هاجَني الوجدُ لأزمانٍ خَلَتْ, كزمانِ الوَصلِ بالأندلسِوظُنوني أوغَلتْ تَنتابُني, ويلَ قلبي من عذابِ التَّعِسِ يا ندامايَ بنَفسي لهفةٌ, تَتمنّى لو شَفاها من نَسِي بوصالٍ جدَّدتْه مُنيَتي, وأنارَتْ قلبَ ليلٍ دامسِ أرشُ…
Home
Feed
Search
Library
Download