تغيير الأحوال هين على الله -سبحانه وتعالى-، كل شيء هين عليه -سبحانه وتعالى-، فلا يستطيل الإنسان الطريق، ولا يستبعد النصر ولا تبديل الأحوال، فالله -عز وجل- يبدل الأحوال إذا أراد. 

أن يتركك الله في الدنيا، ألا تشعر بضيقٍ في صدرك لمعصية فعلتها، ألا تشعر بعقوبة في بدنك ومالك لمعصية فعلتها، هذا أمر خطير، عندما يجد الإنسان نفسه في هذه المرحلة لا بد أن يتدارك نفسه! 

كلما ازداد الإنسان علمًا دينيًا ودنيويًا؛ فعليه أن يزداد إخباتًا وتذللًا وتضرعًا لله -سبحانه وتعالى-، لا العكس!

الذنوب تغلق أبواب النعيم التي تنزل على الإنسان. 

يقول الطريفي: "العقول البسيطة الساذجة هي التي تبحث عن المعاملة الواحدة المطردة". 

الانشغال بالدنيا عن الآخرة = لعبٌ. 

لا بد أن يعيش الإنسان دائمًا بين الخوف والرجاء؛ فالذي يقطع جناح الخوف من حياته = يصل إلى مرحلة الأمن من مكر الله. 

لا حول ولا قوه الا بالله 💛

المجلس الحادي عشر
● سُنَّة الله في معاملة المكذبين
● معنى كلمة: حتى عفوا
● الفارق بين الحسنة والبركات

تفسير سورة الأعراف (11) | الآيات (94-99) | د. أحمد عبد المنعم

رسالتنا: كسر الحواجز التي بين الناس والقرآن حتى تتذوق قلوبهم روعة هذا الكلام الذي لو نزل على جبل لتصدع من خشية الله

Comments

Doha Sakr

Mohamed Abdelfatah Hussein

Fatmah Yassin

قَنَادِيلُ

قَنَادِيلُ

قَنَادِيلُ

قَنَادِيلُ

قَنَادِيلُ

قَنَادِيلُ

قَنَادِيلُ