Name: سورة الرحمن بصوت القارئ عمر بن عبد العزيز by hagar ahmed in القرآن العظيم
Duration: 10 min 17 s
Description: سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

ماشاء الله الصوت للقلب 

ما أجمل صوته راحه نفسيه

ما شاء الله الصوت يفوت على القلب بسرعة

القرآن العظيم

سورة النحل - القارئ هيثم الدخين

تعالوا نجعلها عادة يومية و سنة حسنة ان شاء الله نذكر بعضنا و نتلوا و لو صفحة من كتاب الله كورد يوم و سنرى كيف يفتح الله علينا و يبارك لنا ف وقتنا و اعمارنا 👌🌹
لا تنسي ان اعحبك الاشتراك و النشر لتعم الفائدة و المشاركة ف الثواب و الدال على الخير كفاعله لا تنسوا ميعادنا على الحوض👌❤️🥰🌹

افحسبتم انما خلقناكم عبثا..تلاوة خاشعة من سورة المؤمنون للشيخ احمد السعيد مندور...🌹

{ طه (١) مَاۤ أَنزَلۡنَا عَلَیۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ لِتَشۡقَىٰۤ (٢) إِلَّا تَذۡكِرَةࣰ لِّمَن یَخۡشَىٰ (٣) تَنزِیلࣰا مِّمَّنۡ خَلَقَ ٱلۡأَرۡضَ وَٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ ٱلۡعُلَى (٤) ٱلرَّحۡمَـٰنُ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ ٱسۡتَوَىٰ (٥) لَهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَیۡنَهُمَا وَمَا تَحۡتَ ٱلثَّرَىٰ (٦) وَإِن تَجۡهَرۡ بِٱلۡقَوۡلِ فَإِنَّهُۥ یَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ وَأَخۡفَى (٧) ٱللَّهُ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَاۤءُ ٱلۡحُسۡنَىٰ (٨) وَهَلۡ أَتَىٰكَ حَدِیثُ مُوسَىٰۤ (٩) إِذۡ رَءَا نَارࣰا فَقَالَ لِأَهۡلِهِ ٱمۡكُثُوۤا۟ إِنِّیۤ ءَانَسۡتُ نَارࣰا لَّعَلِّیۤ ءَاتِیكُم مِّنۡهَا بِقَبَسٍ أَوۡ أَجِدُ عَلَى ٱلنَّارِ هُدࣰى (١٠) فَلَمَّاۤ أَتَىٰهَا نُودِیَ یَـٰمُوسَىٰۤ (١١) إِنِّیۤ أَنَا۠ رَبُّكَ فَٱخۡلَعۡ نَعۡلَیۡكَ إِنَّكَ بِٱلۡوَادِ ٱلۡمُقَدَّسِ طُوࣰى (١٢) وَأَنَا ٱخۡتَرۡتُكَ فَٱسۡتَمِعۡ لِمَا یُوحَىٰۤ (١٣) إِنَّنِیۤ أَنَا ٱللَّهُ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّاۤ أَنَا۠ فَٱعۡبُدۡنِی وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِذِكۡرِیۤ (١٤) إِنَّ ٱلسَّاعَةَ ءَاتِیَةٌ أَكَادُ أُخۡفِیهَا لِتُجۡزَىٰ كُلُّ نَفۡسِۭ بِمَا تَسۡعَىٰ (١٥) 

 لِنُرِیَكَ مِنۡ ءَایَـٰتِنَا ٱلۡكُبۡرَى (٢٣) ٱذۡهَبۡ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ (٢٤) قَالَ رَبِّ ٱشۡرَحۡ لِی صَدۡرِی (٢٥) وَیَسِّرۡ لِیۤ أَمۡرِی (٢٦) وَٱحۡلُلۡ عُقۡدَةࣰ مِّن لِّسَانِی (٢٧) یَفۡقَهُوا۟ قَوۡلِی (٢٨) وَٱجۡعَل لِّی وَزِیرࣰا مِّنۡ أَهۡلِی (٢٩) هَـٰرُونَ أَخِی (٣٠) ٱشۡدُدۡ بِهِۦۤ أَزۡرِی (٣١) وَأَشۡرِكۡهُ فِیۤ أَمۡرِی (٣٢) كَیۡ نُسَبِّحَكَ كَثِیرࣰا (٣٣) وَنَذۡكُرَكَ كَثِیرًا (٣٤) إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِیرࣰا (٣٥) قَالَ قَدۡ أُوتِیتَ سُؤۡلَكَ یَـٰمُوسَىٰ (٣٦) وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَیۡكَ مَرَّةً أُخۡرَىٰۤ (٣٧) }

