حاجات بحبها

اذا منعتك انسانيتك ان تستنكر فلا تسمح لحيوانيتك ان تبرر
نُقطه ومن اول السطر
كُلِنا بَشَر

انا مُش مَعَ مِش إِمَعْه

أصوات وصرخات تراكمت يوم المجزرة وظلت عالقة هناك
https://www.facebook.com/media/set/?set=a.10151774474978959.1073741836.318986983958&type=3

المذبحة

سَورْيَا الغَالِيَة ..لَمْ نُوفِيكِيْ حَقَّكِ بَعْدْ ..

حَنصَبِّحْ أَحْرَار /المنشد بلال الأحمد

فى عز التوهه قاد الشوق فى وجدانى 
وعندى من كلام الحب نوع تانى
بصلى على اللى بشرنى وبكانى 
وبدعى .. لما نتقابل نكون احباب
بشيل هم الفراق .. لو ايده تبعدنى 
زمانوا اتأكد انى عصيته ورفضنى 
وبعذر لما بسيب الخوف يهددنى 
ولكن مهما كان ظنى هدق الباب 


في عز التوهة - محمد عباس

حكايات حكايات جواها ايات عن شعب بيجري
وبيعدي هنا خضره ونيل هنا شعب اصيل
هنا فن وامجاد وتحدي
دي حياتنا في مصر بتندهنا ولازم تتعاش
قمنا نعمرها ياتلحقنا ياماتلحقناش
جينا جيناااا هنحقق امانينا
نحلم ونقول بكرة هيكون لينا
انا وانت اتنين لكن عايشن
احساس بيوحد خطاوينا مش فارقة ده مين
ولا لون ولا دين ولا حتي بتفرق اسامينا
عايزين العالم يتعلم فينا الانسان
نضحك للدنيا ونتقدم كده زي زمان

حكايات - محمد عباس

من إرشيف القصائد المسجلة للدكتور تمت الهندسة باستديو أزاهير الصوتي م . عبد الله المهداوي

قصيدة القدس أنت / للشاعر د. عبد الرحمن العشماوي

اغنية رووووووووووووووعة لـ التراس بنات ثورية فجر حماسك 
كلمات : آية علاء الحان : صهيب شكري توزيع: شريف عبد السلام جرافيك : اسامة الشافعي

https://www.youtube.com/watch?v=eLYqefIu5Ho الكليب


بنت الثورة - التراس بنات ثورية

زى إبتسامة طفل لسه قلبه معرفش النفاق 
كانت شبه لحظة شروق الحلم على شط الحياة 
زى راحة قلب تاه 
و الزمن راجع يصالحه بالطريق بعد الفراق 
تأكيد وجود بعض الملايكة كانوا عايشين وسطنا 
كانت كمان زى الكمان 
لحظة ما صوتها بيخطفك .. و تلاقى قلبك مش هنا 
كانت حبيبتى حنينة 
زى الدفا فى ليلة مطر 
متطمنة و مطمنة .. رغم إنها .. حاسة إن أحلامها فى خطر 
كانت تقول إن الميدان أقصر طريق للامنيات 
و الجاى أجمل م اللى فات و الحق عارف سكته 
معلش يا ست البنات 
حيفيد ب إيه يعنى الكلام ولا السُكات 
الطلقة كت عارفة الهدف و ضميرنا مات 
========
كت عارفة كل الأجوية و كارهه السؤال 
و انا كُنت أضعف منها فى الإمتحان 
أنا كنت بجرى من الرصاص 
لكنها .. كانت مذاكرة التضحية و جاوبت خلاص

غير كل البنات

غناء: مصطفي أمين
|fb.com/MostafaAminWay |
twitter.com/MostafaAminWay
youtube.com/Moustafa0Amin

