اللي بيعبد ربنا مش بيخاف على الرزق ! | م. أحمد عامر

عمر المختار .. من زوايا التربية يبدأ التحرير

* تنبيه: هذا المقطع من سلسلة معايشة الأنبياء والصالحين والتي استعرض فيها أحد فقهاء المسلمين المعاصرين؛ الشيخ حازم أبو إسماعيل قصص الأنبياء كاملة، ثم الصحابة رضوان الله عليهم، ثم أئمة المسلمين الكبار.
والسلسلة متوفرة بشكل مرئي على اليوتيوب، وصوتي على الساوند كلاود.

عمر المختار: من زوايا التربية يبدأ التحرير| معايشة الأنبياء والصالحين 62 🔵

لا الانفعال العاطفي المنفلت من التعقل  يكسب الناس إلى طريق الله .
ولا التقعر والتكلّف العلمي الجاف يكسب الناس إلى طريق الله .
مايكسب الناس حقًا ويدلهم على طريق ربهم هو الفقه؛ والفقه هو حالة الاتزان النفسي والمعرفي، وهو المقدرة على فهم الدين وأبعاده ونطاقاته، وشرح أسسه وحقائقه بأسهل طريقة، وبأيسر صورة، مع التحرك به في واقع الناس وإصلاح أحوالهم به خطوةً وراء خطوة على النحو الذي يجعلهم أقرب لربهم سبحانه وتعالى في أفكارهم وسلوكهم وعلاقاتهم ومشاعرهم ونظمهم ومؤسساتهم وقوانينهم.

وفي هذا الفيديو يحكي لنا الأستاذ الشيخ حازم أبو إسماعيل - فرج الله كربته - قصة غريبة عن والده العالم الأزهري الكبير صلاح أبو إسماعيل تُبين لنا هذا المعنى. 

فرحم الله الأب والابن، وانتقم الله من أعداء المسلمين وجنودهم ومؤيديهم الذين يحاربون علماء الأمة ويحرمونها من أكابرها. 
اللهم آمين 

🔴  تنبيه: نبشركم أنه قريبا سيفتح الباب للدفعة الجديدة من برنامج أين الطريق على التليغرام، فنرجوا على من يرغب الانضمام التأكد من اشتراكه في قناة البرنامج الرسمية على التليغرام:  https://t.me/WhereIsTheRoad

قصة غريبة يحيكها الشيخ حازم عن والده العالم الكبير صلاح أبو إسماعيل 😳 #سنحيا_كراما

خطوات عملية للاستعداد لرمضان | عبدالرحمن ذاكر الهاشمي

في زمن الفردانية وتضخم الشأن النفسي والوعي النفسي والطب النفسي .. نحتاج أن نستعيد موازين الإسلام في حياتنا، وان نُمكن تلك الموازين من صياغة حياتنا، لتخلق منّا نفوسًا متزنة كما أرادها الله سبحانه وتعالى، نفوسًا لا تتطرف في الاقتصار على شانها الخاص، ولا تتطرف في الغرق في الشان العام.
نفوسًا تقرأ خريطة الإسلام كما أرادها الله، فلا تضخم صغيرًا ولا تصغر كبيرًا، ولا تبدل خطوة بدل خطوة، ولا تهدم سلم الأولويات التي تحددها المقاصد الشرعية.
فما كان للمسلم وهو ابن خير أمة أخرجت للناس، وصاحب الرسالة، وسليل أمة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وحفيد المجاهدين في سبيل الله أن يستغرق في شأنه الخاص حتى يغفل عن واجبات الوقت وواجبه اتجاه دينه، واتجاه قضية الإسلام الحالية التي يعيشها مجتمعه من حوله.
كما لا يجوز له وهو لا يملك إلا نفسه التي بين جنبيه أن يهلكها في الاهتمام بشان الآخرين فيكون كمن ضيّع فروض الأعيان لأداء فروض الكفايات، أو ينشغل بالآخرين ينما هو مُـضيع لحق أهله وأولاده عليه وهم أول من سيسأله الله عنهم، وأول من وضع الله امانتهم في عنقه. 

والجمع المتزن بين الاثنين هو الحقيقة التي يُنشاها الإسلام الحق. 