{ وَٱصۡطَنَعۡتُكَ لِنَفۡسِی (٤١) ٱذۡهَبۡ أَنتَ وَأَخُوكَ بِـَٔایَـٰتِی وَلَا تَنِیَا فِی ذِكۡرِی (٤٢) ٱذۡهَبَاۤ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ (٤٣) فَقُولَا لَهُۥ قَوۡلࣰا لَّیِّنࣰا لَّعَلَّهُۥ یَتَذَكَّرُ أَوۡ یَخۡشَىٰ (٤٤) قَالَا رَبَّنَاۤ إِنَّنَا نَخَافُ أَن یَفۡرُطَ عَلَیۡنَاۤ أَوۡ أَن یَطۡغَىٰ (٤٥) قَالَ لَا تَخَافَاۤۖ إِنَّنِی مَعَكُمَاۤ أَسۡمَعُ وَأَرَىٰ (٤٦) }

{ إِنَّاۤ ءَامَنَّا بِرَبِّنَا لِیَغۡفِرَ لَنَا خَطَـٰیَـٰنَا وَمَاۤ أَكۡرَهۡتَنَا عَلَیۡهِ مِنَ ٱلسِّحۡرِۗ وَٱللَّهُ خَیۡرࣱ وَأَبۡقَىٰۤ (٧٣) إِنَّهُۥ مَن یَأۡتِ رَبَّهُۥ مُجۡرِمࣰا فَإِنَّ لَهُۥ جَهَنَّمَ لَا یَمُوتُ فِیهَا وَلَا یَحۡیَىٰ (٧٤) وَمَن یَأۡتِهِۦ مُؤۡمِنࣰا قَدۡ عَمِلَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمُ ٱلدَّرَجَـٰتُ ٱلۡعُلَىٰ (٧٥) جَنَّـٰتُ عَدۡنࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِینَ فِیهَاۚ وَذَ ٰ⁠لِكَ جَزَاۤءُ مَن تَزَكَّىٰ (٧٦)


 وَلَقَدۡ أَوۡحَیۡنَاۤ إِلَىٰ مُوسَىٰۤ أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِی فَٱضۡرِبۡ لَهُمۡ طَرِیقࣰا فِی ٱلۡبَحۡرِ یَبَسࣰا لَّا تَخَـٰفُ دَرَكࣰا وَلَا تَخۡشَىٰ (٧٧) 


 كُلُوا۟ مِن طَیِّبَـٰتِ مَا رَزَقۡنَـٰكُمۡ وَلَا تَطۡغَوۡا۟ فِیهِ فَیَحِلَّ عَلَیۡكُمۡ غَضَبِیۖ وَمَن یَحۡلِلۡ عَلَیۡهِ غَضَبِی فَقَدۡ هَوَىٰ (٨١) وَإِنِّی لَغَفَّارࣱ لِّمَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَـٰلِحࣰا ثُمَّ ٱهۡتَدَىٰ (٨٢) ۞ وَمَاۤ أَعۡجَلَكَ عَن قَوۡمِكَ یَـٰمُوسَىٰ (٨٣) قَالَ هُمۡ أُو۟لَاۤءِ عَلَىٰۤ أَثَرِی وَعَجِلۡتُ إِلَیۡكَ رَبِّ لِتَرۡضَىٰ (٨٤) }

 { وَیَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلۡجِبَالِ فَقُلۡ یَنسِفُهَا رَبِّی نَسۡفࣰا (١٠٥) فَیَذَرُهَا قَاعࣰا صَفۡصَفࣰا (١٠٦) لَّا تَرَىٰ فِیهَا عِوَجࣰا وَلَاۤ أَمۡتࣰا (١٠٧) یَوۡمَىِٕذࣲ یَتَّبِعُونَ ٱلدَّاعِیَ لَا عِوَجَ لَهُۥۖ وَخَشَعَتِ ٱلۡأَصۡوَاتُ لِلرَّحۡمَـٰنِ فَلَا تَسۡمَعُ إِلَّا هَمۡسࣰا (١٠٨) یَوۡمَىِٕذࣲ لَّا تَنفَعُ ٱلشَّفَـٰعَةُ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَرَضِیَ لَهُۥ قَوۡلࣰا (١٠٩) یَعۡلَمُ مَا بَیۡنَ أَیۡدِیهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡ وَلَا یُحِیطُونَ بِهِۦ عِلۡمࣰا (١١٠) ۞ وَعَنَتِ ٱلۡوُجُوهُ لِلۡحَیِّ ٱلۡقَیُّومِۖ وَقَدۡ خَابَ مَنۡ حَمَلَ ظُلۡمࣰا (١١١) وَمَن یَعۡمَلۡ مِنَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَهُوَ مُؤۡمِنࣱ فَلَا یَخَافُ ظُلۡمࣰا وَلَا هَضۡمࣰا (١١٢) وَكَذَ ٰ⁠لِكَ أَنزَلۡنَـٰهُ قُرۡءَانًا عَرَبِیࣰّا وَصَرَّفۡنَا فِیهِ مِنَ ٱلۡوَعِیدِ لَعَلَّهُمۡ یَتَّقُونَ أَوۡ یُحۡدِثُ لَهُمۡ ذِكۡرࣰا (١١٣) فَتَعَـٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّۗ وَلَا تَعۡجَلۡ بِٱلۡقُرۡءَانِ مِن قَبۡلِ أَن یُقۡضَىٰۤ إِلَیۡكَ وَحۡیُهُۥۖ وَقُل رَّبِّ زِدۡنِی عِلۡمࣰا (١١٤) وَلَقَدۡ عَهِدۡنَاۤ إِلَىٰۤ ءَادَمَ مِن قَبۡلُ فَنَسِیَ وَلَمۡ نَجِدۡ لَهُۥ عَزۡمࣰا (١١٥) }
سُورَةُ طه

سورة طه كاملة | القارئ سعد أزويت

الشيخ حاتم فريد - سوره المجادله 2008

032 - سورة السجدة

سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ  | للقارئ محمد الغزالي

ولد عام 1 رجب 1366هـ الموافق 22 مايو 1947م بقرية القرن المستقيم بالعرضية الشمالية جنوب منطقة مكة المكرمة.
معلومات اضافية
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%8A_%D8%A8%D9%86_%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B0%D9%8A%D9%81%D9%8A
لدعم صفحتنا على الفيس بوك
We love allah
https://www.facebook.com/weloveonce

www.el-moslem.com

سورة يوسف للقارى الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي

تلاوة طيبة من سورة النحل | القارئ عمر بن عبد العزيز

تلاوة طيبة لما تيسر من سورة الأنعام | القارئ عمر بن عبد العزيز

هشام الهراز سورة الكهف برواية ورش عن نافع Hicham Lharraz Sourate Alkahf

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

سورة الرحمن بصوت القارئ عمر بن عبد العزيز

سورة الإنسان  بصوت القارئ عمر بن عبد العزيز

سورة السجدة بصوت القارئ عمر بن عبد العزيز

سورة مريم تلاوة عطرة للشيخ هشام الهراز

تراويح ١٤٤١هـ
https://youtu.be/DOMxZPRd6uI

سورة البقرة كاملة | القارئ عمر بن عبدالعزيز

سورة البقرة كاملة | القارئ عمر بن عبد العزيز

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته**
هذا الحساب صدقة جارية لوالدي رحمة الله عليه*

سورة الرحمن بصوت القارئ عمر بن عبد العزيز

hagar ahmed

Recent comments

Ahmed Okka

تلاوات فريدة

Ayman

kuraantelawa

Related tracks