رسالة الوحي هي تبصير الناس بالحقائق، وتحريك الناس بهذه الحقائق: {أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس}

بداخل كل إنسان منا ضعف وخوف وفاقة، فإذا وضع الإنسان هذه المشاعر بين يدي الله = لم يخف من المخلوق. 

هناك وسائل لاستخراج الخوف من الإنسان، والإنسان ضعيف في هذه اللحظات.. فإذا لم يحتمِ الإنسان بالوحي والسجود لله تعالى = يخاف؛ لأنه ضعيف.. 

كما تلقينا القرآن، لا بد أن نلقيه على الناس. 

كل حديث يصرف الناس عن الوحي = هو من لهو الحديث. 

للحق قوة، لكن الإشكالية أننا لسنا مصدقين بهذا.. لسنا موقنين بقوة الوحي. 

لا تحتقر أن تلقي آية أو حديثا على مسامع الناس..

الإيمان إذا استقر في قلب.. الإنسان لا يملك نفسه! 

عندما يأخذ الإنسان مواقف إيمانية في أوقات صارمة فإن الله يؤجره أجرا عظيما ويرزقه ثباتًا في قلبه. 

{ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين} .. لما ذاقوا طعم الإسلام لم يريدوا أن يفارقوه إلى الموت.. "))

المجلس الثالث عشر
● من القائل: (فَمَاذَا تَأمُرُون)؟
● لماذا أخّر فرعون المواجهة مع موسى عليه السلام؟ 
● خطورة الهزيمة النفسية
● لماذا جاء الفعل (أُلْقِيَ) مبني لغير الفاعل؟ 
● ماذا لو استأذن السحرة فرعون في الإيمان؟
● الكائن الخرافي
● لماذا عاقب فرعون السحرة بالصلب؟

تفسير سورة الأعراف (13) | الآيات (111-126) | د. أحمد عبد المنعم

رسالتنا: كسر الحواجز التي بين الناس والقرآن حتى تتذوق قلوبهم روعة هذا الكلام الذي لو نزل على جبل لتصدع من خشية الله

Comments

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن

حَنِيـن