لما بدا يتثنّى غضَّ الصِّبا والدلالْ
حبي جماله فتنّا أفديهِ هل من وصالْ
أومى بلحظه أسرنا بالروضِ بينَ الظلالْ
غصنٌ سبى حينما غنّى هواهُ ومالْ
وعدي ويا حيرتي ما لي رحيم شكوتي
بالحبِّ مِن لوعتي إلا مليكُ الجمالْ
الدَّهْشا…
أمان أمان
وعدي ويا حيرتي..
ادمان صارت
لما بدا يتثنى امان امان امان