رحلتُ إلى بحَارِ العشقِ حُلميأضمُّ لروحِيَ الحرّا يداهُ
أعانِقُ طَيفهُ فأهيم شوقًاوحبًا زاد فِي قَلبي لَظاهُ
ولَكِن حَارَتِ الأشواقُ بينًاولا أدرِي عُيونِي هَل تراهُ!؟
فَرُحتُ أنَاشد الظلمَاءَ أينِي ؟!فهَذا ال…
Home
Feed
Search
Library
Download