قران

وسيق الذين اتقوا ربهم الي الجنة زمرا سورة الزمر كامله من احدي ليالي رمضان لـ الشيخ حسن صالح(360p)

المصحف المرتل برواية خلف عن حمزة  للشيخ عبد الرشيد صوفي

تم رفع هذه المادة بواسطة مُسلم التونسي_uP_bY_mUSLEm

011Surat Hud سورة هود المصحف المرتل برواية خلف عن حمزة  للشيخ عبد الرشيد صوفي

016Surat An-Nahl سورة النحل  المصحف المرتل برواية خلف عن حمزة  للشيخ عبد الرشيد صوفي

022Surat Al-Hajj سورة الحج المصحف المرتل برواية خلف عن حمزة  للشيخ عبد الرشيد صوفي

025Surat Al-Furqan سورة الفرقان المصحف المرتل برواية خلف عن حمزة  للشيخ عبد الرشيد صوفي

027 Surat An-Naml سورة النمل المصحف المرتل برواية خلف عن حمزة  للشيخ عبد الرشيد صوفي

www.islamway.com

سلسلة بصائر القرآن (5) ورد الآخرة

سورة_"الزمر"_بصوت_الشيخ_حسن_صالح_ترتيل_رائع_"قُل_إني_أخافُ_إن_عصيتُ_ربي"_آداء_عجييب

سورة يس   سورة الرحمن   سورة الواقعة    سورة الملك للرزق والشفاء تلاوة رائعة بصوت  الشيخ حسن صالح (2

راحة نفسية__ ترتيل عجيب مبكي لسورة الرحمن والواقعة لعبقري التلاوة الشيخ حسن صالح(MP3_128K).mp3

Sheikh Abdulrashid Sheikh Ali Sufi - Hafs 'an 'Asim
المصحف المرتل برواية حفص عن عاصم

حقوق الطبع محفوظة, إذاعة القرآن الكريم دولة قطر وقنوات الشيخ عبدالرشيد صوفي الرسمية

الشيخ عبدالرشيد شيخ علي صوفي

@iofqatar, WMaghrabi

المصحف المرتل برواية حفص عن عاصم

من سورة الفاتحة إلى الآية 149 من سورة البقرة - رواية حفص عن عاصم

سورة الفرقان | وعباد الرحمن | الشيخ حسن صالح| Al-Furqan

006.Al-An'am_سورة الأنعام

ما تيسر من سورة الروم || الشيخ محمد سالم عامر.

الجذر (أ ل ه) مشتق منه 2851 كلمة فى القرآن الكريم، فما هو الأله، وما المعنى الأصلى للكمة عند العرب التى جاء منها الإله، ثم اشتق منها اسم الجلالة الله ! 

الإِلاهَةُ: كرسالةِ: الشمسُ.
وكذا الإلاهة: سِلْخُ الحية؛ وهو غِلافٌ شفّاف يتربَّى عليها بين حينٍ وآخرَ فتَخلَعُه.
فالمعنى المحوري لهذه المادة: شفافيةٌ أو ضوءٌ مَع أثرٍ تُستَشعر حِدّتُه: كضوءِ الشمسِ ومعه حرارتُها، وكسِلْخِ الحيةِ بشفافيتِه.

ولهذه المعاني اللغويةِ تجلياتٌ في معاني الألوهيةِ، فالإلهُ الحقُّ جلَّ جلالُه نورٌ لا يُحَاطُ بكُنْهِ حقيقتِه، بيدِهِ كلُّ شيءٍ.
وكلُّ ما جاءَ مِن مفرداتِ هذه التراكيب فهو إما الإلهُ الحقُ سبحانَه ومنه الاسمُ الحسنُ الله وأصلُه (الإلهُ) حُذِفت الهمزةُ، وأُدْغِمتِ اللامُ في اللامِ.

ذلكَ أنَّ كلمةَ (إلهٍ) في أصلِ الاستعمالِ اللغويِ كلمةٌ قلبيةٌ، وِجْدانيةٌ، فهي لفظٌ من الألفاظِ الدالةِ على أحوالِ القلبِ، كالحبِ، والبغضِ، والفرحِ، والحزنِ والأسى، والشوقِ، والرغبةِ، والرهبةِ... إلخ. وقد ردَّها بعضُهم إلى قولِ العربِ: «ألِهَ الفَصيلُ يَألَهُ ألَهاً» إذا ناحَ شوقاً إلى أمِّه. والفصيلُ: ابنُ الناقةِ إذا فُطم وفُصل عن الرضاع،ِ يُحبَسُ في الخَيْمةِ، وتُترَكُ أمُّه في المرعَى، حتى إذا طالَ به الحالُ ذكرَ أمَّه؛ وأخذَه الشوقُ والحنينُ إليها ـ وهو آنئذٍ حديثُ عهدٍ بالرضاعِ ـ فناحَ، وأرغَى رغاءً أشبهَ ما يكونُ بالبكاءِ. فيقولون: «ألِهَ الفصيلُ» فأمه إذن هَهُنا هي (إلهه) بالمعنى اللغوي. ومنه قولُ الشاعرِ:
 ألِهْتُ إليها والرَّكائِبُ وُقّفٌ.
جاءَ في اللسانِ: (اسمُ «الله»: تفرد ـ سبحانه ـ بهذا الاسمِ، لا يشركه فيه غيرُه، فإذا قيل: (الإله) انطلق على الله ـ سبحانه ـ وعلى ما يُعبد من الأصنامِ. وإذا قلتَ: (اللهَ) لم ينطلق إلا عليه سبحانه وتعالى.

