الأولى ألا نستورد المصطلحات الخاصة بالغرب؛ فنحن لنا مصطلحاتنا وهويتنا الخاصة. 

أنت مطالب -بما معك من وحي- أن تواجه كل هذا الضلال، وكل هذا الباطل. 

حين تبتعد الموازين عن الوحي = تختل. 

الإشكالية هي أننا لا نعي ما يحدث الآن لأمة الإسلام، هذا الاستعمار الذي غزا القلوب والعقول والأفكار.. تجد مع كل حادثة تحدث تكشف عن الوضع الذي وصلنا إليه. 

عندما يتطور الباطل ويريد أن يوطد أركانه، ستجد كل شخص يقوم بجزئية.. فمثلا فرعون له وظيفة غير وظيفة الملأ غير وظيفة السخرة غير وظيفة قارون غير وظيفة هامان... فكل شخص منهم له وظيفة حتى تستقر هذه الدولة الفاسدة! 

من يريد أن يتأمل في وضع من الأوضاع فلا بد أن ينظر إلى العاقبة.. إلى المآل، فعندما تتأمل أحوال المسلمين الآن؛ قد يصيبك الإحباط واليأس.. لكن مآلهم هو النصر، لذلك كان يصبّر الله المستضعفين دائمًا بالنظر إلى العاقبة والمآل.

لا يشترط أن يأتي الإهلاك بصورة مباشرة، قد يأتي باستدراج وإمهال. 

مسألة إحياء العزة في نفوس البشر = أمر يرفضه كل فرعون. 

أتانا القرآن لنعتبر به، ولنعمل به في واقعنا، ولنقوم بالدعوة.. فهي دعوة عالمية، وعلينا أن نواجه العالم بهذا القرآن العظيم. 

ممكن اعرف اسم الشيخ الذى يتلو الايات فى المقدمه

المجلس الثاني عشر
● الاختلاف في معنى قوله: فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْل
● ثقافة المابعد في الغرب وأثرها على المجتمعات 
● لماذا جاءت (ثُمَّ بَعَثْنَا) مع قصة موسى فقط؟
● تطور الفساد وتوغله في المجتمعات - الدولة الفرعونية العميقة
● الكائن الخرافي

تفسير سورة الأعراف (12) | الآيات (100-110) | د. أحمد عبد المنعم

رسالتنا: كسر الحواجز التي بين الناس والقرآن حتى تتذوق قلوبهم روعة هذا الكلام الذي لو نزل على جبل لتصدع من خشية الله

Comments

Somaya Mohamed

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن