، تجمع بين الغزل والتجربة الإنسانية العميقة وتنتهي بالحكمة وزوال الدنيا.
الكلمات المستخدمة في الأغنية:
اما وزهر الانجم
وطول ليل المغرم
وما شكا اهل الهوى
من الجوى واللوم
فكم ركبت للمعاصي متن ليل ادهم
وكم جنيت جهرة من لذة لم تدُم
وكم فتاة قد دعوت للهوى لم تحجم
وكم توسدت من الحسان ابها معصم
صادت فؤادا اصيدا من قبلها لم يكلم
هيفاء تمشي مرحا من عزة التنعم
مديمة الدلال والاعجاب والتبسم
ورأيها ان قتيل الحب مطلول الدم
ولم تصادف ابلا تسف حب الخمخم
ولم تبك من ذكرى طلول قد عفت وارسم
ولم تعاين ديسما يعدو وراء شيهم
لم تدر ان عنترا توعد ابن ضمضم
وعمرها ما سمعت بالقشعم بن الارقم
ولا بمن فرقهم حادث سيل العرم
ولا بحكم عمر في لطمة ابن الايهم
ولا بقتلة الامام من يد ابن ملجم
لم تشرب الصفراء في الدباء او في الحنتم
تهزا بالقانون والطب وسير الانجم
وساسة الدنيا وتاريخ الزمان الاقدم
وسيبويه النحو والشنتمري الاعلم
وكل شاعر قديم العصر او مخضرم
قابلتها مقبلا لليد منها والفم
ونحس بختي غاب حيث رحل ام قشعم
الحق صعب طعمه مر كطعم العلقم
من مات مات وانتهى ومن يعمر يهرم
ومن يخاف الموت هل ينجو من المحتم
والمال ظل زائل والجهل موت الامم

زهر الانجم – احمد شوقي

بمناسبة عيد القوات المسلحة المصرية – ٦ أكتوبر، نقدّم هذه الأنشودة الوطنية الممزوجة بموسيقى ملحمية عسكرية ذات طابع كلاسيكي.
الكلمات مأخوذة من قصيدة الشاعر صفيّ الدين الحلّي "سَلي الرِّماحَ العَوالي عَن مَعالينا"، وهي من أروع ما قيل في الفخر والبطولة والعزيمة.
🇪🇬✦ المجد لمصر… والعزة لقواتها المسلحة ✦🇪🇬
سلي الرماح العوالي عن معالينا
واستشهدي السلاح هل خاب الرجاء فينا
لما سعينا فما رقت عزائمنا
عما نروم ولا خابت مساعينا
يا يوم وقعة سيناء العرب وقد
دنا الأعادِي كما كانوا يدينونا
قوم إذا استخصموا كانوا فراعنة
يوما وإن حكموا كانوا موازينا
عزائم كالنّجوم الشهب ثاقبة
ما زال يحرق منهن الشياطينا
بيض صنائعنا سود وقائعنا
صفر عواقبنا حمر مواضينا
تدرعوا العقل جلبابا فإن حميت
نار الوغى خلتهم فيها مجانينا
إذا ادّعوا جاءت الدنيا مصدقة
وإن دعوا قالت الأيام آمينا
إذا جرينا إلى سبق العلا طلقا
إن لم نكن سبّقا كنا مصلّينا
تدافع القدر المحتوم همتنا
عنا ونخصم صرف الدهر لو شئنا
عزائم كالنّجوم الشهب ثاقبة
ما زال يحرق منهن الشياطينا
بيض صنائعنا سود وقائعنا
صفر عواقبنا حمر مواضينا
سلي الرماح العوالي عن معالينا
واستشهدي السلاح هل خاب الرجاء فينا


🇪🇬 معالينا | عيد القوات المسلحة 🇪🇬

Barabica

Related tracks