يا سوريا معذرةً ومثلي ليس يعتذرُ .. عارٌ عليَّ السمعُ والبصرُ وأنا اللهيبُ وقادتي المطرُ .. والأمر ما أمروا .. فمتى سوف أشتعلُ؟
Home
Feed
Search
Library
Download