• ﴿نَقِيرًا﴾ قَلِيلاً؛ كَالنَّقْرَةِ وَهِيَ الحُفْرَةُ فِي ظَهْرِ النَّوَاةِ.

• ﴿أَسْلَمَ﴾ انْقَادَ، وَاسْتَسْلَمَ.

• ﴿حَنِيفًا﴾ مَائِلاً عَنِ الشِّرْكِ إِلَى التَّوْحِيدِ.

• ﴿خَلِيلاً﴾ صَفِيًّا.



سورة النساء ( من آيه 124 : آيه 126)  ‏

القارىء : رعد بن محمد الكردي

وكانَ الله بِكُلِّ شَيءٍ مُحيطا

https://youtu.be/3-RHe5Tlr-A

تلاوة من سورة الشورى | القارئ رعد بن محمد الكردي


Surah Ash-Shura (Last 2 verses) Recited by Raad Muhammad Al Kurdi

تلاوة من سورة الزخرف للقارئ جيگر سردار 

الآيات من (٦٨ : ٧٣)

https://youtu.be/T8EINcxUUgk

يا عبادِ لا خوفٌ عَلَيكُمُ اليومَ ولا أنتُم تَحزَنون

اللهُ نورُ السَّماواتِ والأرض

ذَلِكَ عيسَى ابنُ مَريَم ♡

﴿إِنَّ في ذلِكَ لَذِكرى لِمَن كانَ لَهُ قَلبٌ أَو أَلقَى السَّمعَ وَهُوَ شَهيدٌ﴾ 

[ق: ٣٧]

ومِنَ اللَّيلِ فَسَبِّحهُ وأدبارَ السُّجود

[ سورة النازعات الآيات من 1: 26 ]

تلاوة هادئة من سورة النازعات

ووَجَدَكَ ضالًّا فَهَدىٰ

تلاوة لما تيسر من سورة يونس

الَّذِينَ آمَنوا وكانوا يَتَّقُون

ألم يأنِ للذين آمَنوا أن تخشعَ قلوبهُم لذكرِ الله

واستغفِر لذنبكَ وسَبِّح بحَمدِ رَبِّكَ بالعَشِيِّ والإبكار

هَلْ تذكُرونَ غريبًا عادَهُ شَجَنُ
مِنْ ذِكْرِكُمْ وجفَا أجْفانَه الوَسَنُ؟

يُخْفي لواعِجَهُ والشَّوقُ يَفْضَحُهُ
فقدْ تساوَى لدَيْه السِّرُّ والعَلَنُ

يا وَيلَتاهُ، أيبْقَى في جوانِحِه
فؤادُه وهُو بالأطْلالِ مُرْتَهَنُ؟

وأرَّق العينَ والظلماءُ عاكفةٌ
ورقاءُ قد شفَّها إذْ شفَّني حزَنُ

فبتُّ أشكو وتشكو فوق أيكتِها
وباتَ يهفُو ارتياحًا بيننَا الغُصنُ

يَاهَلْ أُجالِسُ أقوامًا أُحِبُّهم
كُنَّا وكَانوا علىَ عَهْدٍ فقَدْ ظَعنُوا؟

أو تَحْفظُون عهُودًا لا أُضَيِّعُها
إنَّ الكرامَ بِحفظِ العَهْدِ تُمْتَحنُ

إن كانَ عادَكُمُ عيدٌ فَرُبَّ فتًى
بالشَّوْقِ قد عادَهُ من ذِكْرِكُمْ حزَنُ

وأَفْرَدتْه اللَّيالِي من أَحِبَّته
فباتَ يُنْشِدُها مما جنى الزَّمَنُ

بِمَ التَّعلُّل؟ لا أهلٌ ولا وطنٌ
ولا نَديمٌ، ولا كأسٌ، ولا سَكنُ

هل تذكرون غريبًا عادَهُ شَجَنُ | أسامة الواعظ

تلاوة لما تيسر من سورة النحل | القارئ رعد بن محمد الكردي

ونَزَّلنا عَلَيكَ الكِتابَ تِبيانًا لِكُلِّ شَيء

وجاءَ مِن أَقصَى المَدينَةِ رَجُلٌ يَسعى | نوّاف

يا أيُّها الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ ولتَنظُر نَفسٌ ما قَدَّمَت لِغَد | تلاوة لما تيسر من سورة الحشر

وكذلك أنزلناهُ حُكمًا عربيًّا | الشيخ محمد اللحيدان⁩

‎⁨ثُمَّ جعلناكُم خَلائِفَ في الأرضِ مِن بَعدِهِم لننظُرَ كيف تعملون⁩

‎رَبَّنا اغفر لنا ذُنوبَنا وإسرافَنا في أمرِنا⁩

أيَحسَبُ الإنسانُ أن يُترَكَ سُدى | القيامة

‎⁨وقالوا الحمدُ للَّه الَّذي أذهَبَ عنَّا الحَزَنَ إنَّ رَبَّنا لغفورٌ شكور | جيكر سردار⁩

