[00:18.82]كنت فين لما ضاقت الحيطان دي عليّ
[00:23.62]كنت فين وأنا بلم الحطام ده بإيديّ
[00:28.17]كنت فين لما كنت عايز أموت
[00:32.67]متجيش دلوقتي تفتكريني أنا مبسوط
[00:37.17]إيه اللي فكرك بيّ
[00:41.87]مش كنت مستاهل كيش عارف إن إنت مادية بس مش للدرجة دي
[00:48.92]فما تغيريش كلامك كل واحد من الطريق
[00:54.11]المهم تبقى عرفتي إنك ما تستاهلينيش
[00:59.15]أنا سوبرمان أنا بطل
[01:00.75]محدش هيغير القدر
[01:03.40]قاطع معاكوا إنتوا قطر
[01:05.90]بدعي عليكوا في المطر
[01:08.65]كمية حاجات لازم أنجزها
[01:10.65]واكل الجو ده غذا، غذا
[01:14.05]إذا من الثعابين بعمل جزم
[01:15.84]بضحك عشان كل الناس ديه ما تنرفزة
[01:18.09]بسرق الأضواء أنا حرامي
[01:20.29]بكتب السياق الدرامي
[01:22.59]دايما عينك على أرقامي
[01:25.09]فبيخش فيك إجوان زي إكرامي
[01:27.04]أغطس والهوا ما يجيش وأبقى شايف إن ده يحير
[01:31.88]أغرق نفسي بس ما يقولوش كان نفسه قصير
[01:36.62]مين بقى ثلج ومين مش قادر يفهم ليه الثاني بيتغير
[01:41.67]وقت الجد كل ده بيتبخر وبتبان المية
[01:46.82]كنت فين لما ضاقت الحيطان ديه عليّ
[01:51.77]كنت فين وأنا بلم الحطام ده بإيديّ
[01:56.52]كنت فين لما كنت عايز أموت
[02:01.02]ما تجيش دلوقتي تفتكريني أنا بفوق
[02:06.32]إيه اللي فكرك بيّ
[02:09.82]مش كنت ما ستاهلكيش
[02:12.42]عارف إن إنت مادية بس مش للدرجة ديه
[02:17.14]فما تغيريش كلامك
[02:19.64]كل واحد من طريق
[02:22.21]المهم تبقى عرفتي إنك ما تستهلينيش
[02:26.69]ميت من جوة خلاص والريحة فاحت، فاحت
[02:30.59]قبر أدفن فيه ذكرى ونفس عمرها ما إرتاحت كاحت
[02:35.49]خط في قلب صخر تحت كلمتين تناحة جاحد
[02:40.24]خذوا عيني شوفوا بيها هوريكوا واحد، واحد
[02:45.39]ميت من جوة خلاص والريحة فاحت، فاحت
[02:50.19]قبر أدفن فيه ذكرى ونفس عمرها ما إرتاحت كاحت
[02:54.89]خط في قلب صخر تحت كلمتين تناحة جاحد
[02:59.63]خذوا عيني شوفوا بيها هوريكوا واحد، واحد
[03:04.73]أغطس والهوا ما يجيش وأبقى شايف إن ده يحير
[03:09.39]أغرق نفسي بس ما يقولوش كان نفسه قصير
[03:14.34]مين بقى ثلج ومين مش قادر يفهم ليه الثاني بيتغير
[03:19.09]وقت الجد كل ده بيتبخر وبتبان المية
[03:24.09]كنت فين لما ضاقت الحيطان ديه عليّ
[03:29.09]كنت فين وأنا بلم الحطام ده بإيديّ
[03:33.84]كنت فين لما كنت عايز أموت
[03:38.19]ما تجيش دلوقتي تفتكريني أنا بفوق
[03:43.48]إيه اللي فكرك بيّ
[03:47.84]مش كنت ما ستاهلكيش
[03:50.04]عارف إن إنت مادية بس مش للدرجة ديه
[03:54.79]فما تغيريش كلامك كل واحد من طريق
[03:59.64]المهم تبقى عرفتي إنك ما تستهلينيش

أبيوسف - واحد واحد | Abyusif - Wa7ed Wa7ed

هذه القصيدة من المجموعة الشعرية (شهوة الغبار) للشاعرة تمار كيلة والتي صدرت عن الرصيف للنشر والتوزيع عام ٢٠١٣..
أهديها للدكتورة تمارا كيلة التي أصبحت طبيبتي وصديقتي وبيننا جروح تلتئم في سبيل العافية والحياة..

