ختام ؛(
بغداد
انا لستُ مع الهراطقة ولا الزنادقة ولا العبادلة ولا الرهبان ، المنطق نبوة الوجود ،الفلسفة وميض المعرفة ،الشك تهويمة المُفكر ، الانسان غرق في شرور اللا إنسان.
انا لستُ مع الهراطقة ولا الزنادقة ولا العبادلة ولا الرهبان ، المنطق نبوة الوجود ،الفلسفة وميض المعرفة ،الشك تهويمة المُفكر ، الانسان غرق في شرور اللا إنسان.