إنْتَهَيْنَا أيْنَ ذَاكَ الْخَفْقُ فِي صَدْرِي غِذَاءً لِحَنَانِي
إنْتَهَيْنَا وَانْتَهَى الْعِشْقُ الَّذِي قَدْ كَانَ لَحْنَاً لِلْأغَانِي
وَافْتَرَقْنَا وَكَأنَّا مَا مَكَـثْنَا فِي الْهَوَى ... إلَّا ثَوَانِي
كِذْبَةٌ…
قدري في الحب؛ أن أحيا حزينا
احاااه ي صبااح
ماشي يا صباح، دوس على جرحي براحتك
وكأنا ما مكثنا في الهوى الا ثواني