لا أريدها بنتاً..
طرقَت باب العيادة بخفة، علِمت من طرقاتها أنها غادة فأجبت: تفضلي أهلاً وسهلاً، فتحت الباب بيأس كان صرير الباب هذه المرة أكثر يأسا منها ربما لأن قواها أنهكت ذهاباً وإياباً في هذه الفترة بالذات.
دخلت تج…
Home
Feed
Search
Library
Download