تقدم أيهـا الشيـخ المفـدى فهذا الشعب بالآمال قـامـا
و نادى اننا نفديـك روحـا و دما حبنا و الكـل هـامـا
ألا يا صاحبي هل كنت تدري بمن في سجنه ذاق الحمـامـا
و ما نامـت لـه عين بليـل كأن النوم قد أمسى حـرامـا
أهل تغفو له و ا…
ويش في حبايبك تسبة
لعنة الله عليك وعلى النعاج وراك
رحمك الله.
هذه القصيدة الخالدة