ولكني أريدها بنتا !

ولكني أريدها بنتا !

جلسة بناتية

لا أريدها بنتاً..

طرقَت باب العيادة بخفة، علِمت من طرقاتها أنها غادة فأجبت: تفضلي أهلاً وسهلاً، فتحت الباب بيأس كان صرير الباب هذه المرة أكثر يأسا منها ربما لأن قواها أنهكت ذهاباً وإياباً في هذه الفترة بالذات.

دخلت تج…

Related tracks

See all