القصّة هيّ هيّ
كلمات، ألحان، غناء: يسر 
إنتاج وتوزيع موسيقي: سارونا
إنتاج القوس للتعدديّة الجنسيّة والجندريّة في المجتمع الفلسطيني

عن الأغنيّة: تنطلق الأغنيّة من تجربة الكثير من العلاقات الكويريّة/ المثليّة التي تواجه تحدّيات ومساءلة من المجتمع بشكل مستمرّ، ما يجعل طرف من هذه العلاقة في حالة من الترددّ أو عدم اليقين، على اعتبار أنّ العلاقة المثليّة "غير مريحة" وخارجة عن النمط المعياري أو التقليدي للعلاقات.

عن الفنّانة: يُسر فنانة فلسطنية مستقلة، مهتمّة بقضايا الجندر والتأثيرات المجتمعية على الجسد. درست الموسيقى العربية و العزف على القانون في معهد إدوارد سعيد، وحصلت على شهادة البكلوريوس في الفنون البصرية المعاصرة من الأكادمية الدولية للفنون.

عن المشروع: انطلق "غنّي عن التعريف" عام 2013، بإصدار الألبوم الأوّل الذي يحوي مجموعة أغاني متنوّعة تحاكي مواضيع التعدديّة الجنسيّة والجندريّة، والجنسانيّة بشكلٍ عام. لاقت الأغاني منذ إذٍ حتّى الآن صدىً كبيرًا والكثير من الرّواج، حيث سمعها عشرات الآلاف من الفئات المختلفة وعلى منصّات متنوّعة.

نعود في العام 2018، بعد الكثير من الإنجازات والتغييرات في عملنا، مع مزيد من الظّهور والوصول في المجتمع الفلسطيني، ومع قرار بأن يكون الإنتاج الموسيقي الكويري والجنساني مستمرًا، بحيث نطلق أغنيّة جديدة كلّ فترة ضمن المشروع ذاته، ومع حرص ووعي تامّ بتنوّع خلفيّات الفنّانات/ين وتجاربهم.

غنّي عن التعريف يجمع أغانٍ ولدت لتتحدى الحدود وترفض المفروض، كُتبت لتسأل أسئلة جديدة ولُحّنت لتنشد صورة لمجتمع أفضل نصبوا إليه. غنّي عن التعريف سيتناول موضوعات مختلفة، نابعة من صلب تجاربنا وقصصنا التي تتراوح ما بين تلك الجميلة والأخرى المؤلمة.

غنّي عن التعريف هو حكايتنا الموسيقيّى التي نودّ مشاركتكم بها بحبّ وسعادة.
عن القوس: القوس للتعدّديّة الجنسيّة والجندريّة في المجتمع الفلسطينيّ هي مجموعة من الناشطات والناشطين من المِثْليّات، والمِثْليّين، وثنائيّي الميول الجنسيّة، ومتحوّلي النوع الاجتماعيّ، والمتسائلين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة، وأصدقائهم. القوس هو حيّز مفتوح وذو قاعدة شعبيّة واسعة يستوعب ويتلقّى ويحتوي ويتفاعل ويُشْرِك في الجهود والطاقات التي تهدف إلى خلخلة أنظمة القمع الجنسيّ والجندريّ، وأدوات السيطرة على الجسد والجنسانيّة، من النظام الأبويّ والرأسماليّ إلى الاستعماريّ، وإعادة تشكيل علاقات القوّة الناتجة عنها للمساهمة في خلق مجتمع يحوي توجُّهات جنسيّة وجندريّة متنوّعة.

الكلمات:
و التقينا هيك
كم مرة بس
شديتيني ليكي
و بلشت أحسّ
 كان قلبي سامع
من جواكي ما في مانع
بستنى فيكي تحكي 
والحكي مني ضايع

سألتني 
بدك علاقة
مهتمة؟ عندك جرأة ؟
عندك شجاعة؟
مش عارفة أقول 
شو ببالي
خايفة بكلامي تروحي 
واتدوري ع بدالي
مش عارفة أقول 
شو ببالي
خايفة بكلامي تروحي 
و اتدوري ع بدالي

بلشت بخوفي
معك علاقة
بفيق بنام قلقانة
ليش بدكيش ياني 
كانك مربوطة بقالب
مش مبسوطة
بتعبي في وقتك 
لتلاقي شو بدك

أنا مش أمانك 
فكيش تتباهي في
شو ما عملت عشانك
القصة هي هي
زي كلشي عدا
من قبلك خلاني اتحدى
حالي و اقول كيف بسلم
بطاوع كلشي بدا
مش عارفة اقول
خليكي جنبي
القصة هي هي
وجعتيلي قلبي
مش عارفة اقول شو ببالي
خايفة بكلامي
تروحي وادوري ع بدالي 

بدالي.. 
بدالي..

علقتيني فيكي و حبتيني شي أكيد
واللي واقف قدامنا المجتمع و التقاليد
سامعة بكلامك إنّا مش رايحين مكان
والي كان بيناتنا دا كان و كان

أنا مش أمانك 
فكيش تتباهي فيّ
شو ما عملت عشانك
القصة هي هي
زي كلشي عدا
من قبلك خلاني اتحدى
حالي و أقول كيف بسلم
بطاوع كلشي بدا
مش عارفة اقول
خليكي جنبي
القصة هي هي
وجعتيلي قلبي
مش عارفة أقول شو ببالي
خايفة بكلامي
تروحي وادوري ع بدالي 

بس رح أقول شو ببالي
بطلت أخاف تروحي
اتدوري ع بدالي 
أنا مش أمانك 
فكيش تتباهي في
شو ما عملت عشانك
القصة هي هي

Yusor -  غنّي عن التعريف 2 - القصة هيّ هيّ - يسر

ما بتغيّرني

كلمات، ألحان، توزيع، وغناء: بشّار مراد.
إنتاج موسيقي، توزيع، مكساج، وماسترنج: سارونا
إنتاج القوس للتعدديّة الجنسيّة والجندريّة في المجتمع الفلسطيني.

