مٌُهــدِيَ سِــُهوَانَ

مهدي سهوان - أزينب هذا الرحال

مهـدي سهـوان - رحلـت بمصـابـي

مهدي سهوان وعلي حمادي ـ حماسي وثوي ـ عاشور سوفَ تبقى في كُل صدراً لو حافرُ الأعادي فوق الصدورّ

مهدي سهوان ـ من ترى قيدها بنت الرسول معها الأيتام في حال مهول

مٌُهدِيَ سُِهوَانَ ـ حُمٌاسِـيَ ـ تُْهادِى حُبّ أُهلُ الُبّيَتْ فَيَ أْعمٌاقًنَا

مٌُهدِيَ سُِهوَانَ ـ مٌبّدِأ الُأمٌامٌ بّالُأقًدِامٌ لُايَنَدِاسِ أنَُه الُأْعصّارَ أذَ يَْعصّفُ بّالُأرَجْاسِ

ٲبدآعآتٍ مٌهًديِ سهًوآن ، خصِآلُّ آلّعرش فُيِهً ونور آلّعرش وآلّفُرقد

علي حمادي ومهدي سهوان | حماسـي | دعيني أخت يازينب لكي أهمل دمعات المصاب

مْهِڊيَ ڛهِوُآنْ ¶ أخَذّ قِلَبِيِّ وِأشٍوِأّقِهِ وِحٌنِيِّنِهِ يِّأّزِّأّيِّر لَحٌَّسيِّنِ بِأربِعٌيِّنِهِ

مٌهًديِ سهًوآن ، تٍخريِجُ جُيِلّآً حًسيِنيِآً علّى آلّعهًــد

مهدي سهوان | كل ليثا هوى في لضلى الرغام الحسين به عاد للخيام

مٌُهـدِيَ سُِهـوَانَ ـ سِامٌحُيَنَيَ وَأحُفَضُيَنَيَ ْعيَلُجْ الُْعبّـرَُه

مٌُهدِيَ سُِهوَانَ ـ ُهذَيَ الُفَاجْْعُه مٌيَشِوَمٌُه وَمٌثُلُُها أبّدِ مٌاصّارَ

مهدي سهوان من القصائد القديمه ـ وفالحقد هنا قد قورعا

مهدي سهوان و صالح الشيخ ـ أشـرقي ياجنـان بسـجن موسـى

الرادود مهدي سهوان ـ وأسال الطفل دمعات من القلب + كربلاء فجرا نور الليالي

مهدي سهوان ـ زحفـه ـ لاحت شفرات الألم الطائله

مهـدي سـهوان ـ ياعاشقات البطش لاتستكبري . لتنبت المسمار في أحشائها