كنا زي السما و الارض ، دايما نتلاقى لاكن صعب نحضن بعض .

بس بدي احكيلك - Bas Bedi A7keelek

, يعني ايه بيرق صوتي  فرقة شوارعنا

المزيكا المرادي مش هتعرف تنقذك:"

ولو فاضل ف العمر يوم ...نتمنى يكون ليها

سلكت طريق الظلام ولبست ذي الخصام

متوحشنيش..

كُنت خايف يومها أعيط

مناكير

▶ إوعديني - أنغامي[via Torchbrowser.com] (1)

غناء 
محمد مسعد & احمد حجازى 
القاء و كلمات الشاعر : احمد ابراهيم

✿♫ أرسمينى ✿♫

كلمات نفس الشخص اللى بيغنى

09.01.2018

===========================

تحية لأول كائن بشرى فكر إنه يكتب
بقت وسيلة لكل مكتئب يكتب ويهرب

بفتح مذكراتى بشوف تاريخ الذكرى
السنة 2011 يوم 7 من شهر 10
 
بداية الحكاية .. كانت من زمان
قول سبع تمن سنين و كام سنة كمان

وكان طفل .. حب زميلته فى مدرسة وخاف يقولها
طفل ببراءته كان بيفرح بابتسامة منها
 
فات سنة واتنين وتلاتة .. وهو على حاله
يحلم يكون معاها .. كانت دايماً فى باله

وانشغاله بيها وانبهاره كان مبالغ فيه
كان شعور للكل واضح حتى هى حست بيه

قالتله ليه بتعمل كده أكيد عندك سبب
أكيد عندك إجابة .. من السؤال هرب

قالتله اتكلم.. فاتوتر.. و قلبه دق أكتر
رده كان متقطع قالها .. أنا بحبك 

كام دقيقة صمت  .. و الرد كان بخوف
طلبت تفضل زميلته .. وعايزة وقت تشوف
احنا لسه صغيرين سيب الكلام ده للظروف

السنين عليه تعدى.. وهو منتظر
انتظاره بيه مكانش راضى لكنه كان حذر

من إنه يفرض نفسه عليها بنوع من التطفل
مغفل.. مفهمش كونها تصرفات مقصودة
الرفض مكانش واضح الردود كانت محدودة
والاعتراف مجرد وهم بين شكوك كانت موجودة

طب هيعمل ايه مفيش قدامه غير الانتظار
أحيانًا الاعتذار.. لو طلب حسم القرار

كان مهم بالنسبة له إنه يبقى مش بعيد 
ع الأقل بيكلمها .. وده مخليه سعيد

لكن فى وقت حس بيقلل من قيمته
ببيع كرامته .. عشانها بيخسر اللى عنده
كسر الشىء الوحيد اللى كان طول حياته سانده 

لازم يحط حد.. لازم يكشف الورق
والقلق.. كان ملازمه.. هتوافق ولا لاء

قالها باختصار مش هقبل أكون بديل
لما بتحتاجينى بتلاقينى  بدون طلب

ولما متكونيش عايزانى أكون بالنسبالك زميل
وتسمعينى ألف رد  وتقوليلى  100 سبب

زى كل مرة .. ملقاش حاجة تختلف
كلامه أشبه بالتهديد .. فاشل للأسف

==================
أكيد فيه غلطة .. أكيد فيه حاجة مش مظبوطة 
أكيد رسمت لنفسى مكانة مش موجودة

حس بشعور غريب .. الشخصية اتبدلت 
حس بصوت العقل بيقوله السكة مسدودة
================

انت خايف .. خايف تعيش حياتك من غيرها
ومكمل فى الحكاية اللى انت حتى مش عارف آخرها

محاولة مش كفاية؟ قضيت عمرك تحاول
الهروب من الإجابة للإجابة كان مؤشر
أستمر فى المحاولة بلا استجابة مش مبشر

بعد كذا مرة عنها كل مرة مقتنع
بإن مفيش أمل ولازم عن كلامها يمتنع

كل ليلة قلبه يتوجع يرجعه فى كلامه
يرفض  .. بدافع الكرامة والعقل اللى لامه

فترة اضطراب ميبقاش فيها فاهم حتى نفسه
نفسه يرجع.. ونفسه يخرج الكلام اللى حابسه

استنى متتكلمش فكر فى النتيجة استنى ثانية
كل سكة قفلها بنفسه يرجعلها مرة تانية

يضعف جواه الطفل اللى قدام زميلته كان
يفتكرلها كل حاجة يفتكر سنين زمان

يرجع بدون أى مؤشر إن فيه حاجة هتتغير
يلف فى نفس الدايرة.. مفيش حاجة بتتغير

ليه موافق إن كرامتى يتداس عليها عادى
برغم قوتى بنسى فى حضورك عنادى

كل مرة أقول غلطت وندمت إنى رجعت
بالأخص لما ألاقينى كنت ع الرف و مازلت
لما قلت وضع مؤقت واتنازلت لما قبلت

واجهت نفسى وحلمى فى انتظار العاصفة
اللى تمحى كل حاجة بدون تفكير أو فلسفة

لآخر مرة قلت خلاص أنا هبعد للأبد
اقتنعت بانتحار الحلم قبل ما يتولد

لكن من حقى تفهمينى ليه سكتى كل ده
ليه لحد آخر لحظة كنتى مش متأكدة
-----------------------
لما كان عقلى بيتكلم.. عمرها ما حبتك
السيناريو من خيالك .. صدقت كدبتك
القصة مبدأتش عشان تخلص وتبقى ماضى فات
لكن قلبك مش مصدق عايش وهم الذكريات
-----------------------
لآخر مرة هسأل.. كل اللى عايزه أفهم
متعلق ست سنين بوهم وانتى سايبانى أحلم

ماليش يد فى مشاعرك، مش عايزك تحبينى
بس ليه مكانش م البداية مادام هترفضينى

كل مرحلة ولها ناسها؟ دلوقتى فهمت المعنى
وفهمت إننا ممكن نتفرق بعد ما اتجمعنا

و إن الرفض كان موجود من أول كلمة استمالة
واللى كنت بتمناه كان تحت مسمى الاستحالة

ومهما طالت السنين برضو مش هتحنى
وفهمت إن الغلطة من البداية كانت منى

الصورة كانت أبيض وأسود فيها وش بالألوان
الطفل فهم متأخر، بعد ما فات الأوان

لأول مرة من بداية المحاولة يلاقى رد 
رغم إنه كان عنيف لكنه حط سد

بينه وبين كل أمل فى إنه تانى يفكر
رؤية تتضح ما بين وسط معكر

▶ إوعديني - أنغامي[via Torchbrowser.com] (1)

Asmaa Mahmoud

Related tracks