ألحان: صهيب شكري
fb.com/sohaib.shokry

كلمات: محمود السرّاج
fb.com/Csarrag

توزيع: شريف عبد السلام
fb.com/SherifARP

جيتار: شريف فهمي

كمان: Graça Carvalho

هندسة صوتية ومكساج: عمر صلاح


:كلمات الأغنية
آه يا آخر حد باقى
بعد ما مات الجميع
 سبتنى قبل أمّا تاخد 
حضن حتّى ع السريع 
سبتنى والظلم دولة 
والحياة بعد المداولة
 موتى كان آخر محاولة
 تحييى أوراق الربيع
 .. البُكا بلِّل سجاجيد الصلاه بالأدعيا
 والناس مازالوا بيقتلوا ف المُرسلين والأنبيا
 .. من غير حساب
 وانا لسه ببعتلك جواب
من غير لا ظرف ولا بريد أخبارك إيه 
.. وانتَ بعيد ؟
 غيّرت عنوان الوطن .. ولّا الوطن مفيهوش جديد
   لسّاك يا صاحبى بتفتكر .. لسّاك؟
  وتقف وتستنانى ع الشباك؟
 وتشبِّه إنى أنا اللى جاي هناك
 .. فتقوم تناديلى معلش مش جايلك 
إنتَ اللى هتجيلى 

لمشاهدة الفيديو 
http://bit.ly/LzxTEf

Mostafa Amin - Akher Had Ba2y | مصطفي أمين - آخر حد باقي

اخر صلاة فجر في ميدان رابعة قبل مجزرة الفض بدقائق بصوت محمد عباس

صوت الرصاص ....
غناء / احمد مصطفي
كلمات / ربيع حامد
الحان / حسام حريزي
توزيع ومكساج / احمد حبيب
انتاج / طلاب ضد الانقلاب جامعة الأزهر
مونتاج واخراج / عبدالرحمن رضا
............................................
تابعونا علي فيس بوك
https://www.facebook.com/sac.azhar
تابعونا علي تويتر
https://www.twitter.com/sac_azhar

لمشاهدة المزيد من الفيديوهات اشترك في فناتنا
https://www.youtube.com/user/TheAzhar2050

صوت الرصاص..اغنية جديدة..رائعة

يا أقصى لو صرنا أصحاب الأخدود .. 
يا أقصى أقسمنا أقسمنا سنعود

يا أقصى لو صرنا أصحاب الأخدود



    فيما يلي نص القصيدة:-

في القدس
(تميم مريد البرغوثي)
	
مَرَرْنا عَلــى دارِ الحبيب فرَدَّنا 		عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها
فَقُلْتُ لنفســي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ 		فماذا تَرَى في القدسِ حينَ تَزُورُها
تَرَى كُلَّ ما لا تستطيعُ احتِمالَهُ 		إذا ما بَدَتْ من جَانِبِ الدَّرْبِ دورُها
وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها تُـسَرُّ 		ولا كُلُّ الغـِيابِ يُضِيرُها
فإن سـرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه 		فليسَ بمأمـونٍ عليها سـرُورُها
متى تُبْصِرِ القدسَ العتيقةَ مَرَّةً 		فسوفَ تراها العَيْنُ حَيْثُ تُدِيرُها

في القدسِ

بائعُ خضرةٍ من جورجيا برمٌ بزوجته، يفكرُ في قضاءِ إجازةٍ أو في طلاءِ البيتْ

في القدس، توراةٌ وكهلٌ جاءَ من مَنْهاتِنَ العُليا يُفَقَّهُ فتيةَ البُولُونِ في أحكامها

في القدسِ شرطيٌ من الأحباشِ يُغْلِقُ شَارِعاً في السوقِ..

رشَّاشٌ على مستوطنٍ لم يبلغِ العشرينَ،

قُبَّعة تُحَيِّي حائطَ المبكَى

وسياحٌ من الإفرنجِ شُقْرٌ لا يَرَوْنَ القدسَ إطلاقاً

تَراهُم يأخذونَ لبعضهم صُوَرَاً مَعَ امْرَأَةٍ تبيعُ الفِجْلَ في الساحاتِ طُولَ اليَومْ

في القدسِ دَبَّ الجندُ مُنْتَعِلِينَ فوقَ الغَيمْ

في القدسِ صَلَّينا على الأَسْفَلْتْ

في القدسِ مَن في القدسِ إلا أنْتْ!