عن الأغنيّة: "ما بتغيّرني" هي دعوة للمواجهة والتحدّي؛ مواجهة كل ما يدفعنا إلى الخوف والعزلة، والعنف المستمرّ الناجم عن تجاربنا الكويريّة أو المثليّة.  

عن الفنّان: بشّار مراد كاتب أغاني، مغنّي، وصانع فيديو من القدس. ينتج بشّار أغانيه بالعربيّة والإنجليزيّة، ويركّز في أعماله على تحدّي الصّور النمطيّة والمعايير الاجتماعيّة القامعة.


عن المشروع: انطلق "غنّي عن التعريف" عام 2013، بإصدار الألبوم الأوّل الذي يحوي مجموعة أغاني متنوّعة تحاكي مواضيع التعدديّة الجنسيّة والجندريّة، والجنسانيّة بشكلٍ عام. لاقت الأغاني منذ إذٍ حتّى الآن صدىً كبيرًا والكثير من الرّواج، حيث سمعها عشرات الآلاف من الفئات المختلفة وعلى منصّات متنوّعة.
نعود في العام 2018، بعد الكثير من الإنجازات والتغييرات في عملنا، مع مزيد من الظّهور والوصول في المجتمع الفلسطيني، ومع قرار بأن يكون الإنتاج الموسيقي الكويري والجنساني مستمرًا، بحيث نطلق أغنيّة جديدة كلّ فترة ضمن المشروع ذاته، ومع حرص ووعي تامّ بتنوّع خلفيّات الفنّانات/ين وتجاربهم.
غنّي عن التعريف يجمع أغانٍ ولدت لتتحدى الحدود وترفض المفروض، كُتبت لتسأل أسئلة جديدة ولُحّنت لتنشد صورة لمجتمع أفضل نصبوا إليه. غنّي عن التعريف سيتناول موضوعات مختلفة، نابعة من صلب تجاربنا وقصصنا التي تتراوح ما بين تلك الجميلة والأخرى المؤلمة.
غنّي عن التعريف هو حكايتنا الموسيقيّى التي نودّ مشاركتكم بها بحبّ وسعادة.

عن القوس: القوس للتعدّديّة الجنسيّة والجندريّة في المجتمع الفلسطينيّ هي مجموعة من الناشطات والناشطين من المِثْليّات، والمِثْليّين، وثنائيّي الميول الجنسيّة، ومتحوّلي النوع الاجتماعيّ، والمتسائلين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة، وأصدقائهم. القوس هو حيّز مفتوح وذو قاعدة شعبيّة واسعة يستوعب ويتلقّى ويحتوي ويتفاعل ويُشْرِك في الجهود والطاقات التي تهدف إلى خلخلة أنظمة القمع الجنسيّ والجندريّ، وأدوات السيطرة على الجسد والجنسانيّة، من النظام الأبويّ والرأسماليّ إلى الاستعماريّ، وإعادة تشكيل علاقات القوّة الناتجة عنها للمساهمة في خلق مجتمع يحوي توجُّهات جنسيّة وجندريّة متنوّعة.

الكلمات:

كنت دايمًا خايف من حالي
خايف من كلّ اختلفاتي
بنادي وبنادي ما وصلت الرسالة
لحالي بحكي مع خيالي

حبي غير قانوني
حبي غير قانوني 
حبي جابلي جنوني

بتقدر تاخد كل أوعيّ
هددني ربّط إيديّ
إحرمني من اسمي وحقي
أُرفضني ما بتغيّرني



كنت دايمًا تشوّشلي أفكاري
صوتك عاش في راسي
اليوم أنا ماشي
إذا بتنساني إنساني
صوتي بعيش بالأغاني

حبي غير قانوني 
حبي غير قانوني 
حبي جابلي جنوني

بتقدر تاخد كل أوعيّ
هددني ربّط إيديّ
إحرمني من اسمي وحقي
أُرفضني ما بتغيّرني 

بتقدر تاخد كل أوعيّ
هددني ربّط إيديّ
إحرمني من اسمي وحقي
أُرفضني ما بتغيّرني

قصّولي جناحي وما زبط 
إنّي أطلع من القفص
أنا عصفور انحبس

حبي غير قانوني
حبي غير قانوني 
حبي جابلي جنوني

بتقدر تاخد كل أغراضي 
حاول إمحيني عالفاضي
إتركني بحالي أنا راضي
ما بتغيرني

بتقدر تاخد كل أوعيّ
هددني ربّط إيديّ
إحرمني من اسمي وحقي
أُرفضني ما بتغيّرني

غيّرت بحالي وما زبط
إنّي أضل جوا القفص
أنا عصفور ما بينحبس

Ma Betghayyerni- Bashar Murad غنّي عن التعريف 2 - ما بتغيّرني - بشّار مراد

خلّي حبّك يختار

كلمات وألحان وعزف عود: سامر عساقلة
غناء: حنان واكيم
بزق: ورد بكري
إيقاع: أيال سمارة
جيتار باص: وائل أبو جبل
تقنيات صوت: بشر كنج
إنتاج القوس للتعدديّة الجنسيّة والجندريّة في المجتمع الفلسطيني

فرقة ضربة شمس: مشروع موسيقي فلسطيني يحمل رسالة سياسية، اجتماعيّة وعاطفيّة تحاكي الواقع الفلسطيني، عن طريق موسيقى وكلمات ناقدة وساخرة. بدأت الفرقة في أواخر العام الماضي في مدينة حيفا، وحاليًا فيها: سامر، حنان، ورد، وأيال.

