كلّما أجلبَ بالصمتِ الهَزِيعْ
جاءَني الشوقُ بما لا أستطيعْ
سائقَ الأظعانِ والريحُ شجىً
والمدى نايٌ لهُ لحنٌ مُرِيْعْ
فوقَ هذي العيسِ طَرْفٌ ناعِسٌ
وأسيلٌ ناعمٌٌ حاكَىْ الربيعْ
وحبيبٌ ضامِرُ الغُصنِ إذا
مالَ ضِح…
من المنشد في المقدمة ؟
Home
Feed
Search
Library
Download