فلسطينيات

يا بي مريم | تراث فلسطيني|هيا

مبارك الملبوس وإلبسو يا محمد
مبارك الملبوس
و ينك ع العروس و ثمك يحاكيني
و ينك ع العروس
مبارك الــ عكال وإلبسو يا محمد
مبارك لــ عكال
و ينك ع الغزال ثمك يحاكيني
و ينك ع الغزال
مبارك الجوكيت وإلبسو يا محمد
مبارك الجوكيت
و ينك ع الجورجيت ثمك يحاكيني
و ينك ع الجورجيت

من تراث العرس الفلسطيني - فرقة الفنون الشعبية

- Apo & the Apostles - Baji Wenek (MUSIC VIDEO) Feat. Mai Mourad
Music by Apo & the Apostles and Mai Mourad (C)
Directed by Amber Fares & Rabab Haj Yahya
Got No Eden (EP 2014)
Produced by Jacob Al Atrash
Chimichanga Records

Apo & the Apostles - Baji Wenek - Feat. Mai Mourad باجي وينك

طلّت عند هبوب الريح كفوف الشمس المضّوية  
   لمّت زعتر لمّت شيح ونسجت ثوب الحريّة 
طلعت تركض فوق حصان تحمل الحجارة الصوّان
 ترمي العسـكر والغربان	 وتتمترس فـي العليًـة
طلعت زغروتة من العين فرحت كل عروق التين 
نبعة فاضت بالكفين و سهلة صارت مروّية
ولف الحطّة و شعشع نور و طلعت بين عيونهُ بدور
 فوق المرج حجارة تثور و نجمة بجنبهُ كوفية 
فوق الصخرة و عند الشط  و عند التلة و عند الورد 
خبّت جمرة و رسمت خط و فتحت درب الجورية 
 كبر بلحظة صغيرة المرج بايدوا سنينة المضوية 
و علّا فوق حصانه السرج و الشوبش و الجوفية
مشيت ميّة بنهر الكف وصارت مية و صارت الف 
حلق الغازي منها جف جيوشة صارت مهرية
شق صغار المرج الدرب	 وحطوا الشمس بباب القلب 
ضوَّت كشفت سر الكرب 	وشافوا الرحـلة المخفيـة

طلت عند هبوب الريح _ الفنون الشعبية

Cd project of Palastinian children songs
composer : Habib Hanna

يا نجمه الصبح | Nejmit elsobh

Luke Ingram xii 50s Rock And Roll,Luke John Ingram, Luke Ingram, 2025

Fallen Angel ii

Love Me

التراك
https://soundcloud.com/bigcode/ekt8ozk9w0rw

والنص 
http://suzannealaywan.tumblr.com/post/139598057994/%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85-%D9%88%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A

وبعتذر عن عدم جودة التسجيل , 
جاست هافينج فان :D 

رسالة من الغريبة - سوزان عليوان

حب على الطريقة الفلسطينية.

غناء: جاهدة وهبة
كلمات: غونتر غراس
تعريب : أمل الجبوري

جاهدة وهبي - قصائد غونتر غراس (لا تلتفت إلى الوراء)

اقتباس من الحلقة السابعة الدقيقة الثانية و الثلاثين من مسلسل الندم

أعينوني لقد طرف الهوى عيني

أحبك أكثر -- محمود درويش

محمود درويش -- قصيدتان

قصيدة الشهادة
شعر / إيهاب البشبيشى

وإذا بِمَن أَخذَتْ بِكَفِّى 
أدخلتْنى خِدرَها
حلَّتْ أمامِى شَعرَها
ورنتْ  وأرختْ سِترَها
ودنتْ وصَبـَّتْ خَمرَها
وإذا برأسى قد توَسَّدَ حِجرَها
كَفٌّ على شـَـعرى
وكَفٌّ فوق صدرى 
 أجتلِى أسرارَها 
ووجدتُ حين أفقتُ أنِّى
 كنتُ أحضنُ عطرَها
كيف احتوتنى .. قَـبَّلتْنى ..
كيف ضمّتنى ولم 
تمسـَـسْ شفاهى ثغرَها !
**
لم  أَدرِ  هل - سُكْراً - ترنحْتُ
هل مازحتْ قلبى ومازحتُ

