وهكذا غدوت مطرباً في المحافلِأشدو للسعداء، وأنوح للبائسينوكلٌ يظن أنني له رفيقولكن أياً منهم (السعداء والبائسين) لم يدرك حقيقة ما أنا فيه!!لم يكن سري بعيداً عن نواحي، ولكن!أين هي الأذن الواعية؟، والعين المبصرة؟…
عجيبٌ كيفَ تهجرني ومن لُقياك تحرمني
فأقتلوني واحرقوني بعظامي الفانياتِ..
الله ....
❤️❤️❤️❤️❤️
Home
Feed
Search
Library
Download