منذ عامين في صبيحة يوم هاديء وقت شروق الشمس وزقزقة العصافير راجع عليّ أبي هذه الآيات بصوته النديّ المُطيب للقلب فوددت أن أشاركها طمعا في الأجر له حفظه الله وبارك في عمره.
الله
اللهم بارك، جزاه الله خيرا ونفع به، يبدو انه سيكون رفيق ليال…
ايه الحلاوة دي !
أعود هنا كلما :)).. ربنا يتقبل من عمو ويبارك في عمره :))