المقطع الأخير من رائعة الشاعر أحمد مخيمر والموسيقار الكبير رياض السنباطى " لا تودعنى حبيبي" .. ربما تشابهت بعد مقاطع اللحن مع قصيدة الشاعر أحمد فتحى لكوكب الشرق أم كلثوم "قصة الأمس" والتى قام بتلحينها أيضا رياض السنباطى …
كيف؟🩸🩸🩸🩸