وقيلَ في اسمِ الباري ـ سبحانه ـ: إنه مأخوذٌ من ألِهَ يَأْلَهُ: إذا تحيَّرَ؛ لأن العقولَ تَأْلَهُ في عظمتِه. وأَلِهَ يَألَهُ ألَهاً: أي تحيَّرَ، وأصلُه وَلِهَ يَوْله وَلَهاً، وقد أَلِهْتُ على فلان: أي اشتدَّ جزَعي عليه؛ مثل وَلِهْتُ، وقيل: هو مأخوذٌ مِن: ألِهَ يَألَهُ إلى كذا، أي: لجأ إليه؛ لأنه ـ سبحانه ـ الْمَفْزَعُ الذي يُلْجَأُ إليه في كل أمرٍ) (1) ؛ إذ (الإله) في هذا السياقِ اللغويِ هو: ما يَشُوقُ القلبَ، ويأخذُ بمجامعِ الوجدانِ إلى درجةِ الانقيادِ له والخضوعِ. قال ـ عز وجل ـ: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إلَهَهُ هَوَاهُ} [الجاثية: 23] .
والراجحُ فعلاً أن (ألِهَ)هو من (وَلِه) ومنه اشتُق الاسمُ العلَمُ: (الله)؛ لأن مدارَ كلتا المادتين على معاني القلبِ؛ فأُبْدِلَتْ من الواو همزةٌ. قال الراغبُ الأصفهانيُ: (ألَه فلانٌ يأله: عَبَدَ، وقيل: أصلُه وِلاه؛ فأبدلَ من الواوِ همزةٌ، وتسميتُه بذلك؛ لكوْنِ كلِ مخلوقٍ والِهاً نحوَه، إمَّا بالتسخيرِ فقط كالجماداتِ والحيواناتِ، وإما بالتسخيرِ والإرادةِ كبعضِ الناسِ، ومِن هذا الوجهِ قالَ بعضُ الحكماءِ: الله محبوبُ الأشياءِ كلِّها) (2
وهكذا فأنتَ ترى أن مدارَ المادتين (أله) و(وله) هو على معانٍ قلبيةٍ، تَرْجِعُ في مجملِها إلى التعلقِ الوجدانيِ والامتلاءِ بالحبِ، فيكون قولُ المؤمنِ: «لا إلهَ إلا الله» تعبيراً عما يجدُه في قلبِه من تعلقٍ بربِّه تعالى، أي لا محبوبَ إلا الله، ولا مرهوبَ إلا الله، ولا يملأُ عليه عمارةَ قلبِه إلا قصدُ اللهِ. إنه أشبهُ ما يكونُ بذلك الفصيلِ الصغيرِ الذي ناح شوقاً إلى أمِّه، إذا أحسَّ بألمِ الفراقِ، ووحشةِ البُعْدِ. إن المسلمَ إذ (يشهدُ) أنَّ لا إلهَ إلا الله، يقر شاهداً على قلبِه أنه لا يتعلقُ إلا بالله رغبةً ورهبةً وشوقاً ومحبةً. فإن (الإلهَ): هو الذي يألهُه العبادُ حباً وذلاً، وخوفاً ورجاءً، وتعظيماً وطاعةً له، بمعنى (مألوه): وهو الذي تألهُه القلوبُ. أي تحبُه وتذلُ له؛ فالمحبةُ: حقيقةُ العبوديةِ) (5) .
وأقربُ الأقوالِ في قولِكَ (اللهمَّ) أنها بمعنى: يا مَن هو إلهي.


وصف:
برنامج رمضاني، يعده ويقدمه: أيمن عبد الرحيم

هندسة الصوت: إسلام عادل جابر

جذور قرآنية | (2) ما معنى الإله؟ - أيمن عبد الرحيم

مضيفة الشيخ العدوي
الأحد 24 يناير
2021

ÇáãÞÕÏ ÇáÃÓäì ááÛÒÇáí

02. شرح المقصد الأسنى للإمام الغزالي | الدرس الثاني: تابع المقدمات

025Surat Al-Furqan سورة الفرقان المصحف المرتل برواية خلف عن حمزة للشيخ عبد الرشيد صوفي

أبو أنس

Related tracks