حلال على ترابك
غناء : محمد الصنهاوي 
كلمات : إسلام هجرس
ألحان : هيثم محفوظ 
توزيع : محمد سامي
مكساج : محمد الجيار
 إنتاج : مد للإنتاج الفني ( محمد مصطفى - دعاء ماجد) 

facebook personal account :

www.facebook.com/mohammad.alsanhawy

facebook fanpage :

www.facebook.com/Al.Sanhawy?fref=ts

twitter :

twitter.com/alsanhawy

الأغنية على يوتيوب :

http://www.youtube.com/watch?v=hIwe0dzJP-g

علمتي صوتي جلال الرعد 
رفعت اسمك للملكوت 
ابنك وواخد منك وعد
الموت يقرب مني يموت 
.......
نصري اللي كان بس بداية 
خلي الهزايم طعم ولون 
ولقيت في كل طريق آية 
ولقيت في كل متاهة عيون 
......
ماتسمينيش يابلادي بطل
يكفاني من شرفك اسمي
حلال على غيابي حضورك
حلال على ترابك جسمي
......
دارت على الظلم الدورة
ماتصدقيش غيمة غيورة
أنا ثورة بتخلف ثورة 
وأصل ليّا مليون صورة

محمد الصنهاوي - حلال على ترابك

صَـبْـراً أُخَـيَّ إِذا أَلـمَ َّبَلاءُ 
                   فَـالصَّابِرونَ على الهُدَى أُمَناءُ
صَـبْراً أُخَيَّ عَلى قَضاءٍ نَازلٍ 
                   فَـهُـوُ امْتحانٌ لَيْسَ عَنْهُ غَنَاءُ
إنَّ الـشَّـدائِـدَ يـا أُخَيَّ مِحَكُّنا 
                   فَـيَـبـينُ مِنَّا الجّلْدُ والضُّعَفاءُ
كَـمْ مُـدَّعٍ صِدْقَ الخِلال بِفُرْجَةٍ 
                   لـكِـنَّـها وَقْتَ المَضِيقِ هَبَاءُ
كَـمْ مَـعْدِنٍ يُرْضِيكَ مِنْهُ بَريقُهُ 
                   فَـتَـمـيزُهُ النِّيرانُ وَهِيَ جَلاءُ
وَلَـقَـدْ عَـهِدْتُكَ يَا أَخَانَا مُؤْمِناً 
                   وَالـمُـؤْمِـنُونَ لَهُمْ سَناً وَسَناءُ
أَوَلَـسْـتَ تَـمْلِكُ يَا أُخَيَّ عَقِيدَةً 
                   مِـنْ نُـورِهَـا تَتَبَدَّدُ الظَّلْمَاءُ؟
أَوَلَـسْـتَ تَمْلِكُ يَا أُخَيَّ شَرِيعَةً 
                   فِـيـهَا الحَيَاةُ وَمَدُّهَا المِعْطَاءُ؟
أَوَلَـسْتَ تَقْبِسُ مِنْ شُعَاعِ مُحَمَّدٍ؟ 
                   فَـمُـحَـمَّـدٌ شَمْسٌ لَنا وَضَّاءُ
وَصَـحَـابَةٍ ضَاءَتْ بِهِمْ دُنْيَاهُمُ 
                   فَـهُـمُ الـنُّـجُومُ وَرَايَةٌ بَيْضَاءُ
فَـالـسَّـابِـقُـونَ الأَوَّلُونَ أَئِمَّةٌ 
                   لِـمَـنْ اهْـتَدَى فَحَياتُهُمْ غَرَّاءُ
رَبَّـاهُـمُ رَبُّ الـوُجـودِ بِوَحْيِهِ 
                   وَمُـحَـمَّـدٌ مِـنْ فَيْضِهِ رَوَّاءُ
