من العمق البعيد.. يأتي متأنياً.. لا تكاد تسمع خطوات قدومة الا حسيساًيقترب منك.. يمدد فمه في اذنك ويقول.. انا مصر التي تعرفها..أنا رائحة الكمون في دكان عطار بخان الخليلي..سَكِينةٌ تصلي في مسجد السطان حسن..أنا طعم خبز …
نعم
اوف عا الله
مصرية اوى الحتة دى
راقى
Home
Feed
Search
Library
Download