وأطلَّ الفجرُ ببسمتِهِ
كغريبٍ عاد لبلدتِهِ
أشعثُ من طُولِ مسيرتِهِ
وغبارٌ عاث بوجنتِهِ
ودروبًا كانَ لها ذكرى
قد مرَّ بها في صَبْوتِهِ
فاسترجعَ عند تأمُّلها
بعضًا من روعةِ قصتِهِ
هيمانُ الشوقِ يُحيِّرهُ
ظمآن لكأسِ …
عزفاً قد طاب على وتري
الله
♥️
تحفة🩷❤️