وَتَلَفَّتَ التاريخُ لي مُتَبَسِّماً

أَظَنَنْتَ حقاً أنَّ عينَك سوفَ تخطئهم،! وتبصرُ غيرَهم

ها هُم أمامَكَ، مَتْنُ نصٍّ أنتَ حاشيةٌ عليهِ وَهَامشٌ

أَحَسبتَ أنَّ زيارةً سَتُزيحُ عن وجهِ المدينةِ، يا بُنَيَّ، حجابَ واقِعِها السميكَ

لكي ترى فيها هَواكْ

في القدسِ كلًّ فتى سواكْ

وهي الغزالةُ في المدى، حَكَمَ الزمانُ بِبَيْنِها

ما زِلتَ تَرْكُضُ إثْرَهَا مُذْ وَدَّعَتْكَ بِعَيْنِها

رفقاً بِنَفسكَ ساعةً إني أراكَ وَهَنْتْ

في القدسِ من في القدسِ إلا أَنْتْ

يا كاتبَ التاريخِ مَهْلاً، فالمدينةُ دهرُها دهرانِ

دهر أجنبي مطمئنٌ لا يغيرُ خطوَه وكأنَّه يمشي خلالَ النومْ

وهناك دهرٌ، كامنٌ متلثمٌ يمشي بلا صوتٍ حِذار القومْ

والقدس تعرف نفسها..

إسأل هناك الخلق يدْلُلْكَ الجميعُ

فكلُّ شيء في المدينة

ذو لسانٍ، حين تَسأَلُهُ، يُبينْ

في القدس يزدادُ الهلالُ تقوساً مثلَ الجنينْ

حَدْباً على أشباهه فوقَ القبابِ

تَطَوَّرَتْ ما بَيْنَهم عَبْرَ السنينَ عِلاقةُ الأَبِ بالبَنينْ

في القدس أبنيةٌ حجارتُها اقتباساتٌ من الإنجيلِ والقرآنْ

في القدس تعريفُ الجمالِ مُثَمَّنُ الأضلاعِ أزرقُ،

فَوْقَهُ، يا دامَ عِزُّكَ، قُبَّةٌ ذَهَبِيَّةٌ،

تبدو برأيي، مثل مرآة محدبة ترى وجه السماء مُلَخَّصَاً فيها

تُدَلِّلُها وَتُدْنِيها

تُوَزِّعُها كَأَكْياسِ المعُونَةِ في الحِصَارِ لمستَحِقِّيها

إذا ما أُمَّةٌ من بعدِ خُطْبَةِ جُمْعَةٍ مَدَّتْ بِأَيْدِيها

وفي القدس السماءُ تَفَرَّقَتْ في الناسِ تحمينا ونحميها

ونحملُها على أكتافِنا حَمْلاً إذا جَارَت على أقمارِها الأزمانْ

في القدس أعمدةُ الرُّخامِ الداكناتُ

كأنَّ تعريقَ الرُّخامِ دخانْ

ونوافذٌ تعلو المساجدَ والكنائس،

أَمْسَكَتْ بيدِ الصُّباحِ تُرِيهِ كيفَ النقشُ بالألوانِ،

وَهْوَ يقول: “لا بل هكذا”،

فَتَقُولُ: “لا بل هكذا”،

حتى إذا طال الخلافُ تقاسما

فالصبحُ حُرٌّ خارجَ العَتَبَاتِ لَكِنْ

إن أرادَ دخولَها

فَعَلَيهِ أن يَرْضَى بحُكْمِ نوافذِ الرَّحمنْ

في القدس مدرسةٌ لمملوكٍ أتى مما وراءَ النهرِ،

باعوهُ بسوقِ نِخَاسَةٍ في أصفهانَ لتاجرٍ من أهلِ بغدادٍ

أتى حلباً فخافَ أميرُها من زُرْقَةٍ في عَيْنِهِ اليُسْرَى،

فأعطاهُ لقافلةٍ أتت مصراً

فأصبحَ بعدَ بضعِ سنينَ غَلاَّبَ المغولِ وصاحبَ السلطانْ

في القدس رائحةٌ تُلَخِّصُ بابلاً والهندَ في دكانِ عطارٍ بخانِ الزيتْ

واللهِ رائحةٌ لها لغةٌ سَتَفْهَمُها إذا أصْغَيتْ

وتقولُ لي إذ يطلقونَ قنابل الغاز المسيِّلِ للدموعِ عَلَيَّ: “لا تحفل بهم”

وتفوحُ من بعدِ انحسارِ الغازِ، وَهْيَ تقولُ لي: “أرأيتْ!”