هَـذا رَسُـولُ اللهِ يَـبْـدو قِمَّةً 
                   لِـلْـعَـالَـمـينَ فَسِيرَةٌ عَلْيَاءُ
قَـدْ عَـلَّمَ الأَصْحَابَ كُلَّ فَضِيلَةٍ 
                   لـكـنَّـمَا الصَّبْرُ الجَمِيلُ وِقَاءُ
هَـذا بِـلالٌ شَـامِـخٌ بِـسُجودِهِ 
                   وابْـنُ الأَرَتِّ وَمُـصْعَبٌ وَإِمَاءُ
وَصَـحَـابَةٌ كُثْرٌ تَحَدَّى صَبْرُهُمْ 
                   كُـلَّ الأَذَى فَـلْتَشْهَدِ الصَّحْرَاءُ
فَـتَـرَاهُـمُ في النَّائِبَاتِ رَوَاسِياً 
                   تَـرْتَـدُّ عِـنْدَ سُفُوحِهًا الأَنْوَاءُ
وَتَـرَاهُـمُ مُـسْـتَمْسِكِينَ بِعُرْوَةٍ 
                   وُثْـقَـى وَآَيُ كِـتَـابِهِمْ أَنْدَاءُ
وَبِـسُـنَّـةِ الهَادِي اقْتَدَوْا بِعَزِيمَةٍ 
                   أَثْـنَـى عَـلَـيْهَا اللهُ وَالعُلَمَاءُ
فَـجَـزاهُمُ اللهُ الشَّكُورُ بِصَبْرِهِمْ 
                   عِـزَّ الـحَـيـاةِ ودارُهُمْ غَنَّاءُ
أَمَّـا الَّـذِينَ تَجَبَّرُوا وَتَغَطْرَسُوا 
                   فَـاسْـأَلْ بِـهِمْ مَنْ عِنْدَهُ الأَنْبَاءُ
يُـخْـبِرْكَ أَنَّ الحَقَّ ثَلَّ عُرُوشَهُمْ 
                   فَـتَـسَـاقَـطُوا وَيَمِينُهُمْ شَلاَّءُ
لَـمْ يُـغْنِ عَنْهُمْ جَمْعُهُمْ شَيْئاً وَمَا 
                   نَـفَـعَ الـنَّذِيرُ فَحَقَّتِ الأَسْوَاءُ
فَـلَـقَـدْ أَذَلَّـهُـم الإِلهُ بِظُلْمِهِمْ 
                   وَالـنَّـارُ مَـثْوَاهُمْ وَذَاكَ جَزَاءُ
سَـقَطَ الَّذِينَ اسْتَعْبَدُوا أَهْلَ التُّقَى 
                   وَعَـلا عِـبَـادُ اللهِ والـفُضَلاءُ
وَالـمُـؤْمِـنُونَ الصَّادِقُونَ أَعِزَّةٌ 
                   فـي دَوْلَـةٍ دُسْتُورُهَا الأَضْوَاءُ
حَـمَـلُـوا الرِّسَالَةَ مُؤْمِنينَ بِأَنَّهَا 
                   طِـبُّ الـحَـيَاةِ فَلَيْسَ بَعْدُ دَواءُ
وَدَعـوا إِلـى اللهِ الحَميدِ بِحِكْمَةٍ 
                   فَـمَـنْ اسْـتَجَابَ فَإِنَّهُمْ سُعَدَاءُ
لـكِـنَّ مَنْ صَدَّ الوَرَى عَنْ هَدْيِهِ 
                   فَـلَـهُ الـجَـحِيمُ وَذِلَّةٌ وَشَقَاءُ
مَـنْ ذَا يُـبَـدِّلُ سُـنَّةَ اللهِ الَّذي 
                   خَـلَـقَ الوُجُودَ فَجَلَّتِ الأَسْمَاءُ
مَـنْ ذَا يُـقَـاوِمُ قُـوَّةَ اللهِ الَّذي 
                   أَخَـذَ الـطُّـغَـاةَ وَأَخْـذُهُ إِفْنَاءُ

صَـبْـراً أُخَـيَّ إِذا أَلـمَ َّبَلاءُ  "حذيفه على"

