مصطفى محمود
وَينقطِعُ نشِيدِي، وَيبقى صَداهُ فِي أُذُنيَّ، وَأنا علَى رَأسِ الدَّربِ واقفٌ أتلفّتُ متى أُطعنُ، وَحيدًا، غرِيبًا، منفرِدًا عنْ ركبِ الغُرباءِ الأوّل..
مثاني (1)
bit.ly/3XYGk0k
مثاني (2)…
وَينقطِعُ نشِيدِي، وَيبقى صَداهُ فِي أُذُنيَّ، وَأنا علَى رَأسِ الدَّربِ واقفٌ أتلفّتُ متى أُطعنُ، وَحيدًا، غرِيبًا، منفرِدًا عنْ ركبِ الغُرباءِ الأوّل..
مثاني (1)
bit.ly/3XYGk0k
مثاني (2)…