قصيدة إرشادية للسالك إلى الله في عدم الالتفات للدنيا ومتاعبها والاعتبار بمن مرّ من العظماء وغيرهم وقد آلَ كلٌّ للفناء والزوال وتفويض الأمور لله والثقة به واتباع القوم الذين يدلون على الله بأقوالهم وأفعالهم .
لاتفارقهم..فما فارق أهل الحق عاقل
علمونا سير القلوب إلي الله
Alla Hay
❤️