البيتُ الثاني ؛ أصبحتُ خادمًا مطيعًا لتلك العيون التركية، تل…
البيتُ الأَول؛ عَيناي تَنزفُ دَمًا مما يفعله بي هذا الحاجب ا…
Home
Feed
Search
Library
Download