يا صَديقي الفَراغْيا صَديقي الفَراغْ المُرقَّشُ بالشَّرقِ والإعتِذارْيا صَديقي ...تَدُسُّ يَديَّكَ بفخذيَّكَفي كبرياءٍ وتَمشي مع الصَّمتِ قُربَ الجِّدارْيا صَديقي الَّذي قد عَلاهُ الغُبارْكُنتَ يوماً عَزيزاً كحُزني…
ولكن سأبكي من القلب أنك لم تتعلم برغم ذكائك بعض وفاء الكلاب
ولكن رائحة الاعتراف ستبقى بلحمك أنى ذهبت!
انت كنت اضطرابي
وحاولت أمسح كل سطور اعترافك بالدمع
Home
Feed
Search
Library
Download