أديب الدايخجس الطبيب مفاصلى ليداونى ...فبكى الطبيب على رحمة حين جسأنا يا سعاد بحبل ودك واثق ...لم أنس ذكرك فى الصباح وفى الغلسأنيت، فقالت : كم تأن ؟ ! ....فأجبتها ... هذا أنين مفارق للموت حس قالت : وما يشفيك ؟ قلت له…
Home
Feed
Search
Library
Download