محبتي

قصيدة "قرار بسيط" للشاعرة تمارا الكيله- أداء صوتي: زَيْنَبُ القيْسي

موسيقى الخلفية: رقصة الفرس - نصير شمة
www.l7n.me/audio/1ae49b68

مابين مُعترَك الأحداق والمُهج | ابن الفارض


الحياة مشتهى الموت 
الآن أستطيع أن افهم لماذا ينتحر الشعراء !
فقط تحتاج لأتفه الأسباب كالتي أمر بها الآن 
مثل إدمان القلق أو الخوف من أي شيء من كل شيء من الماء من الهواء 
أو من سرعة هبوب الريح في رأسي ،
احاول أن أجد أتفه وأصغر الأسباب التي تدعوني للموت السريع .
مثلا أن يحاط قلبك بالماء ولا تعد قادر على التجديف نحو الحياة مرة أخرى 
أو أن تقرأ كتاب لدستوفسكي أو أن ترى أعمال غويا ولا تجد وجهك بين الوجوه 
أو أن تخرج روحك عن المألوف 
فقط تحتاج لأتفه الأسباب ليجدوا نوافذ بيتك مشرعة وأنت ملقى في الشارع 
كأن يخذلك أصدقاؤك 
أو تخاف أن ترى نفسك في المرايا 
هي علامة واحدة في الأفق 
تشير بها السماء أو الاشجار 
او حنين 
لا يزال يعيش على هذا الكوكب المهزوم 
ويبتسم حين يجعلك تدمن الألم 
ستجعلك ترمي بنفسك من نافذة بيتك 
أو حتى انتهاء القهوة 
سيجلعك تتعلم تصويب المسدس نحو رأسك سريعاً 
لا أعرف حقيقة لماذا؟ !
ما زلت أتقن فن الكذب على الآخرين وعلى نفسي 
بأنني بخير 
ولا أعرف ما الذي يجعلني أعيش حتى الآن 
أتمنى في المرة القادمة ان أتدرب جيداً على  الانتحار !!


الحياة مشتهى الموت - نص/مهيب البرغوثي - صوت/ديمة محمود

(مغرم انا بيك - فضل شاكر (بصوت يزن مرعي

لستُ أبكي - لنا اللبودي و عمرو حسين - Nuvole Bianche

جراحة خدت حتة مني معاها
و سابتني في قلب المتاها
قطع لسان قلبي اللي نداه
لما البحر ينشف هبقي انساها

بقولك ايه

ماتيجي نسيب كل ده و نمشي

دي المكسيك
ليل بابا على البيت
حصوة في عينكو تفتيت
افك بنزين
اوبر عند الفا ماركت
قلبي في مبنى الجريك 
دوست ثري
طلعت فوق
ممكن صورة
ممكن ثري
طلعت علي السطح

في اخر القصة هطلع جن
باشا اعتمد حسن خرشد مخرج نطلع تريند
حراء في كل حاجة
انا اصلا من الهند
قلبي بيعمل دن دن دن

ورد اتساب و نشف انا غلطان
كان مفروض اقولك اني في ضباي

جراحة خدت حتة مني معاها
و سابتني في قلب المتاهة 
قطع لسان قلب اللس نداها
لما البحر ينشف هنساها

بقولك ايه

ماتيجي نسيب كل ده و نمشي
بس انا و انتي

يلا هنفرتك الفلوس
اتنين ملاكي لو حاطة روج
الكلام ده بيطلع لما اشوفك مابحضروش
و انا معاكي بكره ان الوقت يفوت
حتي مش ببقي عايز اموت


في برق و مطر
بس معاكي مسحول
كان مفروض اخبي
اني مدلوق


شوفيلي بطاقتي عندك شكلي نسيتها
هرجع اجيبها
هعملك بانيه
و يبقي زيتنا في دقيقنا

ماتجيبي اسوق
ماتخافيش بعرف اسوق
من الاول كده مليش في البوز
الوش ده مابنلبسوش

ماتجننتش لسة بس فاضللي تكة
اكمل من دماغي لما بتبقي ساكتة
فهمتي اصدي لما قولت لأ
جيتي علي قلبي في النص و قومتي شق

ما تيجي نسيب كل ده و نمشي - ابيوسف

صوت : مجدولين 
@majdoline1.8

أريد أن أذهب إلى القرية

لأقطف القطن و أشمّ الهواء

أريد أن أعود إلى المدينة

في شاحنة مليئة بالفلاحين و الخراف

..

أريد أن أغتسل في النهر

تحت ضوء القمر

أريد أن أرى قمرًا

في شارع أو كتاب أو متحف

..

أريد أن أبني غرفة

تتسع لألف صديق

أريد أن أكون صديقًا

للدوري و الهواء و الحجر

..

أريد أن أضع بحرًا

في الزنزانة

أريد أن أسرق الزنازين

و ألقيها في البحر

..

أريد أن أكون ساحرًا

فأضع سكينًا في القبعة

أريد أن أمدّ يدي إلى القبعة

و أخرج منها أغنية بيضاء

.ز

أريد أن أمتلك مسدسًا

لأطلق النار على الذئاب

أريد أن أكون ذئبًا

لأفترس مَنْ يطلقون النار

..

أريد أن أختبئ في زهرة

خوفًا من القاتل

أريد أن يموت القاتل

حينما يرى الأزهار

..

أريد أن أفتح نافذة

في كل جدار

أريد أن أضع جدارًا

في وجه من يغلقون النوافذ

..

أريد أن أكون زلزالاً

لأهزّ القلوب الكسولة

أريد أن أدس في كل قلب

زلزالاً من الحكمة

..

أريد أن أخطف غيمة

و أخبئها في سريري

أريد أن يخطف اللصوص سريري

و يخبئونه في غيمة

..