نعود في العام 2018، بعد الكثير من الإنجازات والتغييرات في عملنا، مع مزيد من الظّهور والوصول في المجتمع الفلسطيني، ومع قرار بأن يكون الإنتاج الموسيقي الكويري والجنساني مستمرًا، بحيث نطلق أغنيّة جديدة كلّ فترة ضمن المشروع ذاته، ومع حرص ووعي تامّ بتنوّع خلفيّات الفنّانات/ين وتجاربهم.


غنّي عن التعريف يجمع أغانٍ ولدت لتتحدى الحدود وترفض المفروض، كُتبت لتسأل أسئلة جديدة ولُحّنت لتنشد صورة لمجتمع أفضل نصبوا إليه. غنّي عن التعريف سيتناول موضوعات مختلفة، نابعة من صلب تجاربنا وقصصنا التي تتراوح ما بين تلك الجميلة والأخرى المؤلمة.


غنّي عن التعريف هو حكايتنا الموسيقيّى التي نودّ مشاركتكم بها بحبّ وسعادة.


عن القوس: القوس للتعدّديّة الجنسيّة والجندريّة في المجتمع الفلسطينيّ هي مجموعة من الناشطات والناشطين من المِثْليّات، والمِثْليّين، وثنائيّي الميول الجنسيّة، ومتحوّلي النوع الاجتماعيّ، والمتسائلين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة، وأصدقائهم. القوس هو حيّز مفتوح وذو قاعدة شعبيّة واسعة يستوعب ويتلقّى ويحتوي ويتفاعل ويُشْرِك في الجهود والطاقات التي تهدف إلى خلخلة أنظمة القمع الجنسيّ والجندريّ، وأدوات السيطرة على الجسد والجنسانيّة، من النظام الأبويّ والرأسماليّ إلى الاستعماريّ، وإعادة تشكيل علاقات القوّة الناتجة عنها للمساهمة في خلق مجتمع يحوي توجُّهات جنسيّة وجندريّة متنوّعة.


الكلمات:
كبرت وصرت شب 
وخطّوا الشوارب 
وبوجهك خف الحب 
ومن نفسك هارب 

ذكريات الطفولة 
معلمة على وشّك
صوت كف 
ونوع الصف 
وانت عالرف
الطفل المحارب 
 
لازم تتعلم تتألم تتأقلم 
مع مجتمع
بدو يمحاك 
ولازم
تنسى وتقسى وترسى
على شو بدهن ياك

حتى لو شافوا 
اختلافك جريمة
بس لو تنسى نفسك 
بتصفي بلا قيمة 

قيم من مخك كلمة لازم 
بدلها بأنا بختار 
ومحي من فكرك إنك مجبر 
وخلي حبك يختار

غنّي عن التعريف 2- خلّي حبّك يختار- ضربة شمس

الكلمات

:بيلبقلك شك الألماس
بيلبقلَك شك الألماس آه، يا علي
أخدوا ألماسك..  يا ويل ويلي

شوفوا ابني يا عيوني.. بِهالفستان
شوفوا عمال يتمايل.. خدُّه رمّان
حبايب لا تلوموني..لومكم ما كان
بيغير حبي لوليدي.. يا عيني عيني

بيلبقلَك شك الألماس آه، يا علي
أخدوا ألماسك..  يا ويل ويلي

شوفوا ابني يا عيوني.. ما في علة
شوفوا عمال يمتايل..شو هالطلة
حبايب لا تلوموني..ألف اسم الله
يقبر قلبي بيجنن… يا عين عيني

بيلبقلَك شك الألماس آه، يا علي
أخدوا ألماسك..  يا ويل ويلي

:مرمر زماني
مرمر زماني، يا زماني مرمر 
حُب الصبايا عبّق متل العنبر 
 
مرت سألتني الخاتم لمين يا عيوني؟
لتكوني حبّيتي عليِّ يا مجنونة؟
قلتلها لابن عمي يا عمري خطبوني
عرفوا عنا والحكي عم يكتر
 
مرمر زماني، يا زماني مرمر 
حب الصبايا عبّق متل العنبر 
 
مرّت قالتلي عنك أبعدتيني  
اختاري بعدي، يا إمّا بتختاريني
قلتلا دخيلك ما تروحي وتتركيني 
بدونك قلبي دقاتو بتتعتر 
 
مرمر زماني، يا زماني مرمر 
حب الصبايا عبّق متل العنبر 
 
مرت وبعنيّ نطرت جوابي، جوابي 
قلتلا معك لو زعلوا أهلي وصحابي
تعي ع قلبي، تعي زينة ع بوابي 
عتبوا ما عتبوا، أصلا اشي ومقدر 
 
مرمر زماني يا زماني مرمر 
مرمرتني ما عاد فيّ تتمرمر 
 
 :يا ظريف الطول
يا ظريف الطول وقف تاقولّك
رايح عالغربة وبلادك أحسنلك
خايف يا ظريف تروح وتتملّك 
وتعاشر الغير وتنساني أنا

يا ظريف الطول، أسمر ولطيف
غنولك كتير وغنوا عن التعريف 
بس ما حد عرفك زيي يا ظريف
بستنّاك أنا مية ألف سنة 
(اللازمة)

يا ظريف الطول يا سن الضحوك
إيدك بمسكها قدام امك وابوك 
لو تقول أهلك عني ابعدوك 
بنهرب بالليل ونعلن سرنا
(اللازمة)