لا تنتحر - رامي محمد

HEY PRABHU 🙏.mp3

milad - Rami mohamed

وإني لأهوى | رامي محمد

لك الحمد مهما استطال البلاء
ومهما استبد استبد الألم
لك الحمد، إن الرزايا عطاء
وإن المصيبات بعض الكرم
ألم تُعطني أنت هذا الظلام
وأعطيتني أنت هذا السّحر؟
فهل تشكر الأرض قطر المطر
وتغضب إن لم يجدها الغمام؟
شهور طوال وهذي الجراح
تمزّق جنبي مثل المدى
ولا يهدأ الداء عند الصباح
ولا يمسح اللّيل أوجاعه بالردى
لك الحمد إن الرزايا ندى 
وإن الجراح هدايا الحبيب 
أضم إلى الصدر باقاتها 
هداياك في خافقي لا تغيب
جميل هو السّهدُ أرعى سماك
بعينيّ حتى تغيب النجوم
ويلمس شبّاك داري سناك
فيمحو عن الليل كل الهموم 
لك الحمد يا رامياً بالقدر
ويا كاتباً، بعد ذاك، الشّفاء

سفر أيوب - رامي محمد

بغيرِ الماءِ يا ليلى
تشيخُ طفولةُ الإبريقْ
~
بغيرِ خُطاكِ أنتِ
معي يموتُ
جمالُ ألفِ طريقْ

بغيرِ الماءِ يا لَيلَى
تشيخُ طفولةُ الإبريقْ
~
بغيرِ سَمَاكِ
أجنِحَتِي
يجفُّ بريشِها
التحليقْ

صباحُ الأغنياتِ الخُضْرِ
ندَّتْها دموعُ الناسْ
~
صباحُ أنوثةِ الدنيا
صباحُ طفولةِ الإحساسْ!

لماذا مِنْ يَقينِ الحُبِّ
نَقطِفُ ـ وحْدَنا ـ الشّكَّا!
~
ومِنْ بستانهِ الممتدِّ
نحصدُ ـ وحْدَنا ـ الشَّوْكا!
~
ونبحَثُ فيهِ عن ركنٍ
يُسمَّى حائطَ المبكَى؟!


عبَرْتُ متاهةَ الماضي
وما جَمَّلتُ أخطائي
~
وسرتُ
على صِراطِ الحزنِ
محفوفًا بأعدائي
~
وجئتُكِ
خالصًا للحُبِّ
مِنْ أَلِفِي
إلى يائي!

فيا ثأري مِنَ الأحزانِ
يا بابي
على الملكوتْ

أَضُمُّكِ
فليكُنْ سَفَرٌ
على عطشٍ
وقِلَّةِ قوتْ!

لماذا لم نجدْ
في الحزنِ ما يكفي
منَ السِّلوانْ!؟
~
لماذا لم نجدْ
في الحبِّ ما يكفي
منَ الغُفرانْ!؟
~
لماذا ليسَ في الإنسانِ
ما يكفي منَ الإنسانْ!؟

كلمات : أحمد بخيت

Studiona 2018

layla - ramy mohamed

في كل مكان بيروحه  بياخد حته من روحه 
بيغرس فكره في ترابه 
بطعم ملامحه وطموحه 
لا ينسى اللي مضى ويخون 
ولا يبكي عليه بجنون 
في قلبه كل شيء موزون 
وحتى ف فرحه وجروحه 

يا متغرب بقاله زمان 
مفيش غربه ومعاك الله 
كل الأرض ليك أوطان 
ارمي حملها على الله 

يا مولود من رحم ضاق بيك 
بلاد الله هنا واسعه
وكل اللي بقى في إيديك 
تعمر دنيته وتسعى 
وخلي اللهفه على ناسك 
تكون الزاد لأنفاسك 
وقوم اغرس بإحساسك 
حاجات تنفع عباد الله

لا تنتحر - رامي محمد

Gehad Ahmed Syed

Recent comments

Taghreed Abdelnabi

Related tracks