أعود إليك هل حقّا ً أعود إليك..
وما أحلاك من وهم كغيم الصيف لا يحبل
وما أدناك من حلم يطاردني و لا أسأم
وما أشهاك من خمر وكم أهوى بأن أثمل
وما أقساك من جرح كثغر الروح لا يُلثم
وما أسماك من شعر يلاحقني ولا يُنظم
وما أحلاك…
قطعاً لا
يا عيني
شنو هالصوت!
وما أحلاك من وهمٍ