رمتِ الفؤادَ مليحة ٌ عذراءُ بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُمَرَّتْ أوَانَ العِيدِ بَيْنَ نَوَاهِدٍ مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُفاغتالني سقمِى الَّذي في باطني أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُخطرتْ فقلتُ قضيبُ بانٍ حركت أع…
جميل جدا ياريت تعمل اكتر علشان انت بجد مبدع
Home
Feed
Search
Library
Download