يكسرُني الغياب كجرة الماءِ الصغيرة - محمود درويش

تاريخ الثقوب - ترجمة عمر فارس
https://www.medinaportal.com/history-of-holes/
- في أثر عنايات الزيات - ايمان مرسال
كيف تلتئم الأمومة وأشباحها: ايمان مرسال
جبل الرمل: رندا شعث

الحلقة الثالثة| ضد الأرشيف: تاريخ التدمير والنسيان

خيو بنت الديرة - فرقة الطريق

‎⁨نفس اليوم المفتوح كله مخربط ⁩.

Fairoz - لاتعتب على

لا أنامُ لأحلمَ - محمود درويش Mahmoud Darwish_HIGH.m4a

-2- مقتطفات من إميل سيوران

هالة الصباغ - شو بيصعب عليّ ?

أمســــــيات قديمـــــة
مجمع النقابات المهنية، عمّان 1985
حــــــكايــــــــة القصيـــــــــــــــــــدة
في نيسان من عام 1984 قام أربعة من الفدائيين باختطاف حافلة إسرائيلية وتوجّهوا بها من (عسقلان) إلى (رفح) وهم من مجموعة (جيفارا غزة). وقد طالب الفدائيون بإطلاق سراح عدد من زملائهم في السجون الإسرائيلية.
- تدور القصيدة في الحافلة العربية التي تتوجّه بهم من (غزة) إلى (عسقلان)، أما الجزء الثاني فيدور داخل الحافلة الإسرائيلية (المخطوفة) المتوجّهة إلى رفح.
- قالت امرأة إسرائيلية إنهم تحدّثوا عن السلام؛ وكانت أعمارهم موزّعة بين السابعة عشرة والعشرين، وقاموا بإنزال امرأة إسرائيلية حامل من الحافلة.
- قامت القوات الصهيونية باقتحام الحافلة حيث أُستشهد اثنان من الفدائيين وأُسر الاثنان الآخران، وما لبثت القوات الصهيونية -بعد دقائق من أسرهما- أن قامت بقتلهما بواسطة الهراوات.
- قالت أمهات الشهداء إن الصهاينة قاموا باقتلاع أعين الأسيرين قبل استشهادهما. وقد أثبتت التحقيقات التي استمرت أكثر من عشر سنوات أن ما حدث كان أفدح.
في نيسان 1985 أي بعد مرور سنة، تمت مكافأة الضابط إسحق مردخاي الذي أشرف على عملية قتل الشهيدين بترقيته إلى رتبة (لواء).
- أجرت صحيفة حداشوت الإسرائيلية استطلاعا للرأي طرحت فيه السؤال التالي:
قَـتْلُ الفلسطينيين اللذين اشتركا في خطف الحافلة هو أمرٌ:
- خطير ويبعث على القلق.
- يتعارض مع القانون.
- يقبله المنطق.
وكانت نتيجة الاستطلاع أن 84.4% من الذين وجّه إليهم السؤال أجابوا بأنه أمر يقبله المنطق.
- ظل إسحق مردخاي يتقدّم في الجيش إلى أن أصبح وزيراً للحرب في الكيان الصهيوني.
إلى الشهداء: جمال قبلان، مجدي أبو جامع، صبحي أبو جامع، ومحمد بركة

إبراهيم نصر الله Ibrahim Nasrallah الحوار الأخير قبل مقتل العصفور بدقائق

نص للشيخ علاء عبدالحميد
صوت يحيى سيد
هندسة صوتية :- محمود صالح
بين الحزن  والسعادة تباين عجيب ...
ففي لحظات السعادة تنقطع عن الدنيا وتنسى ما حولك ..تشعر بأن اللحظة هي عمرك وكأنك ما عشت في هم ولا سبق أن ذقت الغم
أما في لحظات الحزن ..فلا يكاد يطرق قلبك حتى يذكرك بما سبق من أحزانك ويثير ما مضى من أيامك فيتصل الماضي بالحاضر ويتشعب الحزن في القلب ، فكأن الدنيا أحزان متعاقبة وهموم متلاحقة.
ولعل هذا سر من مدح الحزن بإطلاق : أنه لا ينسينا أيامنا ولا يجعلنا نغفل عن أعمارنا .. وهل الحكمة إلا مرور الأحزان على القلب ، وهل يتعظ بالحياة إلا من يذكر أمسه فيأخذ منه ليومه وغده .. فلا تمضي الأيام إلا وقد نضج القلب ... ولا ينضج حتى يحترق.

بين الحزن والسعادة

اضمك و جرحى بينزف قبل برغم إلى خانوا و رغم إلى هانوا ورغم إلى كانوا في غاية الخجل
أضمك و حتما يدور العجل في كل الأراضى بخضره و حبل
و بنسج غرامى قصيده و كلامى بينقش أسامى بحجم الدبل
ما دام لسه باب الحروب الغزل
اضمك و بحلم بحضنك و بيت انا إلى بنيلك و طميك حيت
و ضيعت عمرى ولا كنت أدرى و لو كنت أدرى ما كنتش بقيت على أى صهيونى أول ما جيت
خصيمك نبينا في يوم الحساب إذا ما التقيتى بهذا الكتاب
و لم تبدأى و لم تعشقى ولم تلحقى و لو بالحجاره و نركب قفاهم بشارع و حاره
ما بين الأثار و جوه الديار و أرض المطار أو مبنى السفاره
أخر كتابى أيا مهجتى أمانه ما يمشى ورا جثتى سوا المتهومين في الوطن تهمتى
فداكى الدماء يا إالى شغله الخواطر في طول الزمان


إبراهيم نصر الله Ibrahim Nasrallah الحوار الأخير قبل مقتل العصفور بدقائق

Ibrahim Nasrallah

Related tracks