:على دلعونة
على دلعونا وعلى دلعونا 
منكم وفيكم بنضلنا هونا 
منضلنا هونا بلادك وبلادي 
حنّوا علينا الوطن حنونا 

منكم وفيكم، وبعدو الشارع 
مش عارف إحنا فعل مضارع 
ما زهق فينا، فينا يصارع
بدل ما يحارب اللي احتلونا 

منكم وفيكم، يما ويا يابا 
حرام نتشرد ونروح غرابا 
حرام يروحوا من الأرض صحابا 
في دفا دياركم والله خلونا 

منكم وفيكم: إسأل المراية 
طلطل ع روحك واسمع الحكاية 
فيكم ما زلنا من البداية
كبرنا بوطننا مثل الزيتونا 
(اللازمة)

:منكم وفيكم 
عمل فنّي غنائي جديد من مشروع غنّي عن التعريف من إنتاج مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية، يقوم على توظيف أغاني تراثيّة شاميّة/ فلسطينيّة بهدف استكشافها كمساحة تعبّر عن تجاربنا ووجودنا كمثليّات/ين ومتحوّلات/ين وثنائيّي/ات الميل الجنسي (بايسكشوال) وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة
 
أنجز العمل كتابةً وتوزيعًا وعزفًا وغناءً -بكلّ حُبّ- مجموعة من ناشطات وناشطي القوس وحلفائها، من خبرات واهتمامات فنيّة وموسيقيّة مختلفة، ومن كافّة مناطق فلسطين

لماذا منكم وفيكم؟
وُلدت فكرة العمل بشكل أساسي من العلاقة الوثيقة لنشطاء القوس وفنانيها مع الإرث الغنائي والموسيقي للمنطقة -كما هو الحال مع غالبيّة بنات/ أبناء شعبنا، حيث كانت حاضرة دومًا في حياتنا وأفراحنا وأتراحنا، وجزء أساسي من ذائقتنا الموسيقيّة وتفضيلاتنا الفنيّة.
إضافة لذلك، شكّل العمل فرصة ممتازة لطرح مقولة سياسيّة واجتماعيّة حول وجودنا كفلسطينيّات/ين نعيش توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة، حيث نتعامل في القوس منذ سنوات مع مسألة الإنكار المجتمعي لوجودنا وقضيّتنا، والتي تتمظهر بأشكال مختلفة من الشيطنة والإقصاء وحتّى عدم الاعتراف بوجودنا وحياتنا في المجتمع الفلسطيني والعربي أصلًا.
شكّل العام الأخير بالنسبة لنا ذروة في الظهور المجتمعي ومواجهة الإنكار، حيث جعلت أحداث كثيرة من قضايا التعددية الجنسية والجندرية محطّ نقاش شعبي ومفتوح كانت القوس في واجهته. تأتي "منكم وفيكم" لتختتم  العام الماضي المليء بالتقدّم والنقاشات والانفتاح على قضايا التعددية الجنسية والجندرية وتؤكّد على مقولة واضحة لا لبس فيها: نحن منكم وفيكم وسنبقى كذلك.

:منكم وفيكم موسيقيًا
اخترنا في "منكم وفيكم" التجريب من منطلق صوتي من خلال معالجة الآلات التراثية (الناي، العود، والبزق، الإيقاع) إلكترونيًا. يأخذنا العمل في رحلة صوتية من الماضي الى الحاضر إلى المستقبل، حيث تبقى المقامات والإيقاعات بطابعها الأصلي، لكن من خلال منظور معاصر.
كان تحديد التوجّه الموسيقي للمشروع من الأسئلة غير البسيطة التي واجهتنا، فمن جهة كان لدينا هدف إنتاج عمل معاصر وشبابي يجدّد اللحن التراثي الكلاسيكي المعهود، ومن جهة أخرى كنّا واعين تمامًا لعدم الانجرار لفخّ الموسيقى الاستهلاكيّة التجاريّة التي تقوم على أصوات وألحان بعيدة كلّ البعد من الارث الموسيقي للمنطقة، وبالتالي لا تشكّل بناءً عليه أو استثمارًا فيه

Minkom O Feekom منكم وفيكم- غنّي عن التعريف

الكلمات

بيلبقلَك شك الألماس آه، يا علي
أخدوا ألماسك.. يا ويل ويلي

شوفوا ابني يا عيوني.. بِهالفستان
شوفوا عمال يتمايل.. خدُّه رمّان
حبايب لا تلوموني..لومكم ما كان
بيغير حبي لوليدي.. يا عيني عيني

بيلبقلَك شك الألماس آه، يا علي
أخدوا ألماسك.. يا ويل ويلي

شوفوا ابني يا عيوني.. ما في علة
شوفوا عمال يمتايل..شو هالطلة
حبايب لا تلوموني..ألف اسم الله
يقبر قلبي بيجنن… يا عين عيني

بيلبقلَك شك الألماس آه، يا علي
أخدوا ألماسك.. يا ويل ويلي

:منكم وفيكم
عمل فنّي غنائي جديد من مشروع غنّي عن التعريف من إنتاج مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية، يقوم على توظيف أغاني تراثيّة شاميّة/ فلسطينيّة بهدف استكشافها كمساحة تعبّر عن تجاربنا ووجودنا كمثليّات/ين ومتحوّلات/ين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة
أنجز العمل كتابةً وتوزيعًا وعزفًا وغناءً -بكلّ حُبّ- مجموعة من ناشطات وناشطي القوس وحلفائها، من خبرات واهتمامات فنيّة وموسيقيّة مختلفة، ومن كافّة مناطق فلسطين