في القدس يرتاحُ التناقضُ، والعجائبُ ليسَ ينكرُها العِبادُ،

كأنها قِطَعُ القِمَاشِ يُقَلِّبُونَ قَدِيمها وَجَدِيدَها،

والمعجزاتُ هناكَ تُلْمَسُ باليَدَيْنْ

في القدس لو صافحتَ شيخاً أو لامستَ بنايةً

لَوَجَدْتَ منقوشاً على كَفَّيكَ نَصَّ قصيدَةٍ

يا بْنَ الكرامِ أو اثْنَتَيْنْ

في القدس، رغمَ تتابعِ النَّكَباتِ، ريحُ براءةٍ في الجوِّ، ريحُ طُفُولَةٍ،

فَتَرى الحمامَ يَطِيرُ يُعلِنُ دَوْلَةً في الريحِ بَيْنَ رَصَاصَتَيْنْ

في القدس تنتظمُ القبورُ، كأنهنَّ سطورُ تاريخِ المدينةِ والكتابُ ترابُها

الكل مرُّوا من هُنا

فالقدسُ تقبلُ من أتاها كافراً أو مؤمنا

أُمرر بها واقرأ شواهدَها بكلِّ لغاتِ أهلِ الأرضِ

فيها الزنجُ والإفرنجُ والقِفْجَاقُ والصِّقْلابُ والبُشْنَاقُ

والتتارُ والأتراكُ، أهلُ الله والهلاك، والفقراءُ والملاك، والفجارُ والنساكُ،

فيها كلُّ من وطئَ الثَّرى

كانوا الهوامشَ في الكتابِ فأصبحوا نَصَّ المدينةِ قبلنا

يا كاتب التاريخِ ماذا جَدَّ فاستثنيتنا

يا شيخُ فلتُعِدِ الكتابةَ والقراءةَ مرةً أخرى، أراك لَحَنْتْ

العين تُغْمِضُ، ثمَّ تنظُرُ، سائقُ السيارةِ الصفراءِ، مالَ بنا شَمالاً نائياً عن بابها

والقدس صارت خلفنا

والعينُ تبصرُها بمرآةِ اليمينِ،

تَغَيَّرَتْ ألوانُها في الشمسِ، مِنْ قبلِ الغيابْ

إذ فاجَأَتْني بسمةٌ لم أدْرِ كيفَ تَسَلَّلَتْ للوَجْهِ

قالت لي وقد أَمْعَنْتُ ما أَمْعنْتْ

يا أيها الباكي وراءَ السورِ، أحمقُ أَنْتْ؟

أَجُنِنْتْ؟

لا تبكِ عينُكَ أيها المنسيُّ من متنِ الكتابْ

لا تبكِ عينُكَ أيها العَرَبِيُّ واعلمْ أنَّهُ

في القدسِ من في القدسِ لكنْ

لا أَرَى في القدسِ إلا أَنْت.

قصيدة فـ القدس

♡ واقولك ايه وانتي كل ما ليا

 فى العـشرينات كان البنـا لـه احـلام ينـهض بينـا ويرجـع مـجد الاسـلام عاش الحلم ونشر الفكره فى كل مكان وشـــوفنا اجمل كيان اسموا الاخوان فى الاربعينات قتلوا الشهيد الـبنا سـاب قلـوب كلها عـاوزه الجنــه 2- والفكره عايشه وعمرها ماهتستنى ينهض شعب ويفرح بيها ويتهنى و النهضه الى الى لى الى الى و النهضه الى الى لى الى الى فى السبيعنات مرشدنا التلمسانى جيل عظيم رجع الفكره تانى 2- صحى فى الشعب المصرى روحه الايمانى ورجعنا نغنى للاسلام احلى اغانى فى التمانينات مبارك ظالم جديد سكت صوت المصرى بالنار والحديد 2- شوفنا فى عهده اكتر من الف شهيد جت الثوره رجعـتنا ايد فى ايد بالروح والدم نفديكى يادعوتنا نموت احنا وتعيشى يافكرتنا جايين حاملين للامه مشروع نهضتنا جايين حاملين للامه مشروع نهضتنا

حاجات بحبها

Eman Mahmoud 24