أسألتُها عنها وعن شُهُبٍ
فى خدرها مِمَّن تَلَمحـْتُ

مَن أنتِ؟ شَــهدُ الظنِّ إن رُحتُ
وحقيقةُ الإدراكِ إن لُحتُ

من هؤلاءِ؟ الخاطبونَ معــاً ؟!
هل كنتُ إلا زهرةً فُحتُ

لكنهم كُثرٌ ! وأعشقـُـهم..، 
وقد استراحوا ثـَمَّ وارتحتُ

صارحتـِـهم بالـحُبِّ ؟ لا
 أنا ما كاتمتُهم أبداً ولا بُحتُ

فالحبُّ يُفسدهُ البواحُ
وما أفلحتُ لو بالحب أفصحتُ

لكنهم علموا ؟ أجل علموا 
مما أبحتُ لهم وألمحتُ

شارَطْتـُـهم فى البدءِ أنّ لهم 
مِنى تيقنـَهم ورابحتُ

وعليهِمُ الأرواحُ ما حـمِيَت 
نارُ الوطيسِ لظىً وكافحتُ

ولهم إذا غضبوا تمالـحْتُ

ولهم إذا وهنوا تسامحتُ

شارطتُهم ويقول قائلُهم:
إن الفناءَ بها هوىً بحتُ
 ..........