وفي هذا الفيديو يحدثنا الأستاذ الشيخ عن الحياة الأسرية لصاحب الرسالة، وعن بركة الداعية الصادق إلى الله في بيته وفي أسرته، من واقع حياة والده الشيخ الأزهري العالم الكبير صلاح أبو إسماعيل.

فرحم الله الأب والإبن، وانتقم الله من أعداء المسلمين وجنودهم ومؤيديهم الذين يحاربون علماء الأمة ويحرمونها من أكابرها. 
اللهم آمين 
https://youtu.be/Um0_uR4bfzo

🔴  تنبيه: نبشركم أنه قريبا سيفتح الباب للدفعة الجديدة من برنامج أين الطريق على التليغرام، فنرجوا على من يرغب الانضمام التأكد من اشتراكه في قناة البرنامج الرسمية على التليغرام:  https://t.me/WhereIsTheRoad

الحياة الأسرية لصاحب الرسالة | حازم صلاح أبوإسماعيل 🔴

أنزل رب العالمين سبحانه وتعالى دين الإسلام هدايةً لنا في كل تفاصيل حياتنا؛ في أفكارنا ومشاعرنا وسلوكياتنا ونظمنا وقوانيننا وعلاقاتنا ..
ولكن أغلبنا ليس مُـتخصصًا في علوم الدين والشريعة .. وذلك لأن علوم الدين هي علومٌ  ضخمة ودقيقة للغاية، ويحتاج المرء لكي يتقن بابًا من أبوابها، أو فرعًا من فروعها، إلى كثير من الجهد والوقت والتربية. وبطبيعة الحال فإن هذا صعبٌ على من لديهم أعمال أخرى أو أشغال أخرى أو وظائف أخرى .. 

ولذلك يصبح السؤال الحاسم الذي لا يجوز أن يحيا مسلمٌ واحد بدون أن يعرف إجابته هو : من أسأل عندما أريد فتوى أو معرفة حكم شرعيًا؟ 

الإجابة تجدها في هذا المقطع. 

🔴 تنبيه: نبشركم أنه قريبا سيفتح الباب للدفعة الجديدة من برنامج أين الطريق على التليغرام، فنرجوا على من يرغب الانضمام التأكد من اشتراكه في قناة البرنامج الرسمية على التليغرام:
WhereIsTheRoad

أنا غير متخصص في علوم الدين وأريد فتوى.. من أسأل؟ | حازم صلاح أبوإسماعيل 🔴

كيف نُفرّق بين دعوة النبي صلى الله عليه وسلم، وبين الدعوات المزورة؟ 

- لم تكن دعوة النبي صلى الله عليه وسلم إغراقًا للناس للمعلومات أو شحنًا لهم بالمعارف، عبر وضع الجداول والبرامج.
فطلب العلم (على هذا النحو المتوسع) هو عملٌ لا يقوم به إلا فئة متميزة فقط من الناس، ولا يُخاطب به كل المسلمين. 
أما الواجب الذي على كل المسلمين بلا استثناء فهو العلم الذي يساعدهم على إقامة أنفسهم ومشاعرهم وعلاقاتهم ومؤسساتهم على مرادات الله فرديًا وجماعيًا، بالتربية والتزكية العميقةٍ التي تُدخل كل مفردات الإيمان في حياتهم وتعيد بناء شخصيتهم الإنسانية، ثم بأخذ كل أسباب القوة القاهرة لمغالبة هؤلاء الذين يُحاربون - وسوف يحاربون - الحق في مرحلةٍ أخرى. 

- كما لم تكن دعوة النبي صلى الله عليه وسلم إغراقًا للناس في شأنهم النفسي الخاص، بل كانت تركز على أنفسهم بالقدر الذي تدعوهم به إلى القيام بوظيفتهم، وتشجعهم على النظر والعمل خارج أنفسهم الضيقة، والنظر للكون الفسيح تأملًا، والعمل في المجتمع الكبير مجاهدةً، وذلك من أجل نجاة "أنفسهم". 
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ
 تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}

- ولم تكن دعوة النبي صلى الله عليه وسلم  صِدامًا أهوجًا غاضبًا مع كل الناس بغير فهم، أو تنفيسًا للطاقة الغضبية بغير إدراكٍ لموازين القوى؛ بل كانت دعوةً حكيمًة:
*  تُعزز من يقبلها فتنظمه في نسيج مجتمعها الجديد، الذي يحتضنه ويعيد بناءه وتشكيله على قيم الإيمان، 
* وتُحيّـد من لايقبلها وتضمن عدم عدائه لها. 
* ومن ثم لم يكن يُعاديها إلا أكابر المجرمين. 

