
رِيم محمد
ولستُ مِن مُحبي الرثاء لأرثي بلدي الذي أُغتُصِب ولا أُجيد التباكِ على ما فُقِد ، ولا أهتم لو دامت غُربتي عقود ولو مِتُ دونها،
لي حِلمٌ ورايةٌ وغاية..!
ولستُ مِن مُحبي الرثاء لأرثي بلدي الذي أُغتُصِب ولا أُجيد التباكِ على ما فُقِد ، ولا أهتم لو دامت غُربتي عقود ولو مِتُ دونها،
لي حِلمٌ ورايةٌ وغاية..!