أما مَـن استغنى فسرَّحتُ

ومن انثنى شغــفاً فأطمحتُ

فإذا تشاغلَ بى تجامحتُ

وإذا تأرجحَ فىَّ رجَّحتُ

ليعودَ هيمانَ الفؤادِ فلا
يَدرِى أجئتُ إليهِ أم رُحتُ

فإذا استهامَ مضى بغير هُدى
فعلقتُه ظَنًّا وكابحتُ

مَـن ظنَّ حنَّ ومَـن يَحِنَّ فلم
 يَبرحْ أذقتُ هوى ًوبرحتُ

مَن ذاقَ أدركَ مُقلتىَّ ومَن 
يُدركْ صفوتُ لهُ و أوضحْتُ

عيناىَ كوثرتا اليقينِ فما 
أحزنـتـُهم إلا و أفرحتُ

هم عاشقِيَّ وهم هوايَ وكم 
خاصمتُ عُشَّاقى وصالحتُ

ومضت تُلوِّحُ لى فلوَّحتُ

والأفقُ  لا فوقٌ ولا تحتُ

وعلى خيالي طيفُ فاتنةٍ
مرَّتْ  كأن خيالَها نحت

عينايَ كوثرتا اليقينِ فما أحزنتُـهم إلا وأفرحتُ / إيهاب البشيشي-صالون ميسون

«أنْ تكونَ فلسطينيًّا يعني أنْ تُصابَ بشقاءٍ جميلٍ لا تقدرُ على الفِكاكَ منهُ، أنْ تصابَ بلوثةِ أملٍ زائفةٍ، أنْ تُحوّلَ أيَّ هزيمةٍ كبُرت أو صغُرت إلى حجارة تتكىء عليها للصّعود، أنْ تُبقي مستوى الموت مُرادفاً لمستوى الحياة، أنْ تُصابَ بهذا القدر الغرائبي الذي يلاحقُك كعاصفةٍ صغيرةٍ كلّما غيّرت اتجاهك لتنجو، تلاحقُكَ، تُرواغُها مرّةً بعدَ أُخرى، لكنّها تتبعُكَ؛ قدراً يشبه لعنتَكَ، تلك اللّعنةُ التي تشبه رقصةً مشؤومةً مع الموتِ، لا يهبُّ فجَأةً أو يأتيك على حين غفلةٍ منك، ليس شيئاً لا يمتّ لك بِصِلةٍ إنّه أنت، إنّه شيءٌ ما بداخِلِكَ.
 كُلُّ ما عليكَ فعلهُ حين تكونُ فلسطينياً هو أنْ تدخلَ في العاصفةِ مباشرةً، تُغمضُ عينيكَ وتسدَّ أُذنيكَ وتسيرُ فيها نحو بلادٍ لا تعرفُ من رائحتها غير إسمك، وبعضاً من ملامحِكَ تحملها على ظهرِكَ وسنينكَ، تمضي نحوها خطوة خطوة، وتفردَ ذراعيك، وتمدّد جسدك فوق صفحة مياهه وتستسلم له.
هُناكَ حيث لا يوجدُ غير صوتِ الرّيحِ تخور في أوصالِكَ، لا شمسَ هناك ولا قمرَ، لا اتجاهاتٍ، ولا إحساس بالزّمانِ أو المكانِ، فقط دوامةٌ مِنَ الرّمالِ البيضاء المحبّبة التي تتركُ ندوباً على جسدك منذ طفولتك بالمخيم، ندوبٌ تكوّنت مِن قذيفاتٍ صغيرةٍ، مِن موتٍ كاد يضلّ طريقه إليك، الانفجارات واللّحم المتقطّع بين عينيك يلوّن نهارك الصّغير بروائح الدّماء وشظايا العظام التي تراها في مناماتك المتكرّرة.
أنت تهربُ منذُ أكثرَ مِن أربعين عاماً وهي كُلُّ ما تملكه من زمنٍ نحو حيوات أُخرى تشمُّ فيها رائحة الأعتياد؛ حيث لا أملَ، لا حزنَ، لا فرحَ ولا يأسَ؛ حيواتٍ عاديّةٍ كحياةِ أولئك العاديون جداً.
لا أعرفُ كيف يبدو أولئك البشر، كيفَ تكونُ روائحهم، كيفَ تصبحُ أجسادُهم صافيةً مِن دونِ خربشاتٍ أو ندوبٍ تستوطن جسدك وروحك.
عليكَ دوماً أن لا تُخطئ وأنتَ في العاصفةِ؛ الخطأ ممنوع! كُلُّ خطأ يعني الموت الذي سيقطعُ اللّحمَ والرّؤوسَ، يعني الدّم الذي سيسيلُ داخلَ روحِكَ وينزفُ الجميع، وتتلقّف أنت ذلك الدّم الأحمر الحارَّ بيديك؛ كُلُّ خطأ يعني أنْ تدخُلَ في متاهةِ العاصفةِ لا تعرفُ متى تنجو أو كيف تنجو، ولن تعرفَ مدى لتوقف تلك الرّمال الشّديدةِ السُّرعةِ والعَتمةِ، هناكَ حيثُ أنتَ وحدكَ تقفُ على مقربةٍ مِنَ الحافّةِ تنتظرُ أنْ تعبُرَ معهم، سيعبرونَ ويتركونك تتلاطمك الأسئلة: مَنْ أنا وكيفَ أعيشُ حيوات لا تشبهني، وكيفَ لي أنْ أصنعَ عالماً زائفاً مِن بقاءٍ لا يُحتمل، وحين تنجو مِنَ العاصفةِ لن تعودَ نفسَ الشّخصِ، فثمة شيءٌ تغيّرَ.»
- بيسان عدوان

في معنى أن تكون فلسطينيًّا | بيسان عدوان

يا زريف الطول - فرقة الفنون الشعبية

Basel Zayed was born in Jerusalem in 1979. Started playing music at an early age. When he was 14 he began studying Piano and Oud, as well as receiving professional training for his voice. Zayed studied Oud and sang in the Arabic Choir of the Edward Said Conservatory of Music. Following his study in the National Conservatory. 
Zayed started studying music composition and harmony at the Magnificent Institute for Holy Music in Jerusalem. Since 1995 Zayed started to play music with many groups and with a number of artists, all of which had exposed him to different styles of music which formed a unique and distinguished artist in the field of alternative music.

Basel an accomplished virtuoso Oud player and vocalist skilled in highly developed Arab musical traditions, is also a trained pianist with a unique outlook on musical arrangement made him a member of many successful artistic ideas and performing groups, such as making and recording of soundtracks for movies, plays and dance groups.

As a music composer, arranger, singer-songwriter and multi-instrumentalist, Zayed became an important contributor to Palestinian and Arabic music, through the integration of Arabic music with all its musically unique elements, and Western music with its various forms of jazz, reggae, pop and classical music, that has gained acclaim both locally and internationally.
For the past ten years, Basel has led the band Turab and has more recently focused on developing a style based on Palestinian music ‘with a jazz flavor’- Ara-Jazz. Ara-Jazz has been Basel's dream for a long time and now it is becoming a reality on stage and soon to be recorded on a number of records.

Love Me

II باسل زايد

Recent comments

roz

roz

Rami Abu Sham'a

Lama Khatib Daniel

Related tracks