أحتسي صوتك أكثر من الچاي

ولما سكنت القلب لم يبقى موضعٌ بِجسمي إلا ودَّ لَو أَنَّه قَلبُ

وبي ظَمَأٌ يفنىٰ الزَّمانُ وينقضي
وليسَ لهُ يومًا سِوىٰ حُبِّكم حَسبُ

الحاجري العظيم ، رقيق الألفاظ  ، حَسَنُ المعاني 
يَستحق لقبه المُطلق عليه بجداره
“ بُلبل الغَرام “

أغدا ألقاك
الهادي آدم 
محمد عبد الوهاب
أم كلثوم

هذه الدنيا سماءٌ أنتِ فيها القمر Cover

نم إن قلبي فوقَ مَهْدِكَ ، كُلَّمَا
ذُكِر الهوى صلَّى عليكَ وسلَّما

نم فالملائكُ عينُها يَقْظَى ، فذا
رعـاك مُبتسِمًا ، وذا مُترنِّمـا 

نم واجْـتنِ الأحْـلامَ أزهـارَ الصِّبـا
واستنزِل الزُّهْرَ النجُومَ من السَّما 

نم مِلْءَ عينِكَ إنَّ عيني مِلْؤُها
دمعٌ وإن عنَّفتُها امتلأتْ دَما 

نم فالسلامُ على شِفاهِك سُطِّرتْ
آيـاتُـهُ فلثَمتُهـا مُتوهِّمـا 

نم أنتَ واتركْني بلا نومٍ ودَعْ
رُوحي ورُوحَك في الهوى تتكلَّما 

فأنينُ أوتاري صَدَى قلبٍ إذا
ما راح يلمِسُه النسيمُ تألَّما 

قلبٌ تجولُ به العواصفُ جمَّةً
حتى خَشِيتُ عليه ألاَّ يَسْلَما 

وإذا الكَرى لعبتْ بجفْنِكَ كفُّه
وإذا السُّكونُ على سَريرِكَ خيَّما 

وإذا النسيمُ وأنتَ في صحنِ الكَرَى
غَرِقٌ دَنا من وَجْنتَيْك ليلثِما 

نبِّهْ جفونَك لحظةً وانظُرْ فَتًى
لم يُبْقِ مِنه هواكَ إلاَّ الأَعْظُما 

جاثٍ على قَدَمِ السَّريرِ وعينُه
عينُ المصوِّرِ حاولتْ أن ترسُما 

فأصابَ صَدرُك صَدرَه لما انحنَى
وتكهربَ الفمان فاتحدا فَما

نم وارْعَ حَبَّاتِ القلوبِ ولا تكُنن
ترعَى كعَيـْنيِ في الظـلامِ الأنجُمـا 

نم فالْهَوى حربٌ عليَّ ؛ لأنه
رضَى بأن أشقَى وأن تتنعَّما 

نم فوقَ صدري إنه مهدُ الهوَى
بِيضٌ جوانِحُـه ترفُّ عليكمـا 

لوْ أَنَّ بعضَ هواكَ كان تعبُّـدًا
وحياةِ عينِكَ مادخلتُ جَهَنَّما 

كلمات: الاخطل الصغير
الحان: رياض السنباطي
غناء: نور الهدى

نم إن قلبي فوقَ مَهْدِكَ - نور الهدى

يا نائمًا أيقظني حبهُ - وعد بوحسون

عَلِمتُم بِأنّي مُغرَمٌ بِكُمُ صَبُ _ حليم الرومي

عَرَفَ الحَبيبُ مكانَهُ فتَدَلّلا - نور الهدى

حليم الرومي - قلبي يُحدثني بأنك مُتلفي

أشكو الغرام وأنت عني غافل.