بيلبقلك شكّ الألماس: الأغنيّة الافتتاحيّة في ميدلي "منكم وفيكم". بدأت كأغنيّة احتفاليّة في المناسبات والأعراس، وانتشرت بعد ذلك بشكل واسع لتكون واحدة من كلاسيكيّات التراث العربي الموسيقي. تتغزّل الأغنية الأصلية في العروس أو أي من كانت تغَنَّى لها، أمّا في "منكم وفيكم" فتغنّيها أُم فخورة لابنها (علي) الذي يميّزه تعبيره وشكله المختلف، بغضّ النظر عن ميوله الجنسيّة أو هويّته الجندريّة

لماذا منكم وفيكم؟
وُلدت فكرة العمل بشكل أساسي من العلاقة الوثيقة لنشطاء القوس وفنانيها مع الإرث الغنائي والموسيقي للمنطقة -كما هو الحال مع غالبيّة بنات/ أبناء شعبنا، حيث كانت حاضرة دومًا في حياتنا وأفراحنا وأتراحنا، وجزء أساسي من ذائقتنا الموسيقيّة وتفضيلاتنا الفنيّة.
إضافة لذلك، شكّل العمل فرصة ممتازة لطرح مقولة سياسيّة واجتماعيّة حول وجودنا كفلسطينيّات/ين نعيش توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة، حيث نتعامل في القوس منذ سنوات مع مسألة الإنكار المجتمعي لوجودنا وقضيّتنا، والتي تتمظهر بأشكال مختلفة من الشيطنة والإقصاء وحتّى عدم الاعتراف بوجودنا وحياتنا في المجتمع الفلسطيني والعربي أصلًا.
شكّل العام الأخير بالنسبة لنا ذروة في الظهور المجتمعي ومواجهة الإنكار، حيث جعلت أحداث كثيرة من قضايا التعددية الجنسية والجندرية محطّ نقاش شعبي ومفتوح كانت القوس في واجهته. تأتي "منكم وفيكم" لتختتم العام الماضي المليء بالتقدّم والنقاشات والانفتاح على قضايا التعددية الجنسية والجندرية وتؤكّد على مقولة واضحة لا لبس فيها: نحن منكم وفيكم وسنبقى كذلك.

:منكم وفيكم موسيقيًا
اخترنا في "منكم وفيكم" التجريب من منطلق صوتي من خلال معالجة الآلات التراثية (الناي، العود، والبزق، الإيقاع) إلكترونيًا. يأخذنا العمل في رحلة صوتية من الماضي الى الحاضر إلى المستقبل، حيث تبقى المقامات والإيقاعات بطابعها الأصلي، لكن من خلال منظور معاصر.
كان تحديد التوجّه الموسيقي للمشروع من الأسئلة غير البسيطة التي واجهتنا، فمن جهة كان لدينا هدف إنتاج عمل معاصر وشبابي يجدّد اللحن التراثي الكلاسيكي المعهود، ومن جهة أخرى كنّا واعين تمامًا لعدم الانجرار لفخّ الموسيقى الاستهلاكيّة التجاريّة التي تقوم على أصوات وألحان بعيدة كلّ البعد من الارث الموسيقي للمنطقة، وبالتالي لا تشكّل بناءً عليه أو استثمارًا فيه

مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية في المجتمع الفلسطيني، تقوم على جهود مجموعة من النشطاء من المِثْليّات، والمِثْليّين، وثنائيّي الميول الجنسيّة، ومتحوّلي/ات النوع الاجتماعيّ، والمتسائلين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة. تعمل القوس منذ قرابة العقدين في مجالات مختلفة مثل التدريبات وبناء المجموعات المثليّة/الكويريّة والإنتاج الثقافي وفي كافّة المناطق الفلسطينيّة

Minkom O Feekom: Shak El Almas منكم وفيكم: بيلبقلك شكّ الألماس- غنّي عن التعريف

الكلمات

مرمر زماني، يا زماني مرمر 
حُب الصبايا عبّق متل العنبر 
 
مرت سألتني الخاتم لمين يا عيوني؟
لتكوني حبّيتي عليِّ يا مجنونة؟
قلتلها لابن عمي يا عمري خطبوني.. 
عرفوا عنا والحكي عم يكتر
 
مرمر زماني، يا زماني مرمر 
حب الصبايا عبّق متل العنبر 
 
مرّت قالتلي عنك أبعدتيني  
اختاري بعدي، يا إمّا بتختاريني
قلتلا دخيلك ما تروحي وتتركيني 
بدونك قلبي دقاتو بتتعتر 
 
مرمر زماني، يا زماني مرمر 
حب الصبايا عبّق متل العنبر 
 
مرت وبعنيّ نطرت جوابي، جوابي 
قلتلا معك لو زعلوا أهلي وصحابي
تعي ع قلبي، تعي زينة ع بوابي 
عتبوا ما عتبوا، أصلا اشي ومقدر 
 
مرمر زماني يا زماني مرمر 
مرمرتني ما عاد فيّ تتمرمر

:منكم وفيكم
عمل فنّي غنائي جديد من مشروع غنّي عن التعريف من إنتاج مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية، يقوم على توظيف أغاني تراثيّة شاميّة/ فلسطينيّة بهدف استكشافها كمساحة تعبّر عن تجاربنا ووجودنا كمثليّات/ين ومتحوّلات/ين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة
أنجز العمل كتابةً وتوزيعًا وعزفًا وغناءً -بكلّ حُبّ- مجموعة من ناشطات وناشطي القوس وحلفائها، من خبرات واهتمامات فنيّة وموسيقيّة مختلفة، ومن كافّة مناطق فلسطين

