
يا حبيبي عصف الشوق بنا....
فتحاورنا و طالت دربنا.
طرب الهاتف من همس الهوي .....
فنسيناه و عشنا حبنا.
قصرت كل المسافات ولم....
يمنع البعد لقاء بيننا.
لست ادري هل انا من زاركم....
أم تري أنت الذي كنت هنا؟
ما عرفت الناس…
فأقبل اليوم دموعي عاذرًا فَعسى أعرفُ منها من أنا!
ضاحكًا أبكي أبكي ودمعي شاهدٌ
أأنا في النارِ أحيا أم تُرى في جنانِ الخُلد
ثار سؤالي فَلتجُب يا حَبيبي ولتُرحني من أنا؟
