Name: A Flower in Winter Season - To Chopin | زهرة في فصل الشتاء - إلى شوبان by Hisham Errish هشام عرّيش
Duration: 2 min 19 s
Description: Hisham Errish's tribute on Oud to Frederic Chopin رسالة هشام عرّيش إلى عازف البيانو المفضل له فريدريك شوبان

مخترع الفيزياء اكرهاااا

Hisham Errish's tribute on Oud to Frederic Chopin رسالة هشام عرّيش إلى عازف البيانو المفضل له فريدريك شوبان

A Flower in Winter Season - To Chopin | زهرة في فصل الشتاء - إلى شوبان

جميل بشير - مقامات عراقية على العود

وأنا بتحمل ليه لو كنتش بهواك!

كنجمة في السماء كوعل في الغابة - رغبات - رياض الصالح الحسين - بودكاست فيء من شعر

تسجيل قصير، سجلته لما كنت طالعة من الجامعة، لأن قلبي مليء بالحب ولأن رغم كل الموت والبشاعة مازلنا قادرات نحب ونغامر ونخترق شوارع المذبحة.. 

الحب - رياض الصالح الحسين

مشروع ليلى - شم الياسمين

القصيدة الرابعة من ديوان خراب الدورة الدموية.

أقمطة ونياشين وولاّعات، للرجال السعداء

-لا ماءَ في البحر
لا حياةَ في القُبلة
لا عدالةَ بين نابيّ أفعى
ولا شمسَ ساطعةٌ في قلبي
قطيعٌ من الموتى في فمي
و الغسيلُ على الشُرُفات-
..
موظفونَ لزَرَقِ الكآبة في الشرايين.
ملائكةٌ بقوانينٍ حمورابيةٍ لإغتيال الموتى والأحياءِ والقبور.
مُحاسِبونَ لإحصاءِ الأظافرِ والأيدي،
والرؤوسِ المُتعَبة.
ثيرانٌ بقوائمَ لطيفةٍ لشُربِ البيرة وإصدار المراسيم.
حشراتٌ ملوّنةٌ على الشرفة،
وفراشاتٌ كالحةٌ على الرمال.
عشاقٌ فاشلون،
لوحاتٌ تشكيليةٌ فاشلة،
ربطةُ عنقٍ ناجحة،
دوائرُ، وامرأةٌ محطمة،
صورةٌ بإطار، صورةٌ بلا إطار،
صورةٌ بيضاء. صورةٌ سوداء. صورةُ سكوب بالألوان.
ولكن ليس هذا هو العالم كلُه:
فالرمالُ ما زالت ناعمةً ودافئة،
والبحرُ ما زال يرسلُ للصيادينَ الخرافاتِ والأسماك.
ماءُ النهرِ صافٍ،
والأطفال ما زالوا يحبونَ الفستق.
ثمةَ رجلٌ يبحثُ في جيوبِهِ عن امرأة.
ثمةَ امرأةٌ تبحثُ عن حذائها في الطريق.
والصغارُ يستطيعونَ أن يبتكروا ألفَ لعبةٍ
بإصبعٍ واحدةٍ من الطباشير.
إذن، لا تحلُموا بالشمسِ كثيرًا،
فالشمسُ ستشرقُ في الساعة السادسة
والثلاثينَ دقيقةٍ حتمًا.
إذن، لا تسألوا العصافيرَ عن لونِ السماءِ
في البلادِ البعيدة.
لا تسألوا الزمنَ عن الذكريات.
لا تسألوا الأشجارَ عن نكهةِ الفؤوسِ في الخاصرة.
لا تسألوا الصعاليكَ عن رطوبةِ الأرصفة.
لا تسألوا التوابيتَ عن رائحةِ الموتى.
لا تسألوا القتلةَ عن رائحةِ الدم.
ولا تسألوا سمر، عن قلبي.
فالأسئلةُ البسيطةُ قذيفة،
الأسئلةُ المعقدةُ انتحار.