- لقد كانت دعوة النبي صلى الله عليه وسلم كلما حاصرها عدوها تقدمت، وكلما ضغط عليها ازدادت شدة، وكلما أغلق لها بابًا وجدت هي ألف باب غيره، (الهجرة للمدينة وللحبشة مثالًا)
فامتلكت زمام المبادرة، وبلغت غاياتها. حتى حُق للنبي صلى الله عليه وسلّم بعد 5 سنين من خروجه مطاردًا من بلده، أن يقول عقب غزوة الأحزاب قولته الشهيرة: " الآن نغزوهم ولا يغزونا"، وهي قولةٌ تعبر عن انقلاب موازين القوى لصالح المجتمع المسلم الجديد. في 5 أعوامٍ فقط! 

- إن الخط الفارق بين دعوة النبي صلى الله عليه وسلم والدعوات المزورة، هو أن دعوة النبي صلى الله عليه وسلم كانت دعوةً (تحويلية) أي تُـحول النفوس والمجتمعات من حالٍ إلى حال.
وليست دعوةً (تعايشية) تحتفظ بالمستجيبين لها في نفس المستوى، وتجد لهم التخريجات والفتاوى ليتعايشوا مع المناهج الأخرى الخارجة عن هدى رب العالمين.
- كما كانت دعوة النبي صلى الله عليه وسلم دعوة (رأسية) أي تأخذ المستجيبين لها في مراقي التربية وتصعد بهم في مقامات الإحسان والتمكين، ليقيمو المجتمع المؤمن الذي يحقق قيم الوحي في الواقع، ويحفظها، ويدافع عنها. ولا يخضع لغيرها من القيم والثقافات والضغوطات. 
ولم تكن دعوته صلى الله عليه وسلم (أفقيه) تُغرق المستجيب لها في نفس نشاطه أو مستواه تعليمًا او دراسة أو تربية، كلما أنهى كتابًا دخل في كتاب، وكلما أنهى سلسلة بدأ في سلسلة، وكلما أنهى برنامجًا انضم إلى برنامج!  

وهذا هو الخط الفاصل بين دعوة النبي صلى الله عليه وسلم، والدعوات المزورة التي قد تُعرض علينا في الواقع.

فافهمه واعرفه جيدًا.
 فهاهنا مفرق الطرق. 
https://youtu.be/dYQV-g13hz4

🔴للمزيد حول التعرف على طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم ودعوته، فيمكنك الانضمام للدفعة الجديدة من برنامج أين الطريق لفضيلة الأستاذ الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل على التليغرام، والتي سيُفتح الباب لها قريبًا، لذا يرجى التأكد من اشتراكك في القناة الرسمية للبرنامج. 
https://t.me/WhereIsTheRoad

كيف نفرق بين دعوة النبي محمد ﷺ وبين الدعوات المزورة؟ | حازم صلاح أبوإسماعيل 🔴

https://soundcloud.com/ahmad_seif/0j7fqffwjztn?utm_source=clipboard&utm_medium=text&utm_campaign=social_sharing

خطة الشيطان ثابتة | د. أحمد سيف الإسلام

لا يشترط أن تكون مثالياً لتنصر الدين |د. أحمد عبد المنعم

وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمّا تَعمَلونَ || د. أحمد عوض

أولويات العمل الصالح في العشر | د. احمد سيف الإسلام

قناة إعلامية لخدمة طريقة النبي صلى الله عليه وسلم وسنته في إخراج النفوس والمجتمعات من الظلمات إلى النور

أنا غير متخصص في علوم الدين وأريد فتوى.. من أسأل؟ | حازم صلاح أبوإسماعيل 🔴

keramncom-sound

Related tracks