أريد أن تكون الكلمة

شجرة أو رغيفًا أو قبلة

أريد لمن لا يحب الشجر

و الرغيف

و القبلة

أن يمتنع عن الكلام

رغبات _ رياض الصالح الحسين

لو أن قلقي يستطيع مراسلتي، هذا ما سوف يقول:

الثانية عشرة والنصف بعد منتصف الليل
لا أحد غيرك يشعر على هذا النحو. أنت مجنون.

الثالثة والنصف فجرًا
أصدقائك سئموا الوضع. يعلمون أني دائمًا معك. سوف يهجرونك بحثًا عن صديق طبيعي. لا أحد يريد حمل كهذا. هناك كثير من الناس من دونه.

الخامسة وخمس وأربعون دقيقة فجرًا
أنت تفقد عقلك. هذا ليس طبيعي.

الثامنة والنصف صباحًا
تركت المكواة الكهرباء. سوف يحترق المنزل، وسيلومك الجميع.

التاسعة صباحًا
لن تجتاز الامتحان. لست ذكيًا بما يكفي. لست ذكيًا بما يكفي. لست ذكيًا بما يكفي.

العاشرة صباحًا
نسيت مفاتيحك. قد يبدو الأمر وكأنك أخفقت في شيء واحد. لكن، في الواقع هذا يعني أنك شخص غبي، عاجز عن إتمام الأمور على نحو سليم.

الحادية عشرة صباحًا
لو أخبرت حبيبتك عني، سوف تعتقد أنك فاشل. سوف تهجرك. لا يوجد من يرغب في التعامل معي.

الثانية عشرة والنصف ظهرًا
الكل يعرف أنك لست طبيعي. فشلتِ في إخفاء الأمر. إنهم يضحكون.

الثانية ظهرًا
ها ها ها ها، لقد قلت لتوك أسخف ما يمكن أن يقال. أنت أحمق. عليك الصمت لعدة أيام لاحقة.

الثالثة عصرًا 
شيء سيئ للغاية سوف يحدث. أسوأ من كل ما مضى. إنه قادم.

الخامسة مساءً
لماذا تصمت هكذا؟ الكل يظنك مريب.

الثامنة والربع مساء
تشاجرت مع شقيقك لهذا؟ على الأرجح أنه سوف يموت قبل أن تقابله ثانية، سوف تشعر بالذنب للأبد. ما خطبك؟

العاشرة والنصف مساءً
لن تستيقظ على صوت المنبه غدًا. سوف تنس أمرًا ما. سيفوتك موعد القطار.

الحادية عشرة وخمس وأربعون دقيقة مساءً
لن تكون سعيدًا أبدًا. سوف أبقى هنا دائمًا.


فورتيسا لاتيفي
ترجمة: ضي رحمي
إلقاء: هشام الشربيني
ArtWork Cover By: Aia Mohsen.

لو أن قلقي يستطيع مراسلتي - فورتيسا لاتيفي - ترجمة: ضي رحمي

لمَ يبقى عندي ما يبتزُه الالمُ||الجواهري

مشكلتُنا ليست في "الاقتناع" بأنهم ليسوا الأنْصَافَ المناسبة، مشكلتُنا في "اكتشافِ" ذلك.  في الصدمة، وفي ثقتنا بأنفسِنا، وفي سؤال "أين الخطأ؟"، وفي خوفنا من التعافي.
الأمر أشبهُ باكتشافِنا صغارًا أن القمر لا يتحركُ مع نافذة السيَّارة، وأنَّ كل الأحاديثَ التي قلناها له باعتباره رفيقَ رحلةٍ لم يسمعها أصلًا، طارت مع الغبار. 
نسأل؛ هل الخطأ في تخيُّلِنا أم في حقيقة الأشياء؟
لا تكسرني باللومِ حينَ أحدِّثُكَ عن حبيبٍ تَرَكَ أو صديقٍ لم يكن يجيدُ الاستماع، هل عنَّفْتَ الطفلَ حين اكتشفَ حقيقةَ القمرِ أم واسَيْتَه؟ إذن واسِني، أنا في هذا التوقيت طفلٌ فقدَ قناعة!
قُلْ لي:
لا تقرأ قصةً مكتوبةً بخطٍ يُرهقُ عينيكَ مهما كانت عبقرية، ذلك أن الجمال المأخوذَ بالذُلِّ هو رأس القبحِ وبوَّابتُه.
قُلْ لي:
الحبيبُ الذي تخافُ أن يتركك لأنك تُخطِئ، والذي تقلقُ أن تعترفَ أمامَه، والذي لا يكونُ أعظمَ حادثةٍ في علاقتكِ بالبشرية؛ لا يليقُ بك، لم يكن حبيبًا، كان قمرًا غرَّكَ فقط أنه يتحرَّكُ معك.
قُلْ لي كلَّ ما أعرفه، لكنني أريدُ أن أسمعَه.

للكاتب أحمد ابراهيم إسماعيل

(مغرم انا بيك - فضل شاكر (بصوت يزن مرعي

Bashar Abdalqader

Related tracks