جوابات الاسطي حراجي القط العامل في السد العالي وزوجته المصون فاطنه أحمد عبد الغفار في جبلاية الفار

جوابات الأسطي حراجي وزوجته فاطنه : الجواب الثامن

بم التعلل لا أهل و لا وطن
و لا نديم و لا كأس و لا سكنُ
إلقاء عبد الكريم ناتي

المتنبي بم التعلل لا أهل و لا وطن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

أيهم الصباح شبلٌ من فلسطين كان يبلغ 14 عاماً حين اعتقله الاحتلال بعد إصابته بالرصاص بتهمة تنفيذ عملية طعن أدت إلى مقتل أحد جنود الاحتلال. واليوم، بات رجلًا في جسد صغير، وهو محكوم بالسجن المؤبّد بعدما كان الحكم السابق 35 عاماً. 

الأسير أيهم الصبّاح - طفل.. بمئة رجل!

(غزة) ثلاثون عاماً في ذاكرة  نص الدكتور إيهاب بسيسو  الأداء الصوتي آلاء أبو عرقوب

أجرني إله العرش - صوفيا صادق من ألحان ناصرصمود

تمضي الأيام سريعة على السوريين، وتترسخ الحقيقة يقينًا أن نظام المخلوع بشار الأسد، وعقود حكم البعث، صارت نسيًا من الماضي، وأن سوريا الحرة هي اليوم واقعٌ موجود، وأن ما حدث في الثامن من ديسمبر الماضي لم يكن حُلمًا عابرًا، وهذا كله يلقي بأثقال سؤال "ماذا بعد" أمام الجمع السوري بكل مكوناته، ويفتح ملفات ثقيلة تؤسس للمستقبل القادم. 

الدستور، الاقتصاد، شكل الحكم ونظامه، الانتخابات والتحالفات والعلاقات مع المنطقة والإقليم، وسوريا التي ستعود لأبنائها، وتكون لكل طوائفها ونسيج مكوناتها، ليست حديثًا حالمًا ولا استحقاقًا مؤجلًا، بل ضرورات يفرضها انتصار الثورة ودوران عجلة المستقبل لدولة وشعب أزاح الكابوس الجاثم عليه منذ أكثر من خمسين عامًا. 

كيف يبدو شكل سوريا المستقبل؟ ما هي أولويات شعبها والملفات الثقيلة التي تنتظر المعالجة؟ وماذا عن السؤال الكبير حول الحياة المدنية والعيش المشترك والمصالحة والعدالة الانتقالية ومحاسبة رموز النظام البائد؟ 

في حلقة جديدة من "بعد أمس"، تستضيف الإعلامية روعة أوجيه، الكاتبة السورية، سمر يزبك. 

ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست "أثير" الجزيرة ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

بعد أمس، بودكاست يومي من "أثير" الجزيرة، يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. 

إشراف وتقديم: روعة أوجيه
إنتاج الحلقة: سعد الوحيدي
تصميم الصوت: ميشيل بو داغر

سوريا بعيون أبنائها.. أي مستقبل ينتظر البلاد؟

في 24 يناير 2015، قتلتْ قواتُ الأمن متظاهرةً سلميةً كانت تحمل الورود خلال مشاركتها في تظاهرة لإحياء ذكرى شهداء ثورة يناير 2011، فأصبحت هي أيضًا شهيدة، وتحوّلت لأيقونةٍ للثورة المصرية. في هذه الحلقة نحيِّي شهيدة الورد شيماء الصباغ في ذكراها العاشرة، ونسترجع الحادث مع ابنها بلال، وزوجها أسامة، وصديقتها ماجدة، وعزة سليمان التي ذهبت إلى النيابة كشاهدة عيان فصارت متهمة؛ نتعرف عليها أكثر من أسرتها ومحبيها، نرى أثر غيابها عليهم، ونتساءل بعد 10 سنوات من مقتلها و14 سنة من الثورة المصرية، هل تحققت العدالة لها ولمصر؟
--
إعداد وتقديم وتصميم صوتي ومونتاج: هدير المهدوي
ميكساج: إيناس مرزوق
إنتاج المنصة
--
مصادر:
الصورة الأصلية للتصميم من تصوير إسلام أسامة،
الوقفة النسائية بميدان طلعت حرب للتنديد بمقتل شيماء الصباغ من ElWatanTV على يوتيوب،
صوت هتاف شيماء الصباغ من فيديو لها في مسيرة حَصلنا عليه من الأسرة،
أغنية "بقسماط" من كلمات شيماء الصباغ وتلحين وغناء محمد حسني.


حين قُتِلَ الورد.. 10 سنوات على ذكرى شيماء الصباغ

هدى حداد- خلف القناديل

Dos Manta Dayes

كُل الذين أحبهم رحلو معك؟

Afnan Khattab

Recent comments

حنين عرمان

Related tracks