مرمر زماني: الأغنيّة الثانية في ميدلي "منكم وفيكم"، غنّاها الكثيرون في منطقة بلاد الشّام أشهرهم صباح فخري وفيروز حتّى وصلت وغُنّيَت في الخليج العربي. تتحدّث الأغنيّة عن مرارة العشق، وفي "منكم وفيكم" هذه المرارة نتيجة الضغط المجتمعي لفرض الزواج على فتاة ما يعرّض علاقتها مع حبيبتها للانهيار، إلا أنّها تختار تحدّي المرارة والبقاء مع حبيبتها ولو زعلوا أهلها وأصحابها

لماذا منكم وفيكم؟
وُلدت فكرة العمل بشكل أساسي من العلاقة الوثيقة لنشطاء القوس وفنانيها مع الإرث الغنائي والموسيقي للمنطقة -كما هو الحال مع غالبيّة بنات/ أبناء شعبنا، حيث كانت حاضرة دومًا في حياتنا وأفراحنا وأتراحنا، وجزء أساسي من ذائقتنا الموسيقيّة وتفضيلاتنا الفنيّة.
إضافة لذلك، شكّل العمل فرصة ممتازة لطرح مقولة سياسيّة واجتماعيّة حول وجودنا كفلسطينيّات/ين نعيش توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة، حيث نتعامل في القوس منذ سنوات مع مسألة الإنكار المجتمعي لوجودنا وقضيّتنا، والتي تتمظهر بأشكال مختلفة من الشيطنة والإقصاء وحتّى عدم الاعتراف بوجودنا وحياتنا في المجتمع الفلسطيني والعربي أصلًا.
شكّل العام الأخير بالنسبة لنا ذروة في الظهور المجتمعي ومواجهة الإنكار، حيث جعلت أحداث كثيرة من قضايا التعددية الجنسية والجندرية محطّ نقاش شعبي ومفتوح كانت القوس في واجهته. تأتي "منكم وفيكم" لتختتم العام الماضي المليء بالتقدّم والنقاشات والانفتاح على قضايا التعددية الجنسية والجندرية وتؤكّد على مقولة واضحة لا لبس فيها: نحن منكم وفيكم وسنبقى كذلك.

:منكم وفيكم موسيقيًا
اخترنا في "منكم وفيكم" التجريب من منطلق صوتي من خلال معالجة الآلات التراثية (الناي، العود، والبزق، الإيقاع) إلكترونيًا. يأخذنا العمل في رحلة صوتية من الماضي الى الحاضر إلى المستقبل، حيث تبقى المقامات والإيقاعات بطابعها الأصلي، لكن من خلال منظور معاصر.
كان تحديد التوجّه الموسيقي للمشروع من الأسئلة غير البسيطة التي واجهتنا، فمن جهة كان لدينا هدف إنتاج عمل معاصر وشبابي يجدّد اللحن التراثي الكلاسيكي المعهود، ومن جهة أخرى كنّا واعين تمامًا لعدم الانجرار لفخّ الموسيقى الاستهلاكيّة التجاريّة التي تقوم على أصوات وألحان بعيدة كلّ البعد من الارث الموسيقي للمنطقة، وبالتالي لا تشكّل بناءً عليه أو استثمارًا فيه

مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية في المجتمع الفلسطيني، تقوم على جهود مجموعة من النشطاء من المِثْليّات، والمِثْليّين، وثنائيّي الميول الجنسيّة، ومتحوّلي/ات النوع الاجتماعيّ، والمتسائلين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة. تعمل القوس منذ قرابة العقدين في مجالات مختلفة مثل التدريبات وبناء المجموعات المثليّة/الكويريّة والإنتاج الثقافي وفي كافّة المناطق الفلسطينيّة

Minkom O Feekom: Marmar Zamani منكم وفيكم: مرمر زماني- غنّي عن التعريف

:الكلمات

يا ظريف الطول وقف تاقولّك
رايح عالغربة وبلادك أحسنلك
خايف يا ظريف تروح وتتملّك
وتعاشر الغير وتنساني أنا

يا ظريف الطول، أسمر ولطيف
غنولك كتير وغنوا عن التعريف
بس ما حد عرفك زيي يا ظريف
بستنّاك أنا مية ألف سنة
(اللازمة)

يا ظريف الطول يا سن الضحوك
إيدك بمسكها قدام امك وابوك
لو تقول أهلك عني ابعدوك
بنهرب بالليل ونعلن سرنا
(اللازمة)

:منكم وفيكم
عمل فنّي غنائي جديد من مشروع غنّي عن التعريف من إنتاج مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية، يقوم على توظيف أغاني تراثيّة شاميّة/ فلسطينيّة بهدف استكشافها كمساحة تعبّر عن تجاربنا ووجودنا كمثليّات/ين ومتحوّلات/ين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة
أنجز العمل كتابةً وتوزيعًا وعزفًا وغناءً -بكلّ حُبّ- مجموعة من ناشطات وناشطي القوس وحلفائها، من خبرات واهتمامات فنيّة وموسيقيّة مختلفة، ومن كافّة مناطق فلسطين

يا ظريف الطول: الأغنيّة الثالثة في ميدلي "منكم وفيكم"، من أشهر الأغاني الشعبيّة الفلسطينيّة التي تختلف الروايات حول أصلها وحول هويّة "ظريف الطول" التاريخيّة الحقيقيّة، إلّا أنّه من المتعارف عليه أن ظريف الطول ترمز للمقاوم الفلسطيني الذي تهجّر وتغرّب. في "منكم وفيكم"، يغنّي الحبيب ظريف الطول لحبيبه المغترب أو الذي ينوي على الهجرة، لتشكّل أهزوجة حُب مثليّة عن الوطن والانتماء والمقاومة

لماذا منكم وفيكم؟
وُلدت فكرة العمل بشكل أساسي من العلاقة الوثيقة لنشطاء القوس وفنانيها مع الإرث الغنائي والموسيقي للمنطقة -كما هو الحال مع غالبيّة بنات/ أبناء شعبنا، حيث كانت حاضرة دومًا في حياتنا وأفراحنا وأتراحنا، وجزء أساسي من ذائقتنا الموسيقيّة وتفضيلاتنا الفنيّة.
إضافة لذلك، شكّل العمل فرصة ممتازة لطرح مقولة سياسيّة واجتماعيّة حول وجودنا كفلسطينيّات/ين نعيش توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة، حيث نتعامل في القوس منذ سنوات مع مسألة الإنكار المجتمعي لوجودنا وقضيّتنا، والتي تتمظهر بأشكال مختلفة من الشيطنة والإقصاء وحتّى عدم الاعتراف بوجودنا وحياتنا في المجتمع الفلسطيني والعربي أصلًا.
شكّل العام الأخير بالنسبة لنا ذروة في الظهور المجتمعي ومواجهة الإنكار، حيث جعلت أحداث كثيرة من قضايا التعددية الجنسية والجندرية محطّ نقاش شعبي ومفتوح كانت القوس في واجهته. تأتي "منكم وفيكم" لتختتم العام الماضي المليء بالتقدّم والنقاشات والانفتاح على قضايا التعددية الجنسية والجندرية وتؤكّد على مقولة واضحة لا لبس فيها: نحن منكم وفيكم وسنبقى كذلك.

:منكم وفيكم موسيقيًا
اخترنا في "منكم وفيكم" التجريب من منطلق صوتي من خلال معالجة الآلات التراثية (الناي، العود، والبزق، الإيقاع) إلكترونيًا. يأخذنا العمل في رحلة صوتية من الماضي الى الحاضر إلى المستقبل، حيث تبقى المقامات والإيقاعات بطابعها الأصلي، لكن من خلال منظور معاصر.
كان تحديد التوجّه الموسيقي للمشروع من الأسئلة غير البسيطة التي واجهتنا، فمن جهة كان لدينا هدف إنتاج عمل معاصر وشبابي يجدّد اللحن التراثي الكلاسيكي المعهود، ومن جهة أخرى كنّا واعين تمامًا لعدم الانجرار لفخّ الموسيقى الاستهلاكيّة التجاريّة التي تقوم على أصوات وألحان بعيدة كلّ البعد من الارث الموسيقي للمنطقة، وبالتالي لا تشكّل بناءً عليه أو استثمارًا فيه

مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية في المجتمع الفلسطيني، تقوم على جهود مجموعة من النشطاء من المِثْليّات، والمِثْليّين، وثنائيّي الميول الجنسيّة، ومتحوّلي/ات النوع الاجتماعيّ، والمتسائلين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة. تعمل القوس منذ قرابة العقدين في مجالات مختلفة مثل التدريبات وبناء المجموعات المثليّة/الكويريّة والإنتاج الثقافي وفي كافّة المناطق الفلسطينيّة

Minkom O Feekom: Ya Zareef Attoul منكم وفيكم: يا ظريف الطّول- غنّي عن التعريف

على دلعونا وعلى دلعونا 
منكم وفيكم بنضلنا هونا 
منضلنا هونا بلادك وبلادي 
حنّوا علينا الوطن حنونا 

منكم وفيكم، وبعدو الشارع 
مش عارف إحنا فعل مضارع 
ما زهق فينا، فينا يصارع
بدل ما يحارب اللي احتلونا 

منكم وفيكم، يما ويا يابا 
حرام نتشرد ونروح غرابا 
حرام يروحوا من الأرض صحابا 
في دفا دياركم والله خلونا 

منكم وفيكم: إسأل المراية 
طلطل ع روحك واسمع الحكاية 
فيكم ما زلنا من البداية
كبرنا بوطننا مثل الزيتونا 
(اللازمة)

:منكم وفيكم
عمل فنّي غنائي جديد من مشروع غنّي عن التعريف من إنتاج مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية، يقوم على توظيف أغاني تراثيّة شاميّة/ فلسطينيّة بهدف استكشافها كمساحة تعبّر عن تجاربنا ووجودنا كمثليّات/ين ومتحوّلات/ين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة
أنجز العمل كتابةً وتوزيعًا وعزفًا وغناءً -بكلّ حُبّ- مجموعة من ناشطات وناشطي القوس وحلفائها، من خبرات واهتمامات فنيّة وموسيقيّة مختلفة، ومن كافّة مناطق فلسطين

على دلعونا: ختام الميدلي الذي يحمل اسمه اقتباسًا منها (منكم وفيكم منضلنا هونا)، منتشرة على نطاق واسع في المنطقة وفي لبنان بالتحديد، ولها العشرات من النسخ المغنّاة بكلمات وتوزيعات مختلفة قديمًا وحديثًا. غنّوا على دلعونا للأرض وللزيتون وللحبيبة وللحبيب، وفي "منكم وفيكم" نغنّيها لوجودنا كأشخاص نعيش توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة في فلسطين، نغنّيها لنا وللمجتمع ككلّ، لنقل بصوت عالٍ دون تردّد: نحن منكم وفيكم في الماضي والحاضر والمستقبل

