مَتى أبُثّكِ مَا بي، يا راحَتي وعذابي؟مَتَى يَنُوبُ لِسَاني، في شَرْحِه، عن كتابي؟اللَّهُ يَعْلَمُ أنّي أصْبَحْتُ فِيكِ لِمّا بيفلا يطيبُ طعامي؛ وَلا يَسُوغُ شَرَابييا فِتْنَة َ المُتَقَرّي، وحجّة َ المتصابيالشّمسُ …
متى؟
Home
Feed
Search
Library
Download