إنْتَهَيْنَا أيْنَ ذَاكَ الْخَفْقُ فِي صَدْرِي غِذَاءً لِحَنَانِي
إنْتَهَيْنَا وَانْتَهَى الْعِشْقُ الَّذِي قَدْ كَانَ لَحْنَاً لِلْأغَانِي
وَافْتَرَقْنَا وَكَأنَّا مَا مَكَـثْنَا فِي الْهَوَى ... إلَّا ثَوَانِي
كِذْبَةٌ كُبْرَى غَرَامِي ... وَلَـهِـيـبِي وَضِرَامِي
مَاتَ شَوْقِي يَا فُؤَادِي وَانْتَهَى عَهْدُ هُيَامِي
يَا غَرَامَاً كُـنْتَ بِالْأمْسِ ضِيَاءً لِحَيَاتِي
ضَاعَ أمْسِ مِنْ يَدَيَّ وَانْتَهَيْنَا كَالرُّفَاتِ
يَا غَـرَامَـاً صِـرْتَ نَارَاً فِي ضُلُوعِي
صِرْتَ جَمْرَاً وَشُجُونَـاً فِي دُمُوعِي
يَا غَرَامَاً صِرْتَ فِي عُمْرِي قُيُودَا
كُلُّ مَنْ أهْوَى يُجَازِيـنِـي صُدُودَا
مُسْرِفَـاً فِي غَـيِّهِ صَلْـفَـاً جَحُودَا
يَا فُـؤَادِي قَـدْ كَـفَـانَـا مَا لَـقِيـنَـا
قَدَرِي فِي الْحُبِّ أنْ أحْيَا حَزِينَا
إنْتَهَيْنَا أيْنَ ذَاكَ الْخَفْقُ فِي صَدْرِي غِذَاءً لِحَنَانِي
إنْتَهَيْنَا وَانْتَهَى الْعِشْقُ الَّذِي قَدْ كَانَ لَحْنَاً لِلْأغَانِي
وَافْتَرَقْنَا وَكَأنَّا مَا مَكَـثْنَا فِي الْهَوَى ... إلَّا ثَوَانِي

شعر: عبد العزيز خوجة
لحن: صباح فخري
سنة: 1978

قصيدة إنتهينا - صباح فخري 1978

Uploaded with AudioShare app - http://kymatica.com/audioshare

ماريان ليوس - سكن الليل / National Arab Orchestra

إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ .. قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا

لَمْ أَدرِ ما طِيبُ العِناقِ عَلى الهَوى .. حَتَّى تَرَفَّقَ ساعِدِي فَطواكِ


Never let me lose the marvel
of your statue-like eyes, or the accent
the solitary rose of your breath
places on my cheek at night.

I am afraid of being, on this shore,
a branchless trunk, and what I most regret
is having no flower, pulp, or clay
for the worm of my despair.

If you are my hidden treasure,
if you are my cross, my dampened pain,
if I am a dog, and you alone my master,

never let me lose what I have gained,
and adorn the branches of your river
with leaves of my estranged Autumn.

______


A light which lives on what the flames devour
a grey landscape surrounding me with scorch
a crucifixion by a single wound
a sky and earth that darken by each hour
a sob of blood whose red ribbon adorns
a lyre without a pulse, and oils the torch
a tide which stuns and strands me on the reef
a scorpion scrambling, stinging in my chest--
this is the wreath of love, this bed of thorns
is where I dream of you stealing my rest,
haunting these sunken ribs cargoed with grief.
I sought the peak of prudence, but I found
the hemlock-brimming valley of your heart,
and my own thirst for bitter truth and art.


- Federico García Lorca

العابرون سريعاً جميلون. لا يتركون ثقلَ ظلّ. ربما غباراً قليلاً، سُرعان ما يختفي، الأكثر جمالاً بيننا، المتخلّي عن حضوره.

- وديع سعادة "عزيزي"

عَلِمتُم بِأنّي مُغرَمٌ بِكُمُ صَبُ _ حليم الرومي

𝐷𝑖𝑛𝑎 𝐴𝑏𝑢 𝑂𝑢𝑓 𓂀

Recent comments

-

فاطمة

فاطمة

فاطمة

Related tracks