لماذا منكم وفيكم؟
وُلدت فكرة العمل بشكل أساسي من العلاقة الوثيقة لنشطاء القوس وفنانيها مع الإرث الغنائي والموسيقي للمنطقة -كما هو الحال مع غالبيّة بنات/ أبناء شعبنا، حيث كانت حاضرة دومًا في حياتنا وأفراحنا وأتراحنا، وجزء أساسي من ذائقتنا الموسيقيّة وتفضيلاتنا الفنيّة.
إضافة لذلك، شكّل العمل فرصة ممتازة لطرح مقولة سياسيّة واجتماعيّة حول وجودنا كفلسطينيّات/ين نعيش توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة، حيث نتعامل في القوس منذ سنوات مع مسألة الإنكار المجتمعي لوجودنا وقضيّتنا، والتي تتمظهر بأشكال مختلفة من الشيطنة والإقصاء وحتّى عدم الاعتراف بوجودنا وحياتنا في المجتمع الفلسطيني والعربي أصلًا.
شكّل العام الأخير بالنسبة لنا ذروة في الظهور المجتمعي ومواجهة الإنكار، حيث جعلت أحداث كثيرة من قضايا التعددية الجنسية والجندرية محطّ نقاش شعبي ومفتوح كانت القوس في واجهته. تأتي "منكم وفيكم" لتختتم العام الماضي المليء بالتقدّم والنقاشات والانفتاح على قضايا التعددية الجنسية والجندرية وتؤكّد على مقولة واضحة لا لبس فيها: نحن منكم وفيكم وسنبقى كذلك.

:منكم وفيكم موسيقيًا
اخترنا في "منكم وفيكم" التجريب من منطلق صوتي من خلال معالجة الآلات التراثية (الناي، العود، والبزق، الإيقاع) إلكترونيًا. يأخذنا العمل في رحلة صوتية من الماضي الى الحاضر إلى المستقبل، حيث تبقى المقامات والإيقاعات بطابعها الأصلي، لكن من خلال منظور معاصر.
كان تحديد التوجّه الموسيقي للمشروع من الأسئلة غير البسيطة التي واجهتنا، فمن جهة كان لدينا هدف إنتاج عمل معاصر وشبابي يجدّد اللحن التراثي الكلاسيكي المعهود، ومن جهة أخرى كنّا واعين تمامًا لعدم الانجرار لفخّ الموسيقى الاستهلاكيّة التجاريّة التي تقوم على أصوات وألحان بعيدة كلّ البعد من الارث الموسيقي للمنطقة، وبالتالي لا تشكّل بناءً عليه أو استثمارًا فيه

مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية في المجتمع الفلسطيني، تقوم على جهود مجموعة من النشطاء من المِثْليّات، والمِثْليّين، وثنائيّي الميول الجنسيّة، ومتحوّلي/ات النوع الاجتماعيّ، والمتسائلين وأشخاص يعيشون توجّهات جنسيّة وجندريّة مختلفة. تعمل القوس منذ قرابة العقدين في مجالات مختلفة مثل التدريبات وبناء المجموعات المثليّة/الكويريّة والإنتاج الثقافي وفي كافّة المناطق الفلسطينيّة

Minkom O Feekom: Ala Dalona منكم وفيكم: على دلعونا- غنّي عن التعريف

Ghanni 3an Ta3rif - Haya Zaatry - Manakir

Ghanni3anTa3rif - Jowan Safadi & Haya Zaatry - Ji2eto Ela Ahli

Ghanni 3an Ta3rif - Jowan Safadi - Qina3 Jdeed

Ghanni 3an Ta3rif - Jame3 Taksir - Al-Qaseda Ashirra

Ghanni 3an Ta3rif - Maisa Daw & Rimon Haddad - Ana 7urra B7ali

Ghanni 3an Ta3rif - Jame3 Taksir - ZumZum

Ghanni 3an Ta3rif - Abu Rabus - Thalath Qasa2id

Ghanni 3an Ta3rif - Jame3 Taksir & Rola Azzar - B7ebbik

مشروع من إنتاج مؤسسة القوس للتعددية الجنسية والجندرية، يوظّف الموسيقى لطرح قضايا التعددية الجنسية والجندريّة وتعميق النقاش حولها كجزء من الأدواة المختلفة التي تستخدمها القوس للتغيير المجتمعي في هذه المواضيع
انطلق "غنّي عن التعريف" عام 2013، بإصدار الألبوم الأوّل الذي يحوي مجموعة أغاني متنوّعة تحاكي مواضيع التعدديّة الجنسيّة والجندريّة، والجنسانيّة بشكلٍ عام. لاقت الأغاني منذ إذٍ حتّى الآن صدىً كبيرًا والكثير من الرّواج، حيث سمعها عشرات الآلاف من الفئات المختلفة وعلى منصّات متنوّعة. اشترك في العمل كل من جوان صفدي، هيا زعاترة، جمع تكسير، رلى عازار وريمون حداد، ميساء ضو، وفرقة أبو رابوص. 
عاد المشروع عام 2018 من خلال العمل على أغاني منفردة، شهدت ثلاثة منهنّ النور بالعمل مع كل من يسر حامد، وبشّار مراد، وفرقة ضربة شمس؛ حيث ارتكزت ارتكزت الأغاني الثلاث على التجارب الشخصيّة للفنانات/ين.
يعود المشروع هذا العام 2019-2020 في حلة جديدة توظف الموسيقى الشعبية لفتح نقاش مجتمعي حول قضايا التعددية الجنسية والجندرية.  ظهرت فكرة العمل على أغاني تراثيّة خلال العمل على نسخة غنّي عن التعريف الثانية في عام 2018 ومن خلال وصلة كتبها أحد نشطاء القوس. رأينا في الفكرة فرصة ممتازة لاستكشاف الإمكانات التعبيريّة والفنيّة لهذه الأغنيات فيما يتعلّق بنا ككويريّين/ات فلسطينيين/ات، وقررنا العمل عليها بشكل خاصّ من خلال غنّي عن التعريف في هذا العام.

Ghanni 3an Ta3rif

Popular tracks