و نحن سكانُ الأرضِ الأسوياء،
من الأفضلِ أن نوزِّعَ الأقمطةَ والنياشينَ على مُغتصبي العالم.
"من الأفضلِ أن نوزِّعَ التعبَ الإسبارطيَ والنقودَ البيزنطيةِ على الناسِ بالتساوي"
هذا ما قالتهُ المرأةُ الواسعةُ التي مسحت أحذيةَ القادة
بلسانها الملتهب.
وكانت تقولُ لي:
وأصابعها تتحرك كقطيعٍ من الوعول في شَعري:
ألديكَ غرفةٌ بطولِ قامتي؟
و هل نافذَتُها تطلُّ على الشارعِ أم على المقبرة؟
المرأةُ التي عبَرت المجنزراتُ بين نهديها كسِرب من النوارس البيضاء،
كانت تقولُ لي أيضًا وهي تنتحبُ بانفطار:
لماذا لم أعد أراكْ؟
لماذا لم أعد أراكَ في المطر؟
هل أخذوا منكَ مِعطفكَ الداكنَ ليمسحوا به أحذيةَ الملوك؟
المرأةُ التي تركَتْ على سُترتي صوتَها المُضيء
تهتمُ بالحبِ والأغاني المكتوبةْ.
وتقول لي:
أتريدُ أن تقبِّلَني؟
أتريدُ أن أقبِّلَك؟
إذن، أغمِض عينيكَ ودع الشرفةَ مفتوحةْ.
المرأة التي لم تقبِّل أحدًا منذ معركة واترلو
معركة العلمين
مذبحة دير ياسين
ومذابحُ العالمِ الأولِ والثاني والثالثِ والرابعْ.
كانت تقول لي وهي تضع يدها الطريةَ
على صدري:
قلبكَ لم يعد طريًّا
ونبضكَ يدقُّ ببرودْ
فهل جعلوا من قلبكَ منفضةً لرمادِ سجائرهم؟
و من شرايينكَ أحزمةً لبواريدِ جنودهم؟
المرأة التي كانت تبكي في الأزمنةِ البعيدة
كانت تقول لي:
ألديك أصابع؟ أين هي أصابعُك؟
هل سرقوها منكَ دون أن تدري؟
هل أخذوها عنوةً بمساعدةِ السكاكين؟
هل سقطتْ منكَ وأنتَ تركضُ في الليلةِ
الفائتةِ وراءَ ظلِّكْ؟
و كانت تقول لي –المرأةُ اليابسةُ كقشورِ الكستناء-
الممتلئةُ كالكستناء
الناعمةُ كالكستناء
الطيبةُ كالكستناء:
أمس لم يسأل عنك أحد.
لا ماءَ في البحر،
ولا سمكةَ على الشاطئ.
أمس لم يسأل عني أحد
زارني الموتُ ولم يكن على الرفِّ قهوة
ولأن الموتَ يُحب القهوةَ مثلَ جميعِ الناس
فلقد قلبَ شفتيهِ وصفقَ البابَ وراءهُ
ومضى في قطارِ العتمة.
و كانت تقول لي:
أنت لا تبكي
أنت لا تبتسم
فمن احتسى دموعَكَ بدلاً من الفودكا بالبرتقال؟
ومن أكلَ ابتسامتكَ بدلاً من فطائرِ الكبدِ المشوي؟
فمكَ مغلق، ولسانك مصفَّد.
تُرى، هل تختبئُ في فمكَ أغنية؟ أم نقالةُ موتى؟
حديثًا عن عُطلة نهايةِ الأسبوع؟
أم طفلةً بعينين مفقوءتين؟
هل نسفوا لسانك أيضًا؟
أم ثبتوه بسقف حلقِكَ بالدبابيس الفضية؟
وكانت المرأةُ التي تَعدُّ على أصابعها قتلى
حروبِ الطبقات، تقول لي:
هل تعرفُ نيرون؟
هل قرأتَ عن نيرون؟
نيرونُ لم يكن مذهلاً، لكنهُ أحرقَ روما
أنا هي عاصمَتُكَ المُحتَرقة
و أعرفُ أنك لستَ نيرون
و لكن قل لي:
هل تحبني؟ هل تحبني؟ هل تحبني؟
..
هذا ما قالتهُ المرأةُ الواسعة قبل أن تحمل
مظلَّتَها الضيقة
وتمضي في المطر الناري
وأنا –المهذب، المهذب، المهذب-
إلتففتُ بمعطفي ومَضيت
وأنا أذكر أنها قالت:
من الأفضلِ أن نبتلعَ المُجنزرات
بدلاً من حبوبِ الكورسيدين!.

موسيقى :
1. قلم رصاص، أندرو عاطف
2. Sebastian Larsson - Into The Dark

أقمطة ونياشين وولاّعات، للرجال السعداء - رياض الصالح الحسين

صوته مش بيخاف.. وحنجرته مش هتبطل هتاف

- Layla - 

She wakes
to the colour of your smile,
one look at you and she flies
to that place
to that place above the clouds
a solitude for you and her

Layla
you always say you’re going away
oh but you always will stay
here in the lands of no return
always will stay
faces will come and go
seasons will change
oh but you always will stay
here in the land of no return

When so gently and slowly you hold me
when your kisses are printed inside
all your love and your arms they adore me
oh I think I should stay here tonight

When the world outside is collapsing
when the journey back home is so far
all the promises that you have made me
oh I think I should stay here tonight

_________________________________

Music and Lyrics by Ruba Shamshoum

Ruba Shamshoum - Lead and backing vocals
Orlando Molina - Guitar
Barry Rycraft - Double bass
Matthew Jacobson - Drums

Recording:
Recorded and mixed at Arad Studio, Dublin, 2016.
Recording Engineer - Leslie Keye
Mastering - Michael Buckley
Produced by Matthew Jacobson and Leslie Keye
Executive Producer - Amir Salameh

Album Design:
Illustrations - Charlotte Shama
Graphic Design - Joanne Shamshoum
Arabic language advisor - Eyad Barghuthy

Shamat

Layla

Layla | Ruba Shamshoum  -  ليلى | ربى شمشوم

R A S M A L A T - مخّول قصّوف - ركوة عرب

جمع الله شتاتي~ ابن عربي ☘ Ibn Arabi

English below.
هشام عريش هو عازف عود ليبي من مواليد ليبيا عام 1980 حاصل على بكالوريوس من المعهد العالي لتكنولوجيا الفنون.

ألف العديد من القطع الموسيقية التي يظهر فيها ارثه الثقافي المستوحى من بلده ومن أصوله الشمال إفريقية، ومن ثقافات البلدان الأخرى.  

عضو مؤسس في الدار الليبية لدراسات العود.

Hisham Errish is a Libyan musician and an Oud soloist born in 1980. He has a BA in Music.
Influenced by his father, he started playing Oud at the age of 12.

His Musical compositions are influenced by his cultural heritage of his North African roots, and the surrounding cultures of other nations.

He is currently a co-founding member of the Libyan House for Oud Studies.

A Flower in Winter Season - To Chopin | زهرة في فصل الشتاء - إلى شوبان

Hisham Errish هشام عرّيش

Recent comments

Shahad Jaberi

أُم عبدالعزيز .

Related tracks