تجلس امرأةٌ مَعَ اسْمي دون أَن..تصغي لصوت أُخُوَّةِ الحيوانوالإنسان في جَسَدي، وتروي ليحكاية حبها, فأقول: إن أَعطيتني يَدَكِ:الصغيرةَ صِرتُ مثلَ حديقة.. فتقول..لَسْتَ هُوَ الذي أَعنيه
Home
Feed
Search
Library
Download