‎⁨رَعى اللهُ الأحِبَّةَ حيثُ حَلّوا⁩

‎⁨حُبُّكَ السَّاكنُ فيّا لم يَزلْ يهمي عليَّا.. ﷺ

أيُّ جُرحٍ في فؤادِ المجدِ غائِر

نَامُوا؛ فَإنَّ اللَّيلَ رُغمَ سُكُونِهِ
وَطَنُ الجِرَاحِ، ومَسكَنُ الآلَامِ

نَامُوا؛ لَعلَّ الصُّبحَ يَمحُو ظُلمَةَ 
الأحزَانِ، أو نُشفَىٰ مِنَ الأسقَامِ

كَم مِن حَبِيبٍ صَارَ مَنزِلَهُ الثَّرىٰ
نَشتَاقُهُ؛ فَنَرَاهُ فِي الأحلَامِ

لَو لَم نَنَم لَتَمَزَّقَت أروَاحُنَا
شَوقًا إلَيهِ، وحُرِّقَت بِضِرَامِ

ناموا فإنَّ اللَّيلَ رُغمَ سُكُونِهِ وَطَنُ الجِراحِ⁩ ومَسكَنُ الآلامِ

‎⁨يا مَن يَرى ما في الضميرِ ويسمَعُ⁩

نَصِيبُكَ في حَياتِكَ مِن حَبيبٍ ‏نَصِيبُكَ في مَنامِكَ مِن خَيالِ

- المتنبي

شرح البغدادي هذا البيت فقال: ‏لا يبقى لك حبيب في هذه الدنيا لسيرها ‏إلى الفناء.. 
كما ترى في منامك أشياء تُسَرَّ بها، فإذا انتبهت لم تجدها.

‎⁨نُعِدُّ المَشرَفِية والعَوالي - المتنبي | أسامة الواعظ

ما كانَ في القلبِ كيفَ العينُ تفقِدُهُ
إنْ غابَ عن بَصري فالقلبُ يُبصِرهُ

والبُعدُ بُعدٌ إذا الأرواحُ قد بَعُدت
إنْ غابَ عن سَكني فالقلبُ مَسكنهُ

قُل لي مَتى العُمرُ والأيّامُ تجمَعُنا
فالقلبُ مِن حُزنِهِ قد جَفَّ مَدمَعهُ

قد مِتُ شوقًا وحالت بَيننا المُدنُ
لمْ تُبقِ مِن طَيفهِ شيئًا أكلِّمُهُ

 ما لي ملاذٌ تهونُ عِندهُ المِحَنُ
سِوى دُعاءٍ بجوفِ الليل ألزمهُ

رُباهُ ذا أملي عِند انقضا الأمَلُ
لمْ يَبقَ مِن بَعدِهِ شيئًا أؤملهُ

إنَّ الأُمورَ وفي تَعسيرِها فَرَجٌ
كالصبحِ في إثرِ ليلٍ طالَ مَظلمُهُ

قُل لي مَتى العُمرُ والأيّامُ تجمَعُنا

كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا
وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا

تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيتَ أَن تَرى
صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا

إِذا كُنتَ تَرضى أَن تَعيشَ بِذِلَّةٍ
فَلا تَستَعِدَّنَّ الحُسامَ اليَمانِيا

وَلا تَستَطيلَنَّ الرِماحَ لِغارَةٍ
وَلا تَستَجيدَنَّ العِتاقَ المَذاكِيا

فَما يَنفَعُ الأُسدَ الحَياءُ مِنَ الطَوى
وَلا تُتَّقى حَتّى تَكونَ ضَوارِيا

حَبَبتُكَ قَلبي قَبلَ حُبِّكَ مَن نَأى
وَقَد كانَ غَدّاراً فَكُن أَنتَ وافِيا

وَأَعلَمُ أَنَّ البَينَ يُشكيكَ بَعدَهُ
فَلَستَ فُؤادي إِن رَأَيتُكَ شاكِيا

فَإِنَّ دُموعَ العَينِ غُدرٌ بِرَبِّها
إِذا كُنَّ إِثرَ الغادِرينَ جَوارِيا

إِذا الجودُ لَم يُرزَق خَلاصاً مِنَ الأَذى
فَلا الحَمدُ مَكسوباً وَلا المالُ باقِيا

وَلِلنَفسِ أَخلاقٌ تَدُلُّ عَلى الفَتى
أَكانَ سَخاءً ما أَتى أَم تَساخِيا

أَقِلَّ اِشتِياقاً أَيُّها القَلبُ رُبَّما
رَأَيتُكَ تُصفي الوُدَّ مَن لَيسَ صافِيا

خُلِقتُ أَلوفاً لَو رَحَلتُ إِلى الصِبا
لَفارَقتُ شَيبي موجَعَ القَلبِ باكِيا

– المتنبي

‎⁨كفى بك داءً أن ترى الموتَ شافِيا - المتنبي | أسامة الواعظ⁩

سامِحني، حُروبٌ بَعيدة؛ لكن للعَودةِ بالزهورِ إلى الوَطن ..

Popular tracks by حَـلا