أسميتُها علي هاتفي : (خديجة ) ولم أخبرها بذلك ، وإذا بها تتصفّح هاتفي ذات يوم ووجدَتْ اسم ( خديجة ) ، فغلا الدَّم في عروقها ، وسألتني بعصبيَّة
مَن خديجة هذه ؟ !!
تظاهرتُ بالارتباك ولم أردَّ عليها ، فازداد غضبُها وثارت ..…
هي زوجتي عنوانها عنواني وحبيبتي
جميله
جميله
حلوَة