شكرا لرفعه وليتك تتيحه للتحميل

حسن الحفّار - قلت لما غاب عنى

حسن حفار زدني بفرط الحب فيك تحيرا

يا صاح الصبر وهى منّي - حسن حفار

خفرت بسيف الغنج ذمّة َ مِغفَري     	 وَفَرَتْ بِرُمْحِ الْقَدِّ دِرْعَ تَصَبُّرِي
وجلت لنامن تحتِ مسكة ِ خالها        	 كافور فجرٍ شقَّ ليلَ العنبرِ
وغدت تذبُّ عن الرِّ ضابِ لحاظها	     فحمت علينا الحورُ وردَ الكوثرِ
بِأَبِي مَرَاشِفَهَا الَّتِي قَدْ لُثِّمَتْ	  فوق الأقاحي بالشقيقِ الأحمرِ
يَاحامِلَ السَّيْفِ الصَّحيحِ إِذَا رَنَتْ      	 إياك ضربة َ جفنها المتكسّرِ
وَتَوَقَّ يَا رَبَّ الْقَنَاة ِ الطَّعْنِ إِنْ	  حَمَلَتْ عَلَيْكَ مِنَ الْقَوَامِ بِأَسْمَر
و تنهدت جزعاً فأثّر كفّها	   في صدرها فنظرتُ ما لم أنظرِ
أقلامَ مرجانٍ كتبنَ بعنبرٍ	   بصحيفة ِ البلّورِ خمسة أسطرِ

ابن معتوق الموسوي

*أعتقد يعني مش متأكد

حسن حفار - خفرت بسيف الغنج

الفهُ الشيخ محمد المنجبي الحلبي

يحكى انه في سنة 1190هجرية انحبس الغيث عن حلب واشتد العطش فيها فهرعت الأهالي إلى 
ربوة هناك يتضرعون إلى الله تعالى أن يبعث لهم المطر.. ومما يروى أن الله سبحانه وتعالى قد استجابلدعائهم وأنزل مطرًا غزيرًا عليهم وذلك بعد انتهاءهم من الإنشاد فورا .
وهكذا ظل هذا الفاصل (اسقي العطاش) يتغنى به أهل حلب كلهم حتى عصرنا هذا 


اسق العطاش لصباح فخري

لله اجفان عين فيك ساهرة
شوقاً إليك وقلب بالغرام شجي

حسن حفار ما بين معترك الأحداق والمهج

حسن الحفار- علمتني قولة الآه

أديب الدّايخ - حفلة جامع الكلتاوية - حلب

نظري إلى الوجه الجميل نعيمُ
وبعاد من أهوى عليّ عظيمُ
أنا الذي كنت لم ارحم عاشقاً
حتى بليت فصرت بالعشق للعاشقين رحيمُ
يا زارع الريحان حول خيامنا
لا تزرع الريحان لست تقيمُ
لا تحسبوا كل من ذاق النوى عرف الهوى
ولا كل من شرب المدام نديمُ
ولا كل من طلب السعادة نالها
ولا كل من قرأ الكتاب فهيمُ
مالي لسان أن أقول ظلمتني
والله يعلم أنني مظلومُ
قالوا تسلى عن المحبوب قلت بمن ؟
كيف التسلي وفي الأحشاء نيرانُ
إن التسلي حرامٌ في مذاهبنا
فكيف يبدل بالكفران إيمانُ


فشارب الخمر يصحو بعد سكرته
وشارب الحب طول العمر سكرانُ 

أديب الدايخ ( نظري الى الوجه الجميل نعيم )

صَبْراً عَلَى كُلِّ مُرٍّ في مَحَبَّتِكُمْ -- يا أحَسَنَ الناسِ ما أحلى بكم ألمي
رِفْقاً بِصَبٍّ غَدَتْ فِيكُمْ شَمَائِلُهُ -- مشمولة ً منذُ أخذِ العهدِ بالقدمِ
حليفِ وجدٍ إذا هاجت بلابلهُ -- ناجى الحمامَ فداوى الغمَّ بالنَّغمِ
حَيُّ الْهَوَى مَيِّتُ السُّلْوَانِ ذُو كَبِدٍ -- مَوْجُودَة ٍ أَصْبَحتْ فِي حَيِّزِ الْعَدَمِ
أَكْرِمْ بِهِمْ مِنْ سَرَاة ٍ في شَمَائِلِهِمْ -- قد صيَّروا كلَّ حرٍّ تحتَ رقِّهمِ
غُرٌّ عَنِ الدُّرِّ لَمْ تَفْضُلْ مَبَاسِمَهُمْ -- إلا سجايا رسولِ اللهِ ذي الكرمِ
مُحَمَّدٍ أَحْمَدَ الْهَادِي الْبَشِيرِ وَمَنْ -- لَوْلاَهُ في الْغَيِّ ضَلَّتْ سَائِرُ الأُمَمِ
سرّت بمولدهِ أمُّ القرى فنشا -- في حجرها وهو طفلٌ بالغُ الحلمِ
للهِ روضة ُ قدسٍ عندَ منبرهِ -- تعدُّها الرُّسلُ من جنّاتِ عدنهمِ

حسن حفار ما بين معترك الأحداق والمهج

Basil Haffar

Recent comments

Mohamad H. Obeid

Related tracks